نريد بهذا الكتاب إبراز المشكلات البيواتيقية المتعلقة بالجسد بالنظر إلى التكنولوجيات المعاصرة وإعادة القيمة للجسد أي بعبارة أخرى للشخصية البشرية وعموماً "للإنسان" الذي تحكمت فيه التكنولوجيات وصيرت جسده مثل الآلة تحذف وتزيد وتعدل أجزاءه حسب الطلب والحاجة
يعد الخطاب المسرحي عنصراً أساسياً من عناصر التأسيس المعرفي، وهو أداة تفاعلية تتفرد عن الفنون الأخرى بالقدرة الواسعة على بلوغ غاياتها وإيصالها بشكل دقيق وعميق ومؤثر إلى المتلقي.
ومن مظاهر هذه القدرة التي يمتلكها الخطاب المسرحي هو ثراء أدواته الايصالية
لكيمياء الحب نسيج خاص أغمض عينيك وابتسم فقط سأمسك بنظارتي.. وأنزعها بلطف، لأضعها على يميني. وأكتب هنا بصمت مودع علمتني دراستي آن أهم عنصر في الحياة هو الأكسجين، وعلمني قلبي أن أهم عنصر في حياتي هو أنت كيميائيتي في الحياة وأكسجيني الذي أتنفس منه الحب والسعادة و الفرح، وثورتي العاطفية عندما أحببت الكتابة
الشجاعة ليست انعدام الخوف. يقول أوشو إنها، على الأرجح، الوجود الكامل للخوف والتحلّي بالشجاعة لمواجهته. يشتمل الكتاب على نظرة ثاقبة في هذا المضمار وكيف تظهر هذه المخاوف وكيف يمكن فهمها ومواجهتها. يقترح أوشو على الإنسان أن يبتهج عندما يواجه تغييرات في حياته، لأن التغيير يبعده عمّا هو مألوف ويدفعه إلى المغامرة التي تعمِّق فهمه وإدراكه لنفسه وللعالم المحيط به.
يبدأ الكتاب باكتشاف المعنى العميق للشجاعة، وكيف يمكن أن تترجم في حياة الفرد اليومية. وبعكس الكتب التي تحكي عن أعمال بطولية في ظروف غير اعتيادية، يركِّز هذا الكتاب على تطوير القوة الداخلية التي تمكِّن من العيش الحقيقي كل يوم على حدة. إنَّها الشجاعة لإحداث التغيير عندما نحتاج إليه. الشجاعة في أن ندافع عن صدقيتنا لمواجهة الغير، والشجاعة في أن نقبل اللامرئي على الرغم من كل المخاوف، في علاقاتنا وأعمالنا، وفي رحلتنا لمعرفة من نحن ولماذا خلقنا.
يشتمل كتاب «الشجاعة» على بعض تقنيات التأمل التي تساعد الناس على التحكُّم في مخاوفهم.
يكشف لك هذا الكتاب إلى أي نوع من النجوم تنتمي، وأي الفئات تكون معها أكثر انسجاماً ومن هو الشريك المثالي لك، وأي مجال عمل يناسبك، والوقت الملائم لسفرك والجهة الملائمة، فضلاً عن وضعك الصحيّ وحياتك العاطفية ونجاحك المادي.
مرجع طبي في جزءين شامل لأجزاء جسم الإنسان كافّة وما تتعرّض له من إصابات، مستعرضًا الأسباب والأعراض والعدوى والعلاجات والاحتياطات الوقائية بأسلوب واضح مبسّط ودقيق بآن، لا سيما وأن وراء تأليفه هيئة طبية رفيعة المستوى، وتُرجم وتمت مراجعته على أيدي أهل الاختصاص.
ينير القارئ ويضعه في مصاف العارفين ويشكل مرجعًا طبيًّا مهمًّا للعاملين في الحقل الطبي.
يحدّد مسارات الطاقة في جسم الإنسان، وآلية المعالجة بالإبر، مستعيناً بعشرات الصور التي تُظهر النقاط بوضوح. ويشرح مواقع النقاط شرحاً دقيقاً ومفصّلاً وعمليّاً فضلاً عن الهيكلية والمنطق المتَّبعين في معالجة الخلل العام، ليتمكّن المعالِج من انتقاء نقاط معالجة تبعاً لخصوصية كل مريض.
يتبنى هذا الكتاب الفلسفة الشرقية، بأبعادها البيولوجية والفيزيولوجية والاجتماعية والاقتصادية والمنطقية، وهي فلسفة تعلّم المرء طريقة عملية لإحراز السعادة التي لا سبيل إلى بلوغها إلا عبر الصحة السليمة، التي تتحقق بدورها عبر التغذية الصحيحة
حدَّثنا التاريخ عن أمراض مختلفة استشْرت كالنار في الهشيم وكانت عدوّاً لا يرحم. والأمثلة على ذلك كثيرة: كالطاعون والسل والجدري والتيفوس والملاريا والبرص (الجذام) والسفْلِس. ولم تكن تلك الأوبئة تعترف بالحدود بين الدول بل كانت تنتقل فيما بينها زراعة الموت والخراب. وقد أدّت الاكتشافات الطبية الحديثة إلى فهْم أشمل وأعمق لأنواع كثيرة من هذه الأوبئة، ولذلك زال خوف الناس من معظمها وتحوّل الخوف نحو الأمراض السرطانية.
وفجأة، وفي بداية هذا العقد، ظهر وباء مخيف لم يكن يتوقّعه أحد. وباء فاتل اكتُشف أولاً في الولايات المتحدة الأميركية، وسرعان ما انتشر في العديد من الدول الأخرى حتى وصل إلى وطننا العربي. إنه وباء الايدز أو السيدا.
أدّت الأبحاث المكثّفة في هذا الميدان إلى فهم عميق لطبيعة هذا الوباء وذلك في فترة زمنية قصيرة جداً. والباحث في هذا الوباء يجد سيلاً من المعلومات عنه يتدفق باستمرار.
وقد قام الدكتور سعيد الصايغ بدراسة شاملة في هذا الموضوع كانت نتيجتها هذا الكتاب القيّم الذي يبحث في أبوابه العشرة كل جوانب هذا المرض الوبيل بلغة عربية سلسلة سهلة الفهم، وعلْمية واضحة، داعماً إياها بالصور التفصيلية واللوائح، وخاتماً كلاًّ من هذه الأبواب بموجز يشدّد فيه على أهم النقاط.
إنّ كلّ هذا يجعل من الكتاب مرجعاً مهماً في اللغة العربية عن وباء متلازمة القصور في المناعة المكتسبة لكلّ مَنْ يريد الاطلاع على هذه الآفة من طبيب أو تلميذ عربي أو مثقف يتطلع إلى مزيد من المعرفة.
الفعلية التي أجريت، أن نظام الماكروبيوتيك الغذائي قد حقق لدى تطبيقه نتائج مذهلة تمثّلت بتقويم سلوك المنحرفين وإعادة من يعانون اضطرابات نفسية إلى حياتهم الطبيعية.
مَن يؤيِّد أوشو ومَن يُعارضه متّفقان تماماً على تمكُّنه من تغيير القناعات وأساليب العيش. يدخُل عليكم بالمنطق، فيقلب الأولويّات ورؤيتكم للحياة وملذّاتها، رأساً على عقِب.
ما إن تفتحوا لهذا الكتاب أبوابكم أو قلوبكم حتّى يقوم أوّلاً بنفض الذاكرة وتنظيفها من الموروثات، وإعادة ترتيبها وتأهيلها ورفع ستائرها وفتح نوافذها وتزيينها، ممهِّداً للتفكير السليم والخيار الصائب، من دون أي مواربة.
يتحدّث أوشو فيه عن الحرية ودرجاتها، وكيف يتحوّل الإنسان عند كل درجة من العبودية والضلال إلى الانعتاق والعثور على الذات.
يكسبكم الشجاعة لتقوموا بكل ذلك، لتروا أن الأمور أبسط ممّا كنتم تحسبون وتتوهّمون.
بقراءتكم لهذا الكتاب كما أوصاكم أوشو، تتحطّم قيودكم، وتتحرّرون من كل شيء لتكونوا أنتم.