أحد عشر مجلّدًا، تتضمّن وصفًا لألوف المخطوطات العربية والإسلامية، التي اكتشفت وجمعت في معهد الاستشراق بمدينة طشقند، عاصمة أوزبكستان، بعد جهد شاق تولاه اختصاصيون في الآداب الشرقية. وثمّة مخطوطات منها كانت بحكم المفقودة؛ وأخرى دوّنت بأقلام مؤلفيها أنفسهم، أو بأقلام خطاطين مشهورين. وقد تضمّن وصف كلّ من هذه المخطوطات، التي غطّت موضوعات علمية وأدبية وتاريخية ودينية وفلسفية، عنوانها، اسم مؤلفها، تلخيصًا موجزًا لها، تاريخها، اسم ناسخها، تاريخ النسخ، وحتى اسم المجلّد ونوع الغلاف.
أحد عشر مجلّدًا، تتضمّن وصفًا لألوف المخطوطات العربية والإسلامية، التي اكتشفت وجمعت في معهد الاستشراق بمدينة طشقند، عاصمة أوزبكستان، بعد جهد شاق تولاه اختصاصيون في الآداب الشرقية. وثمّة مخطوطات منها كانت بحكم المفقودة؛ وأخرى دوّنت بأقلام مؤلفيها أنفسهم، أو بأقلام خطاطين مشهورين. وقد تضمّن وصف كلّ من هذه المخطوطات، التي غطّت موضوعات علمية وأدبية وتاريخية ودينية وفلسفية، عنوانها، اسم مؤلفها، تلخيصًا موجزًا لها، تاريخها، اسم ناسخها، تاريخ النسخ، وحتى اسم المجلّد ونوع الغلاف.
درج الباحثون والدارسون على اعتبار أدب غسان كنفاني أدبا ذكوريا بامتياز فغسان عاش لقضية ومات لأجلها وفيها قال " خلقت أكتاف الرجال لحمل البنادق " غير ان هذه الدراسة هي إعادة هيكلة المشهد .. غوص في أدب غسان محاولة تبيان ملامح المرأة في أداب كنفاني ..
أحد عشر مجلّدًا، تتضمّن وصفًا لألوف المخطوطات العربية والإسلامية، التي اكتشفت وجمعت في معهد الاستشراق بمدينة طشقند، عاصمة أوزبكستان، بعد جهد شاق تولاه اختصاصيون في الآداب الشرقية. وثمّة مخطوطات منها كانت بحكم المفقودة؛ وأخرى دوّنت بأقلام مؤلفيها أنفسهم، أو بأقلام خطاطين مشهورين. وقد تضمّن وصف كلّ من هذه المخطوطات، التي غطّت موضوعات علمية وأدبية وتاريخية ودينية وفلسفية، عنوانها، اسم مؤلفها، تلخيصًا موجزًا لها، تاريخها، اسم ناسخها، تاريخ النسخ، وحتى اسم المجلّد ونوع الغلاف.