المؤلف: فيليب حتي وإدورد جرجي وجبرائيل جبور ،الدكتور العنوان بالإنجليزي: tarykh al’arb الموضوع: تاريخ نوع التجليد: كرتونيه نوع الورق: ابيض عدد الصفحات: 936
ينطوي هذا الكتاب على مباحث علمية رصينة تنفض غبار السنين عن تراثنا الخالد، وتعرض أنفس روائع الفكر بأسلوب واضح بسيط أقرب إلى ذوق العصر. وقد حاول المؤلف إحكام الربط بين النتاج القديم والمنهج الجديد، فعكف على أمهات المطبوعات والمخطوطات في علوم الحديث، يدرسها دراسة تاريخية تحليلية ليجمع شتاتها في كتاب واحد يضمّها بين دفتيه ، مستخلصاً منها مقاييس المحدّثين التي قامت على فلسفة نقدية دقيقة رُوعي فيها المعنى قبل المبنى، والمتن قبل السند، والعقل والمنطق قبل المحاكاة والتقليد. وفي الكتاب ما يستحيل نقضه من البراهين على كتابة الحديث في حياة الرسول العربي، ووصف حي للرحلة في طلب العلم، وموازنة بين صور التحمل والأداء، وتعريف بأشهر المصطلحات خالية من الجدل اللفظي العقيم، وفيه توضيح شاف لمكانة الحديث في التشريع واللغة والأدب، وتأثير السنة النبوية في علوم الدنيا والدين، ومنهجية التصنيف في الطبقات التي صبغت بطابعها الأصيل فنون السيرة والتاريخ.
ليست حقيقة المرء بما يظهره لك, بل بما لا يستطيع أن يظهره
لذلك إن أردت أن تعرفه, فلا تصغ إلا ما يقوله بل إلى ما لا يقوله
الرجل الذي لا يغتفر للمرأة هفواتها الصغيرة لن يتمتع بفضائلها الكبيرة
قولك إنك لا تفهمني مديح لا أستحقه, و إهانة لا تستحقها أنت
هذا الكتاب (تذليل محن، وتصوير حياة) عبارة عن أقصوصات من الحياة، نسجتها من الواقع لتعالج قضايا اجتماعية مختلفة، وفي نهاية كل موقف أدرجت خلاصة قصيرة توجز مضمون الموقف وتقدم رسالة واضحة.
كتاب (المعتمد في فقه النكاح) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 528 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
موضوع الكتاب:هو أصول الدين يتحدث فيه عن العقيدة الإسلامية بشيء من الاختصار لأن الكتاب جعله المؤلف للمبتدئين لكن لا يستغني عنه المنتهي فإن فيه فوائد كثيرة ومسائل مناقشة.سبب تأليف الكتاب:قال المؤلف في مقدمة كتابه {فقد سألني من يعز علي رد مطالبه ويعظم لدي عدم قضاء مآربه أن أعلق على منظومة العلامة التقي البحر الخضم الثقة الرضي أبي محمد عبدالله بن حميد السالمي التي سماها غاية المراد في نظم الاعتقاد}.وقد وجدت في بعض المخطوطات النص التالي {أما المنظومة المسماة غاية المراد في نظم الاعتقاد هنا فهي من إنشاد العلامة النحرير نور الدين أبي محمد عبدالله بن حميد السالمي رحمة الله عليه وكان شرح الشيخ سليمان لها بإجازة من مؤلفها نور الدين السالمي جازاهما الله عن الإسلام وأهله خير جزاء}.
كتاب (المعتمد في فقه الكفارات) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 96 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
من القلب للقلبهذا الكتاب الذي سَّميته (الوتر الحَّساس) ضمنته مجموعة من القضايا التي تعني الوطن والمواطن، ففيه من المواضيع التي تتناول بعض الظواهر الاجتماعية والسلوكية داخل المجتمع أملًا في القضاء عليها، وفيه من المواضيع التي تعتبر بمثابة رسائل توجه إلى جهات معينة بالحكومة رجاء تنفيذها، وفيه من المواضيع التي تشيد بسلوكات محددة أو فئات معينة داخل الوطن العزيز رغبة في تعزيزها واقتفاء سيرها.
كتاب (المعتمد في فقه الحج والعمرة) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 560 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.