- اسم المؤلف حميد العقابي
- عدد الصفحات 544
- سنة النشر 2016
- دار النشر منشورات الجمل
- غلاف الكتاب غلاف عادي
5.78ر.ع.
لا يمكن أن نفهم أسرار رواية (القلادة) لحميد العقابي* إن لم نتوقف عند جماليات ثلاث شخصيات محورية فيها. وهي: الشاب محمد من عائلة بني هاشم. ثم بهيجة المغرمة به، وزوجها الشيخ نوفل ناسخ المخطوطات.
بالنسبة لمحمد تبدو لي القضية محسومة.
متاح للحجز (طلب مسبق)
تبرز فلسفة المداخل الفكرية لتغيير المزاج الشعبي والاجتماعي لخلخلة المجتمع وتفتيته وابعاده عن قضايا دينه ومبادئه وأخلاقه وتبرز الدور السلبي للفكر الدخيل عن أي مجتمع كان، وعلى المجتمع ان يحصن نفسه بالإيمان اليقيني لمحاربة ومقاومة أي غزو فكري كثير من الناس يسير على خطى إبليس، ويسعون جاهدين إلى جذب الباقين إلى سبيلهم بكل الوسائل المتاحة، وتتعدد طرقهم وسبلهم في ذلك، فماذا أراد أن يروي لنا سيف في هذه الرواية؟ ستعرف أخي الكريم بعد هيامك في جنبات هذه الصفحات
اعتقدتُ أنّ الحبّ سيصنع لي أجنحةً أستطيع الوصولَ بها إلى أحلامي لكنّي وجدتُ نفسي أسقطُ من علوّ الأمنيات لأرتطمَ بنفسي وأختبئ داخلي كلاجئةٍ لا مكانَ لها ولا وطن.. جعلَ مني أنثى مبعثرةً تجرّ عارَ أحلامِها وقصاصات أجنحتها على أرصفة خشنة ذات أنياب تأكلُ قلبي الواهن بنهم، وكأنه وجبة لذيذة!
هكذا جعلني الحبّ.. أنثى دون جهات، فكلّ ذكرى حولي هي خطيئةٌ اقترفتُها في حقّ نفسي!
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.