اسم المؤلف: زياد آل الشيخ
عدد الصفحات :103
سنة النشر :2018
دار النشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
غلاف الكتاب: غلاف ورقي
ترتيب الكتاب في السلسلة :غير متوفر
الكتابة تقول : لا
على الكتابة أن تكون خارج التصنيف .فنيا ,عليها أن تكون ضد المنهجية متمردة عليها ,عليها أن تكون ضد الأحزاب السياسة وضد الميليشات والمجتعات السرية ...
التصنيف: اللغة العربية وآدابها
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الكتابة تقول : لا” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
التجارة الإلكترونية : مبادئها ومقوماتها
2.12ر.ع.
بسملة في سورة العشق
7.70ر.ع.
مشروع الامل
1.93ر.ع.
منتجات ذات صلة
أبومسلم البهلانى الرواحى
3.00ر.ع.
إن ما كتبه الشيخ أبو مسلم نثرا يفوق ما كتبه شعرا إلا أن هذا النثر لم يخلُص كله ولا جله نثرًا فنيًّا أدبيًّا، إذ كان للفقه والعقيدة منه الحظ الوافر، والنصيب الأكبر، ومع ذلك نجد بين جنبات هذا النثر نثًرا أدبيا رفيعًا حريٌّ بالباحثين تناوله ودراسته. تهدف هذه الدراسة إلى تناول الكتابات النثرية للشيخ أبي مسلم البهلاني الرواحي، والتعريف بالمصادر التي حوت كتاباته النثرية وتقسيمها تبعا لموضوعاتها، وتلمس مواطن الأدبية والفنية فيها، وتحليل بعض النصوص التي كتبها لبيان قربها أو بعدها من الجانب الأدبي الإبداعي.
رسائل من رحم الحياة
1.50ر.ع.
حكايا الفؤاد
1.00ر.ع.
لون حياتك بنفسك
4.00ر.ع.
هذه أحرف صاغها بناني وترجمها عقلي وبياني ممزوجة بخالص الحب والتفاني لمن لهم في القلب أزكى المعاني. قد تتناثر حروفي هنا وهناك لكنها تجتمع على حب الخير وتتآزر لتنتج ثمرة في شجرة العطاء ، وقد لا ترقى لمستوى من ارتقت همته فوق الثريا. فليس كل من أمسك القلم كاتبا ولا كل من سود الصحائف مؤلفات ولا كل من أبهم تعبيره فيلسوف ولا كل من سرد المسائل عالما ولا كل من تمتم بشفتيه ذاكرا ولا كل من تقشف في معيشته زاهدا
قال ولم يقل
1.00ر.ع. – 2.50ر.ع.
فإن هذا الكتاب يدخل ضمن المؤلفات التي جاءت لتجمع بعض المتفرق، فاللطائف القرآنية والفوائد والفرائد موجودة في كتب التفسير ولكنها متفرقة، فحاولت جَهْدي في هذا الكتاب أن أجمع طرفًا منها، وأن أختار مما جمعته بعدها ما اصطفيته وارتضيته، فكانت هذه اللطائف التي أضعها اليوم بين أيديكم. جاء في العقد الفريد أن "اختيار الكلام أصعب من تأليفه، وقد قالوا: اختيار الرجل وافد عقله .
الحوكمة والإصلاحات الإدارية
4.00ر.ع.
غدت الحوكمة منذ عهد قريب كما لو أنها علاج لجميع أمراض التنمية، بل أصبحت مشروعاً يبشر بجميع برامج تقليص الفقر في كل أنحاء العالم الثالث. يقدم هذا الكتاب توصيفاً للمدلولات المتغيرة للحوكمة والحكم الرشيد.
في الأصل جرى استخدام مصطلحي “الحوكمة” و“الحكم الرشيد” كمترادفين. كانت الحوكمة تعني ممارسة السلطة لإدارة شؤون الدولة، ثم أخذ المصطلح المكانة الأوسع أو التعويذة في الحديث عن التنمية. حيث يجب أن تهتم بمسائل المساواة والعدالة والاندماج. وسرعان ما أدرك الباحثون أن الحوكمة تتعلق بالمشاركة الأوسع بين الدولة والمجتمع، وليس مجرد شفافية تكنوقراطية في أنموذج المحاسبة والمسؤولية، إلى أن أصبح المصطلح أداة للتدخل.
يدرس هذا الكتاب مسألة، الحوكمة، من جميع جوانبها، في بلد رائد من بلدان العالم الثالث ـــ الهند ـــ ما يضفي مزيداً من الأهمية عليه بالنسبة لنا بسبب تشابه المشكلات التي تواجهها بلداننا
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.