- اسم المؤلف رينيه الحايك
- عدد الصفحات 112
- سنة النشر 1997
- دار النشر منشورات الجمل
- غلاف الكتاب غلاف عادي
1.54ر.ع.
في كل مجموعة قصصية تخطها الروائية: رينيه الحايك” نكتشف معانٍ للحياة اكثر عمقاً، وأوضح رؤية، في “بيوت المساء” قراءات لحالات إنسانية تقرع بها الروائية الإجراس لتوقظ نفوسنا، وتلفت انتباهنا إلى أولئك القابعين في الظلمة، الذين اختاروا العيش بعيداً عن الآخرين،
متاح للحجز (طلب مسبق)
آنا لم يكن لديها أصدقاء فى هذا العالم لأنها كانت تعانى من مرض الربو وكانت دائما هادئة فلم تستطع الإنسجام مع أى أحد من صفها مما جعل الطبيب يقترح على أسرتها الإنتقال إلى مكان هادئ من أجل راحة آنا أرسلتها والدتها إلى قرية سابورو بعدما أن انتقلت إلى الريف أنا كانت تمضى وقتها وهى تمشى لإستكشاف المنطقة والرسم ثم وجدت نفسها ترسم بيتا يبدوا مهجورا كان موجودا فوق الماء كان يمكن فقط الوصول لهذا البيت عند حدوث الجزر حيث هنا قابلت مارنى بالرغم من أن مارنى هى اول فتاة صغيرة فى مثل سنها قد قابلتها فى هذه القرية لكن مارنى طلبت من آنا ان تبقى آمرها سرا عن جميع أهل القرية هناك العديد من الألغاز حول مارنى
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.