اسم المؤلف نبيل دباش
عدد الصفحات 256
سنة النشر 2017
دار النشر منشورات ضفاف
غلاف الكتاب غلاف ورقي
العلمانية والسلطة : نقد خطاب النخبة العربية
3.85ر.ع.
هذا البحث الذي نقدسه للقارى العربي هو، بالدرجة الأولى، بمثابة مقدمة نتمنى أن نسهم من خلالها في تجديد النقاش الفكري حول موضوع العلمانية، نظرأ لسا للسوضوع من قيمة معرفية وسوسيولوجية في هذا الظرف التاريخي الصعب، أين صارت أبسط الحقوق الإنسانية – في البيئة
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 9786140215610 التصنيف: السياسة والاقتصاد
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “العلمانية والسلطة : نقد خطاب النخبة العربية” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
كنوز العلوم ( طبعة خاصة ) الكتاب الثاني مع التطبيقات الرقمية
3.00ر.ع.
سلسلة موجهة للأطفال بمستويين تحمل الطفل ممتعة بين صفحاتها المتميزة ورسومها المتنوعة حيث يتجول الطفل خلالها بين عالم الأرقام، ويستمتع فيها بالعديد من الأنشطة المختلفة، مما جعل مناهجها تربوية تعنى بتعليم الطفل بعض المعارف الأساسية، تشمل الألوان والأشكال والعلاقات والاتجاهات معزّزة بأنشطة التلوين والرسم حيث حققت التفاعل بين الطفل والرياضيات بأسلوب سهل وجميل.
الصرف العربي أحكام ومعان
3.86ر.ع.
English Treasures Capital Letters Pupil’s Book 1
3.20ر.ع.
English Treasures Two levels for young learners; it provides all the important English basic need to give young children a strong and successful stat in English. It is easy to teach step by step, clear and comfortable paced structural syllabus, extensive practice material in student’s book and activity book.
Components :
Pupil’s Book
Activity Book.
Teacher’s Book
Interactive CD-ROM.
Interactive Book Online.
Downloadable Google Play
ينبغي أن نحلم نصوص في سياسة هذا العالم
3.85ر.ع.
منتجات ذات صلة
مذكرات مراقب تجاري
36.75ر.ع.
هممت بالخروج من المشغل ولكن ثمة أمر أوقفني!.. بدأت أتنقل بنظري في أرجاء المشغل منذهلة بالذي يجري! حركة سريعة وعاجلة من الخياطات السبعة حتى شكلوا دائرة محيطة بي! دائرة تتمحور حولي وأنا مركزها! لم يكن من الصعب أن يفهم الرائي لهذا المشهد بأنهن يحاولن منعي من الخروج ولكني لم أنبس ببنت شفة خوفا من تصاعد الموقف وحاولت أن أتمسك بالهدوء والثبات مع الترديد باستسلام شديد "قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا".
عمائم سود بالقصر السعودي: إنطباعات شخصية من نجد والحجاز
26.25ر.ع.
يقول الدكتور الخيون: "جاءت هذه الصفحات كخواطر عن مكان، فكرت كثيراً في شد الرحال إليه، لِمَا شغل الذاكرة"؛ "فالجدود الأعلون والأدنون زاروه عبْر الصحراء أو عبر البحر، وتحدثوا عن مشاهداتهم؛ ثم يقول: "زرت العديد من البلدان ولم يخطر لي أن أكتب خواطر تفصيلية"، ونقول: إن من يدخل إلى الكتاب يرى ذلك ويرى غير ذلك، يرى الخواطر التفصيلية خواطر توثيقية. ثم يرى أنه أمام بحاثة نَهِمٍ، يلتهم عقله كل ما تقع عليه عيناه، وتستمع إليه أذناه، وتتلذذ فيه رغبات من لا يدع شاردة ولا واردة، فيها متعة للعقل، إلا وجذبها كصياد رمى شباكه في البحر للسمكات الذهبيات وليس لغيرها. تحتار لهذا النفس الموسوعي لتتساءل، هل لدى هذا الباحث متسعٌ من الوقت لأشياء أخرى؟!...
دول الخليج العربى وقدسية و قيمة امنها الوطنىِ
8.03ر.ع.
يقول خلف «إن عصر العولمة يفترض تقديم تنازلات حقيقية من الدولة والمواطن على حد سواء، وبما يحقق التوازن بين سقف الحريات المنتجة والمحافظة على الأمن وتأمين الاستقرار السياسي والسلم الاجتماعي وتحقيق النمو الاقتصادي، وذلك بترسيخ مبادئ «الحوكمة وتأصيل مقوماتها وتفعيل أدواتها». ويرى خلف ضرورة تميز الأداء الحكومي بالكفاءة وعدم التردد والتخلص من حال الترهل، كما ضرورة حياة ديموقراطية و«نشاط سياسي معتدل» يؤكد هيبة الدولة. كذا يؤكد خلف على التمييز بين الحرية المسؤولة وغير المسؤولة.
السياسة بين الحلال والحرام، أنتم أعلم بأمور دنياكم
42.00ر.ع.
في حومة المعمعات السياسية والفكرية والعقدية والفقهية وو... التي تشهدها الساحة الإسلامية والتي تغدو في أكثر وجوهها مناقضة لمبادئ الإسلام الأساسية: العدالة، حرية الرأي، كرامة الإنسان، وو... يبحث تركي الحمد عن أشياء كثيرة أضاعها المسلمون إذ أن الشريعة الإسلامية تحولت إلى شعارات، سياسية، اجتماعية، عقدية... وهي شعارات كما يراها تركي الحمد نفحية لكل أحد يريد أن يصل إلى مبتغاه بأسرع وقت ممكن، وبأقل جهد، وعندما يصل، لا يرى من حوله من شعاراته سوى اختزال واجتسار الشريعة إلى مجرد عقوبات وأعمال عنف أصبحت هدفاً بذاتها، بل وأصبح التحدث عنها وبها، أي الشريعة، الوسيلة الأنجع للوصول إلى مكانة اجتماعية، وجاه ما كان يمكن الوصول إليه بالجهد الخالص والعمل الدؤوب، وإن كان المتحدث ورافع لوائها أجهل الناس بها، أو أقلهم عملاً بها في الخفاء، أو الاثنين معاً، فهل هذه هي الشريعة التي جاء بها محمد صلى الله عليه وسلم؟ وهل هكذا تطبق الحدود التي ذكرها الله تعالى في كتابه؟ وهل هكذا ينظرون إلى الشريعة وتطبيقها؟!! من هذا المنطلق يحاول تركي الحمد إلقاء الضوء على مكامن الخلل في فهم التشريع الإسلامي ومكامن الزلل في تطبيقه كل حسب منظوره وغايته مذكراً بجوهر الإسلام الذي عند فهمه في إطاره الحضاري يمكن الوصول إلى تحقيق المقولة "الإسلام صالح لكل زمان ومكان". وهدف تركي الحمد من خلال طرحه هذا الوصول إلى مفهوم الإسلام الحضاري الذي هو عبارة عن تلك المبادئ العامة والقيم الشاملة المجردة التي في حدودها تنبع "تعددية" معينة، وكلها إسلامية، مناقضة كل التناقض تلك الشمولية والأحادية وسلطة الرأي الواحد التي تقول "الأحزاب" الإسلامية، كلّ على اختلاف مشربه واختلاف إدراكه واختلاف هدفه. وهو بعد كل هذا يتساءل: أين العرب وأين المسلمون؟ أليست جاهلية تلك التي تضرب فيها البغض رقاب الآخرين؟ هل تتسع قلوبهم لعملية نقد ثقافي جذري فتُخرج من الدين ما ليس منه؟ وهل الفرصة ما تزال... متاحة؟!!. وتركي الحمد لن يستمهله جواب لابتداء عملية نقده الثقافي الجذري ليُخرج من الدين ما ليس منه على هذه الصفحات.
ضد الطائفية
47.25ر.ع.
ليس هناك أكثر تداولاً، في هذا العصر، من مفردة الطائفية، وجدلاً ضدها، إذ علمنا أن واحداً من معاني الجدل هو شدَّة الخصومة، فالكلُّ يشير إلى الكل بتهمة الطائفي، مع أن الجميع، من القوى الدينية، وشخصيات من اللادينين، من الذين لا شأن لهم بدين أو بإيمان، لكنهم يظهرون أكثر طائفية منالمتدينين أنفسهم.
وبطبيعة الحال ليس علماء الدِّين كافة هم الذَّين يمارسون الطائفية، والتي تتحدد ببث الكراهية ضد الطائفة الأخرى، بل على العكس وقف علماء دين بقوة وتمكنوا من درء الفتنة وتحجيمها عندما اجتاحت العراق بقوة بعد سقوط النِّظام السابق (2003)، وقضى الكثير من العراقيين ذبحاً على الهوية، وعلى وجه الخصوص بعد تفجير الروضة العسكرية بسامراء، الذي أمسى عذراً بيد الطائفيين من المسلحين.
صحيح أن مفهوم أو مصطلح الطائفية لا يُحصر في ما بين الأديان والمذاهب، وإنما يتضمن كل تعصب جماعة ضد جماعة أخرى، سواء كانت طبقة إجتماعية، على أساس المهنة أو اللون وحتى الرأي، أو عشيرة، أو جنس، مثلما هو التعصب ضد مجتمع النساء، لكن ما طرق أسماع العالم ويخشى من مخاطره هو الطائفية الدينية والمذهبية، ونجدها تتصاعد مع تصاعد حضور الإسلام السياسي، الذي لم يتمكن من إحتواء المذهبيين في حزب أو كيان واحد، وهو في المعارضة أو في السلطة لا يعيش وينمو خارج رحم الطائفة.
من هذا المنطلق جاءت مواضيع الكتاب، التي كتبت ما بين عامي (2003- 2008) ونُشرت، في صحف معروفة، مثل جريدة "الشرق الأوسط" و"الإتحاد الإماراتية"، لكنها تأتي في الكتاب بعد المراجعة والتوسع والتوثيق والتثبت من الحوادث والمواقف.
حملت الفصول كافة القلق من هذا الداء الخطير، والمتوَّج خلال هذه السنوات بالمحاصصة الطائفية، التي قدمت على رأس إدارة العراق موظفين غي أكْفاء، مختارين بسبب إنتمائهم الطائفي أولاً ثم الحزبي، وهكذا تضيق الحلقة لتصل إلى ما سمّيناه بعصبة الحزب المدمرة، والحالة وإن تمظهرت بتمثيل الطائفة، ولكن الجوهر هو الإنتماء الفئوي داخل الطائفة.
إن الحل الأمثل مثلما هو، التركيز على الهوية الوطنية العراقية، والتنافس على أساس البرامج الإنتخابية، والخروج من حزب الطائفة وكيانها الإنتخابي إلى الحزب العراقي، الذي يضمن إتاحة الفرصة للأكّفاء من أبناء العراق لإدارة البلاد، فالوطن للجميع ولا يجب أن يبرز طغيان أكثرية على أقلية أو الع
حكاية اسمها غازي القصيبي
21.00ر.ع.
أعتقد أنني وُلدت في بيئة غير سعيدة… كثير من الناس يعتقد أنني إنسان اجتماعي وأحب الأضواء… لكنني أشعر عكس ذلك تماماً… تغلب عليَّ رغبة شديدة بالانطواء…وإنني أتهيب لقاء أناس لا أعرفهم، لدرجة تصل إلى حد الخجل الآن، ولأول مرة أقول ذلك بهذا الوضوح… لازلت إلى اليوم، لا أشعر بالراحة عند ملاقاة جمهور كبير، ولا أستمتع قط بأي نشاطات اجتماعية…إنها عملية لا تسعدني!! بمثل هذا البوح – وبأكثر منه – يطلعك الأستاذ كمال عبد القادر على زوايا لم ترَ الشمس لشخصية تربعت عن جدارة في وجدان الكثيرين ممن عاشروها، وهي وإن فاجأتك، فإنها لن تُشبع نهمك لمعرفة المزيد عن حكاية جميلة عنوانها غازي القصيبي.
الموت الأسود – الإيزيديات في قبضة داعش
42.00ر.ع.
من المعلقات إلى الفيس بوك
63.00ر.ع.
أصبح عالم الفيسبوك الافتراضي واقعاً، يتأرجحُ ما بين اعتباطٍ معتمِدٍ على العبث في بث الآراء وحتى الإساءة إلى أفكار معينة ومابين واقعٍ منتَظَمٍ يبعث على الدفء والرضى لما يمكن لهذا الكائن الإلكتروني من إتاحة فرصةٍ للتواصل وتبادل الآراء فبعد أن كان النشر الإلكتروني والكتابة عبر لوحة المفاتيح المتجردة من كل إحساس أمراً مرفوضاً لدى العديد من الكتاب والشعراء والمثقفين بتنا اليوم وبعد ظهور الفيسبوك نجد الشعراء ينشرون عبر هذه المساحة الواسعة كل ما يجول في ذواتهم عبرَ سؤال الفيسبوك الدائم " ما الذي يخطر في بالك " وأصبح بالإمكان العثور على أي شاعر مهما بَعُدَ مكانهُ على هذه المساحة وتبادل أطراف الحديث معه، عبر هذه المسافة يكتب الشعراء كل ما يجول في خواطرهم لحظة التصفح والإطلاع .
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.