سلسلة جديدة تشكل برنامجاً متكاملاً لمن يريد تعلُّم اللغة العربية، اعتمد أسلوب سهل متطور في تقديم العربية. والاخذ بيد المتعلم لاستعمال الأساليب التعبيرية الصحيحة، استماعا وقراءة وكتابة ومحادثة. ويغطي الجزء الأول (المستوى المبتدئ) الحروف وكتابتها بأشكالها المختلفة، ومجموعة الكلمات الأساسية في المحيط العام، انطلاقا من الفرد والأسرة ثم العبارات الضرورية للسلام واللقاءات. كما تضمن بعض القواعد النحوية الضرورية للجمل الأولى.
يبين المؤلف في هذا الكتاب معنى (الفتوة) وأن لها نظاما خاصا وأن للفتيان في كل بلد مكان يجتمعون فيه ، ثم يبين أن العرب في الجاهلية استعملوا كلمة (الفتوة) استعمالات مختلفة وأن الصوفيين وضعوا في كتبهم بابا للفتوة أبانوا فيه معناها وغير ذلك مما .يتعلق بالموضوع
يطمح هذا الكتاب إلى تقديم نظرية جديدة أثارت اهتماماً كبيراً، تسمى "فرضية الطهي"، وهو يؤسس بها لفكرتين أساسيتين: الأولى أن الطهي والانتقال من تناول الطعام النيء إلى الطعام المطبوخ هو السبب في تطور الإنسان من حالة الرئيسات من غير البشر إلى مرحلة الإنسان العاقل، والثانية أن الطهي أطلق في الطعام طاقة إضافية ساعدت على تقليص حجم الجهاز الهضمي، وزيادة نمو الدماغ، وأتاحت للإنسان وقتاً إضافياً يكرسه للصيد، وبناء علاقات جديدة، ويرد رانغهام بهذه النظرية على نظرية دارون في النشوء والتطور، وعلى المفهوم الذي طرحه كلود ليفي شتراوس عن النيء والمطبوخ
يزيح هذا الكتاب النقاب عن الجالية الألبانية (( المخفية )) التي كانت موجودة في مصر في منتصف القرن العشرين، وتعد الخامسة من حيث العدد والوضع الاقتصادي قبل أن تنحسر بالتدريج ولا يبقى منها سوى أفراد وآثار وذكريات متناثرة هنا وهناك.
تميّز الوجود الألباني في مصر