وكما كل مشكلة بدأت التفسيرات المختلفة للانتحار: فالقوميّون يعزون هذا إلى تحريض من إرهابيّ إسلامي يدعى كُحليّ، بينما ترى النساء أن الفتيات ينتحرن «لإثبات الكرامة»، والإسلاميون يرون أنّ من تنتحرن تعانين من ضغوط عائلية يهربن منها وأنّهنّ لسن مسلمات أصلًا
باولا هوكينز، صاحبة رواية «فتاة القطار» التي أسرت ملايين القرَّاء حول العالم، تكتب لنا بالإدراك العميق ذاته لطبيعة الغرائز الإنسانية. وتقدم لنا هذه المرة رواية تشدّنا لقراءتها وترضي عطشنا.. رواية تتحدث عن قصص من ماضينا وعن قوة هذه القصص في حياتنا
نظمت كل لآلئ/ هذا العقد لأهديه إليك/ اللآلئ قلبي/ والخيط حزني.
ميتاً، سأبقى إلى جانبك/ بدون أن أعرف شيئاً، أن أشعر بشيء../ يكفيني هذا الأمر/ لكي يكون للموت فضل.
أعطيتك قلبي./ أنظري كيف عاملته!/ لم تعيديه إليّ بعد/ربما- لأنه محطم.
انتظرتك ساعتين./ سأنتظرك
كان مختار يعيش غير بعيد عن دكانه ، في غرفة تطل على البحر ، وكانت هناك نافذة صغيرة في الجدار تعلو فراشه ، يمكنه اذا ما وقف على اطراف قدميه ان يرى من خلالها الامواج بعيدا في الاسفل تدك سدة من الصخور كان الصوت بصخب ايضا بشكل خاص في الليالي عندما تكون القصبة