قال الطحاوي: " سألني بعض أصحابنا من أهل العلم أن أضع له كتابا أذكر فيه الآثار المأثورةعن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأحكام التي يتوهم أهل الإلحاد والضعفة من أهل الإسلام أن بعضها ينقض بعضها ينقض بعضا لقلة علمهم بناسخها من منسوخها وما يجب به العمل منها ... وتأويل العلماء واحتجاج بعضهم على بعض، وإقامة الحجة لمن صح عندي قوله ... " وهذا الكتاب في أحاديث الأحكام مرتبا على الأبواب الفقهية وفيه جمع بين مختلف الحديث بما ينمي عند طالب العلم الملكة الفقهية
إن أصح كتب الحديث التي أقبلت عليها الأمة هذه الكتب الستة : البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وأبو داوود وهذا الكتاب الذي بين أيدينا وهو سنن ابن ماجه الذي جمع فيه أحاديث كثيرة في مختلف الكتب والأبواب الفقهية، واعتمد فيه طريقة الكتب والأبواب، مبتدئا بمقدمة كبيرة ثم كتاب الطهارة وهذه طبعة محققة وعليها تعليقات مهمة
إن أصح كتاب بعد كتاب الله تعالى هو كتاب صحيح الإمام البخاري حيث التزم في نقل أحاديثه التي أوردها فيه أعلى درجات الصحة واشترط لنقلها شروطا خاصة التزم بها وتلقته الأمة بالقبول . وقد اعتمد فيه طريقة الكتب والأبواب وقد أتى على مختلف الكتب الفقهية إضافة إلى غيرها من الكتب كالتفسير والعلم والإيمان وغيرها من الكتب وهذه طبعة جديدة مشكولة شكلا كاملا ومرقمة الكتب والأبواب والأحاديث
كتاب في الحديث الشريف أورد فيه المصنف الأحاديث القولية الوجيزة المروية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ورتبه ترتيبا ألفبائيا مراعيا أول الحديث، وسماه الصغير لأنه مقتضب من كتابه الكبير جمع الجوامع ووضع لأسماء مخرجيه رموزا من أجل عدم التطويل، وقد وضع بالرموز لائحة في بداية الكتاب فلتراجع . وقد بلغت الأحاديث التي أوردها10031 حديثا
لقد قام الإمام الحافظ زين الدين الزبيدي باختصار صحيح البخاري حيث قام بحذف الأسانيد وما تكرر من الأحاديث وسماه التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح فقام الشيخ عبد الله الشرقاوي بشرح هذا المختصر حيث حرر ألفاظه وضبطها وبين وجوه الإعراب وشرح الكلمات واستخرج الأحكام الواردة فيها وأورد آراء الفقهاء . فجاء شرحه هذا ميسرا ومتوسطا بين التطويل والإيجاز . وأسماه فتح المبدي وقد وضعنا مختصر الزبيدي في أعلى الصفحات وفتح المبدي في أسفلها
كتاب في الحديث يشرح كتاب الاحاديث الاربعين للامام ابي زكريا يحيى بن شرف النووي ، ويعد من افضل الشروح على الاربعين لما تميز به من وضوح العبارة مع الاختصار غير المخل ولما تميز به من فوائد جليلة ، ويليه : حاشية مفيدة على الفتح .المبين اشتملت على الكثير من الفوائد الجليلة
إن أصح كتاب بعد كتاب الله تعالى هو صحيح الإمام البخاري حيث التزم في نقل أحاديثه التي أوردها فيه أعلى درجات الصحة واشترط لنقلها شروطا خاصة التزم بها وتلقته الأمة بالقبول . وقد اعتمد فيه طريقة الكتب والأبواب وقد أتى على مختلف الكتب الفقهية إضافة إلى غيرها من الكتب كالتفسير والعلم والإيمان وغيرها