كتاب في الأدب رائع نفيس في نوعه جمع فيه المصنف أخباراً وحكماً وأثاراً وأشعاراً وطرائف وحكم في شأن النساء ومعرفة أسرار طبائعهن والتحذير من كيدهن ودواعي تقلب مزاجهن وأختلاف أحوالهن
يقوم أستاذ علم النفس د. عبد اللطيف معاليقي، بمعالجة موضوع من أدق المواضيع ويحاول أن يجيب عن أصعب الأسئلة في موضوع حساس تتمفصل داخله الأبعاد النفسية والفيزيولوجية والاجتماعية.
يركز هذا الكتاب على الحياة اليومية للأزتك، خاصة أولئك الذين أقاموا داخل جزيرة تينوشتيتلان وحولها. كما يقدم لنا الكتاب فكرة واضحة عن الوجه الإنساني لهذا الشعب، الذي تساءل شعراؤه عن مصائر قلوبهم، وجَهد مواطنوه لإقامة صداقات دائمة، ونظر آباؤه وأمهاته إلى أبنائهم بوصفهم «عقوداً ثمينة». كما حيَّا أبناؤه الشمس عند شروقها، وقتلوا أثناء الحروب، وهم على يقين بأنهم، رغم دفنهم في باطن الأرض، أو نثر رماد أجسادهم فوق تراب الوطن، فإنهم سيخلدون في بيت الإله الشمس. ويسعى هذا الكتاب لعقد مقاربة جديدة للعلاقات المركبة بين الممارسات الثقافية والنظام الاجتماعي، والأساطير والرموز الدينية.
يتناول الكتاب الشعب المغولي أو المنغولي وعاداته و تقاليده وديانته وتاريخه موضحا أن المغول شعب كان له تأثير كبير على البشرية وعلى مسيرة الثقافة والحضارة في بلدان عديدة.. حيث كان شغف قادتهم بالقسوة والوحشية والتنكيل والدمار بما يفوق الوصف ويستعصي على الفهم.
ما الجدوى المتوقعة من هذا الكتاب؟ وما مدى صحة ادعاءاته عن خلوّ الساحة التربوية من الأسئلة؟ لقد هدف الباحث التربوي المعروف د. نخلة وهبه إلى تحرير السؤال من اقترانه السرمدي بالجواب، أي تحريره من المحدّدات البيداغوجية المطبقة عليه؛ وإلى حثّ العاملين في الميدان التربوي على طرح أسئلة لم يألف معظمنا طرحها من قبل.
في سلسلة المحاضرات هذه ، يغطي هوكينغ كل شيء من حجج أرسطو حول كروية الأرض إلى اكتشاف هابل بحقيقة تمدد الكون ، ثم يروي لنا قصة نظرية الإنفجار العظيم ، ويعرج بعدها إلى موضوعه المفضل : الثقوب السوداء والتي وصفها بأنها تشبه "البحث عن قطة سوداء في قبو فحم "،وأخيراً يحدثنا عن حلم النظرية النهائية التي سيشكل العثور عليها "النصر النهائي للعقل البشري ".
إضافة إلى ذلك ،فقد كنت حريصاً جداً على وضع عدة ملاحظات في كل فصل حول كل نقطة رأيت أنها في حاجة إلى شرح اكثر ،وذلك ليبقى القارئ في اتزان متواصل أثناء قراءته وأيضاً ليعزز حصيلته العلمية في هذه الرحلة الإستكشافية الكونية الملهمة .
أيضاً على التنويه هنا أن سلسلة المحاضرات هذه قد ألقاها هوكينغ في تسعينات القرن الماضي ،ومنذ ذلك الوقت قد حدثت أشياء كثيرة في الفيزياء ،لذا وضعت عدة ملاحظات أخرى حول ما تم اثباته بالتجربة وما لم يتم اثباته حتى الآن.
كيف تستطيع قوانين الفيزياء أن تصف ما الذي حدث بالضبط بعد انفجار الكون بثواني ودقائق معدودة؟! نعلم بأن قوانين الفيزياء تصف بدقة حركات الكواكب والمجرات والنجوم وحتى الذرات، لكن كيف يمكن لذات القوانين ان تصف وبنفس الدرجة من اليقين ما الذي حدث بعد انفجار الكون!
استطاع الإنسان أن يعرف عالمه الداخلي معرفة مباشرة من خلال اتصاله بهذا العالم، ومعرفة غير مباشرة من خلال سلوكه. فكيف استطاع أن يعرف عالم الحيوان الداخلي، أي نَفسَ الحيوان، من خلال سلوكه أو تصرفاته؟