حظي الشعر العربي بإهتمام كبير من المتلقي القديم، ذلك أن هذا الفن الأدبي كان يشكّل لدى العرب ديوانهم الذي يحتوي سجلاً لتاريخهم بكل أبعاده الدينية والسياسية والإجتماعية: مما جعل الإهتمام به لديهم أمراً سائداً. وتكشف قراءة التراث الأدبي عن حضور مهم للشعر
على الرغم من أنه حظي بعائلة محبة ومهنة مرضية كأستاذ جامعي ، بقي “رايان” يحمل شعوراً دائماً بالغضب والغيظ العميق تجاه الأب الذي هجره لحظة ولادته. عندما القت تلك المشاعر بظلالها على زواجه ، وعلى علاقته بابنه، أدرك “رايان” وجوب مواجهة هذه الجراح غير الملتئمة كي يتسنى له المضي قدماً في حياته. في خضم حضوره لمؤتمر أكاديمي، باشر في رحلة اقتفاء أثر والده “روبرت”. على طول الرحلة تعرف “رايان” على أصدقاء ومعارف والده، بينما كان يسترجع ذكريات طفولته.