تأليف:تأليف:عارف أسعد جمعة
عدد الصفحات:296
الوزن:510
فياس الكتاب:24*17
نوع الغلاف:عادي
سنة النشر: 2018
رقم الطبعة:1
3.60ر.ع.
كتاب هام يسلط الضوء على مُحرَّم (الميسر او القمار) شاع استخدامه كثيراً بين المسلمين؛ لأن هذا المحرم قُدِّم بصورٍ كثيرة ٍقلَّ من يستطيع معرفته، وحكمه. فتارة يُقدم الميسر على أنه جائزة، أو مسابقة، أو هدية، أو لعب على جوائز، أو استثمار، أو يانصيب، أو…إلخ، مما يدعو لضرورة تبيان تعريف الميسر وحكمه وعلته والحكمة من تحريمه وتعداد صوره المعاصرة، حتى يستطيع المسلم اجتناب الميسر وصوره استجابة لأمر الله تعالى ورسوله.
متاح للحجز (طلب مسبق)
تأليف:تأليف:عارف أسعد جمعة
عدد الصفحات:296
الوزن:510
فياس الكتاب:24*17
نوع الغلاف:عادي
سنة النشر: 2018
رقم الطبعة:1
الشاهد الصامت لا يكذب
الشاهد الصامت لا يقاوم
هو من يهمس بالحقيقة المحضة
هو الشاهد المهم
كل دليل في مسرح الجريمة يتركه الجاني شاهد صامت
الجثة ووضعيتها، شاهد صامت
أداة الجريمة، شاهد صامت
كل دليل مهما كان ضئيلاً، هو شاهد صامت
ومهمتي هي أن أستجوب كل شاهد من هؤلاء الشهود الصامتين، لكي أعرف من هو الجاني المجهول
فلكل جان عادات محددة حتى في ارتكاب الجريمة
تجعله يختار أشياء ترتبط في شخصيته، أو في دوافعه
هذه من سيجيب عن أسئلتي الشهيرة، لماذا وكيف ومتى ومن؟
فلكل دليل، هو أيضاً شاهد له قصة يرويها، وأنا مدرب على سماع قصص هؤلاء الشهود!
طوال حياتي المديدة، قمت بتكريس كل جهودي كي أتعمق، ولو قليلا. في فهم بنية الحقيقة الفيزيائية للعالم. لم أقم ببذل أي جهد منظم في سبيل تحسين العلاقات الانسانية ومحاربة الظلم والقمع. الشئ الوحيد الذي فعلته هو أنني كنت أعبر عن رأيي، على فترات متباعدة، بشأن القضايا العامة حينما يبدو لي أن الأمور قد باتت تعيسة الى حد يصبح فيه الصمت باعثاً على الشعور بالتواطؤ في الجريمة.
آلبرت آينشتاين
يتناول هذا الكتاب هوسنا بالوقت والرغبة في قياسه، وبيعه، وتصويره، وتنفيذه، وتخليده وجعله ذي مغزى. ويسلط الضوء على الكيفية التي غدا بها الوقت، خلال المائتين والخمسين سنه الماضية، قوة مهيمنة وملحة في حياتنا، ويتساءل لماذا، بعد عشرات آلاف السنين من إجالة أبصارنا في السماء بحثاً عن هدي غامض ومتقلب، ها نحن الآن نستقي إشارات دقيقة جدا من هواتفنا وأجهزة الكمبيوتر، ليس لمرة واحدة أو مرتين في اليوم، بل باستمرار وعلى نحو إلزامي.
ولدى هذا الكتاب هدفان بسيطان: سرد بعض القصص المنيرة، والتساؤل عما إذا صرنا جميعاً معتوهين تماماً.