بطل الرواية بدعى شخصان. ولعل عبد القادر الجنابي اختار هذه الإسم لشخصيته الرئيسية لأن هذا الرجل الأربعيني يرغب دائما في أن يرى نفسه مشطورا إلى شطرين، وفي صورتين مختلفتين، أو ربما في أكثر من صورة خصوصا عندما تكثر هلوساته وكوابيسه النهارية
لم افكر بوالدي،
جعلني الانتقام أتحول من امرأة تكتوي بحزب الله،
إلى إمرأة تكوي غيرها بحزب الله،
من إماراتية ضد حزب الله إلى اماراتية في حزب الله،
لم لا! اذا كان ذلك سيمكنني من الإنتقام فأهلا بحزب الله ”
لا ينبع ذكاء الطفل من فطرته كطفل ذكي أو لا، إنما للمنزل والمدرسة
دور كبير وأساسي في تكوين ذكاء الطفل. دراسات عدة اثبتت أن الأطفال الحاصلون
على قدر كبير من التربية والبيئة الملائمة امتازوا بالذكاء، فعندما يؤمن الوالدين بأطفالهم
يمكنهم أن يعطوهم الكثير دون أن يشعروا من خلال إيمانهم بهم وبقدراتهم والعمل على تنميتها
وتنمية مواهبهم ايًا كانت.
“نسمع كثيرًا عن أطفال ذو قدرات خارقة مثل استطاعتهم عمل حسابات كبيرة في سن صغيرة
أو استخدامهم للكمبيوتر .. الخ اي املهارات التي تحتاج إلى تدريب مكثف فنتعجب كيف أمكنهم القيام بها!”
ما هي العلاقة بين “حالة العقل” و”حالة الصحة”؟
بعد سنين من البحث المتواصل متبوعاً بالرفض والنكران، استنتج العلماء وأقروا أن العقل و الجسم يشكلان بالفعل عضواً واحداً، وهذا ما فتح الطريق أمام النظرة الجديدة لمفهوم الصحة والمرض، على الأقل أصبح هناك فهماً لضرورة القيام بشيء ما حيال وعي الإنسان، وأن تطبيب الجسد بمفرده ليس كافياً.
بممارسة التأمل من الداخل والعلاج الطبي من الخارج، أصبح من الممكن جعل الطب علماً متكاملاً، فالطب هو ما يشفي الجسد، والتأمل هو ما يشفي الروح، كلاهما ينطوي على قوة شافية. لذا فإن التأمل والطب وجهان لعلم واحد ولا تزال رابطته الأساسية مفقودة. لكن الوجهان يقتربان أحدهما من الآخر رويداً رويداً.
أوشو من أهم المعلمين المستنيرين الذي يعمل جاهداً بكل إمكانياته لمساعدة الإنسانية على تخطي الصعوبات من خلال تطوير الوعي، وهو مؤسس مجمع أوشو العالمي، الذي يمكن وصفه كمختبر أو كتجربة لإعداد الإنسان الجديد، ذلك الكائن البشري الذي يعيش في تناغم مع نفسه ومع بيئته، والذي يشعر بالتحرر من كل النظريات والنظم العقائدية التي قد تفرق البشرية في وقتنا الراهن.
هذا البحث الذي نقدسه للقارى العربي هو، بالدرجة الأولى، بمثابة مقدمة نتمنى أن نسهم من خلالها في تجديد النقاش الفكري حول موضوع العلمانية، نظرأ لسا للسوضوع من قيمة معرفية وسوسيولوجية في هذا الظرف التاريخي الصعب، أين صارت أبسط الحقوق الإنسانية - في البيئة