- اسم المؤلف محمد رجب
- عدد الصفحات 304
- سنة النشر 2020
- غلاف الكتاب غلاف ورقي
بنو الأصفر
3.85ر.ع.
فمن نطارده هنا مختلف بعض الشيء، إننا نطارد…
سكت لحظة وهو يقلب النظر في وجوههم حتى أنهى جملته مترددًا:
– الشيطان!
**
ثلاثة عقول تجمع بين الملاحظة والاستنتاج واللغات والعلوم. لدى أحدهم ذاكرة بصرية، والآخر يقرأ الأنماط، والثالثة تحل الشفرات. لقد استطاعوا وببساطة أن يصبحوا المحقق الكامل الذي بإمكانه كشف الجريمة الكاملة!
متاح للحجز (طلب مسبق)
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “بنو الأصفر” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
شرح القانون المدني (مصادر الحقوق الشخصية، الالتزامات)-دراسة مقارنة
9.65ر.ع.
البداية والنهاية 120
77.22ر.ع.
الادارة الالكترونية
5.79ر.ع.
منتجات ذات صلة
مقطوعة الموت
2.46ر.ع.
الأوتار قاتلة مثل صاحبها لا يجبرها على البوح ولكنها تنصاع له .. كان يراقبه بخفية يحضنه توتره .. تسيطر على رأسه صورة الورقة التي تبعثرت عليها نوطات الدم..
ذاك الغريب يخفي سرا بالتأكيد؛ " ربما هو قاتل متسلسل.. أو لعله ساحر يستخلص دماء ضحاياه لتحضير الأرواح " تمتم محدثاً نفسه وهو يتطلع لانعكاس صورة الشخص الغامض في المرآة الصغيرة؛ كان مع ابنة صديقه.. يخشى عليها منه، قد يقتلها ويستخلص دماءها ليكمل معزوفته، فكر مراراً أن يخبرها بما اكتشفه بيد أنه كان يشك أنها ستصدقه
ما أخبرني به العجوز
1.93ر.ع.
"الآن لن أجدد رجائي لك بأن نبقى، فلا فائدة من البقاء، ولكن سؤالًا واحدًا لم تُجِبني عليه:
-كيف لك أن تطلب الموت وتسعى إليه، هل بات الهلاك خلاصك الوحيد، هل تقتل الوحدة يا أديب؟
-الوحدة أبدًا لا ترتكب جُرمًا ملموسًا بحقوق الضعفاء أو الأقوياء على حدٍ سواء، ولكنها تدفعك للحافة، أملًا أن تتعثر إحدى ساقيك، فتهلك.-إذًا هكذا كنتَ؟-لا، بل هكذا كانت الوحدة!"
دروب أصفوان
1.93ر.ع.
رسائل إلى الحب
1.95ر.ع.
المستمعون
2.70ر.ع.
تقدمت نحو الركن المظلم، فبدأ الظلام يرتفع شيئا فشيئا، وجدت نفسها تسير في ممر لا تعرفه، وتدخل غرفة غير واضحة المعالم, لم تميز فيها سوى مكتب ضخم، وظل رجل يجلس خلفه. جلست أمامه وهي تحاول اختراق الظلام لتري وجهه، دون فائدة. بدأ الرجل يتكلم، فلم تفهمه.. كانت حروف متقطعة في البداية، ثم اتضحت الكلمات:
.. ا.... ن... ا.. ق.... ت.. ل..ت .. ا .. ب .. ن .. ك
أنا قتلت ابنك
أنا قتلت ابنك ..
وقالت لي !
1.93ر.ع.
تفحص الكاتب الصحفي عبد الخالق مروان المظروفَ بين يديه مندهشًا، ثم بدأ فى فتحه وفضَ الأوراق منه، وقراءة ما بين سطورها بفضول، حينها عَلِمَ أنه أمام حالةٍ فريدةٍ من نوعها تحتاجُ إلى تأملٍ وتمهلٍ لفكِّ أحجيتها وألغازها قبل الحكم عليها، وقد تيقَّن من ذلك عندما وصلت عيناه لآخر سطور مقدمة الأوراق، وقد كتبت له الراسلة فيها:
"وسأظل أرسل لك تفاصيل زياراتها لي في شقتي المهجورة، وفي كل ظرفٍ سأرسله لك ستجدُ عليه عنوانًا يتوسطه من الخارج، وهو نفس العنوان الذي كتبته على الظرف الذي بين يديك الآن
.. (وقالت لي) .. لا أريدُ منك تصديقي،
أريدُ فقط أن تنشرَ شكواها، لعلَّ روحها تهدأ قليلًا وينقطع شبحها عن زيارتي" !
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.