Old Arabic Criticism
تأليف:تأليف:وليد إبراهيم قصاب
عدد الصفحات:280
الوزن:410
فياس الكتاب:24×17
نوع الغلاف:عادي
سنة النشر: 2005
رقم الطبعة:1
3.20ر.ع.
كتاب نقدي يحاول، وهو يجمع عدداً كبيراً من النصوص النقدية التراثية، أن يفند من خلالها رأي من يزعم انفصال الأدب عن الدين أو الأخلاق في النقد العربي القديم. الكتاب بعد المقدمة الضافية ينقسم إلى خمسة فصول، تناول في الأول النصوص التي تتصل بملامح النقد الخلقي في الجاهلية، بالاستناد إلى مكانة الشاعر ودوره الأخلاقي، وما يتعلق بذلك النوع من النقد. في حين أورد في الفصل الثاني نصوص النقد الإسلامي في عصر صدر الإسلام، قرآناً، وحديثاً شريفاً وأقوال خلفاء. وخصص الفصل القالث لنصوص النقد الإسلامي بعد عصر الإسلام الصادرة عن غير المتخصصين من الخلفاء والولاة والفقهاء والعلماء المتذوقين والشعراء. والفصل الرابع للمرحلة نفسها مما صدر عن المتخصصين وقد رتب المؤلف نصوص هؤلاء الأخيرين في أربعة اتجاهات بحسب موضوعاتها. وختم الفصل الخامس وهو الأخير بنصوص النقد الإسلامي والخلقي لعصر ما بعد صدر الإسلام، وأوردها تحت عنوان نقد المتخصصين التطبيقي، ورتب هذه النصوص في ثلاثة عناوين حسب موضوعاتها. وختم الكتاب بفهرس لأصحاب النصوص وثبت بالمصادر والمراجع.
متاح للحجز (طلب مسبق)
Old Arabic Criticism
تأليف:تأليف:وليد إبراهيم قصاب
عدد الصفحات:280
الوزن:410
فياس الكتاب:24×17
نوع الغلاف:عادي
سنة النشر: 2005
رقم الطبعة:1
تبرز فلسفة المداخل الفكرية لتغيير المزاج الشعبي والاجتماعي لخلخلة المجتمع وتفتيته وابعاده عن قضايا دينه ومبادئه وأخلاقه وتبرز الدور السلبي للفكر الدخيل عن أي مجتمع كان، وعلى المجتمع ان يحصن نفسه بالإيمان اليقيني لمحاربة ومقاومة أي غزو فكري كثير من الناس يسير على خطى إبليس، ويسعون جاهدين إلى جذب الباقين إلى سبيلهم بكل الوسائل المتاحة، وتتعدد طرقهم وسبلهم في ذلك، فماذا أراد أن يروي لنا سيف في هذه الرواية؟ ستعرف أخي الكريم بعد هيامك في جنبات هذه الصفحات
فإن هذا الكتاب يدخل ضمن المؤلفات التي جاءت لتجمع بعض المتفرق، فاللطائف القرآنية والفوائد والفرائد موجودة في كتب التفسير ولكنها متفرقة، فحاولت جَهْدي في هذا الكتاب أن أجمع طرفًا منها، وأن أختار مما جمعته بعدها ما اصطفيته وارتضيته، فكانت هذه اللطائف التي أضعها اليوم بين أيديكم. جاء في العقد الفريد أن "اختيار الكلام أصعب من تأليفه، وقد قالوا: اختيار الرجل وافد عقله .