فيما كان جاد يمارس هوايته المفضلة في التزحلق على الثلج وقع وكسر رجله. في هذه القصة، نرافق الرياضي الصغير في زيارته للطبيب ونتعلم منه درسا في الشجاعة وتحمل الالم
هذا الكتاب ثاني أصح كتب الحديث النبوي بعد صحيح أستاذه البخاري. وهو من الجوامع التي ذكرت 54 كتابا من العقيدة والفقه تحتها أبواب حوت الأحاديث النبوية البالغة 3033 حديثا. وجاءت تلك الأحاديث مرقمة ترقيم الشيخ محمد فؤاد عبد الباقي رحمه الله، وهي بالتالي مطابقة للمعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي الشريف. وقد جاءت هذه الطبعة في مجلد واحد في 1200 صفحة دون حذف شيء من الكتاب ولا اختصار كلماته
دراسة لغوية
تأليف : محمد بن حمود بن حمد الرواحىعنيت هذه الدراسة ببحث صيغ الجموع في القراءات الأربع عشرة، وقد تحرّى الباحث فيها مباحث لغوية متنوعة صوتا، وصرفا، ونحوا، ودلالة، وقد استهلت الدراسة بمقدمة، وتمهيد بين فيهما أهمية الدراسة، وأهدافها، ثم تبع المقدمة، والتمهيد في هذه الدراسة فصول ثلاثة أولها للمباحث الصوتية والصرفية إذ درس فيها الظواهر الصوتية في الجموع القرآنية مثل: الإمالة والتفخيم والترقيق، والتحقيق، والتسهيل، والإشمام، والروم، وغيرها من الظواهر الصوتية، وعلاقتها بلهجات العرب، وبالأوزان. وثانيها للمباحث النحوية وخصص فيها الحديث عن الجموع القرآنية التي لامست أبواب النحو مثل: الاختصاص، والمعية، والحال، والعطف، والاشتغال، وآراء أئمة القراءات فيها.وثالثها للمباحث الدلالية بحث فيه مسائل دلالية متنوعة شملت الالتفات، والتقديم، والتأخير، والتوسع في المعنى، واتحاد المعنى، واللفظ مختلف، وقد افتتح كل فصل من هذه الفصول الثلاثة بتوطئة كانت المدخل فأسهبت في موضع الإسهاب، وأوجزت في موضع الإيجار، ثم جاءت الخاتمة، ونتائج الدراسة بعد الفصول الثلاثة.
إن ما كتبه الشيخ أبو مسلم نثرا يفوق ما كتبه شعرا إلا أن هذا النثر لم يخلُص كله ولا جله نثرًا فنيًّا أدبيًّا، إذ كان للفقه والعقيدة منه الحظ الوافر، والنصيب الأكبر، ومع ذلك نجد بين جنبات هذا النثر نثًرا أدبيا رفيعًا حريٌّ بالباحثين تناوله ودراسته. تهدف هذه الدراسة إلى تناول الكتابات النثرية للشيخ أبي مسلم البهلاني الرواحي، والتعريف بالمصادر التي حوت كتاباته النثرية وتقسيمها تبعا لموضوعاتها، وتلمس مواطن الأدبية والفنية فيها، وتحليل بعض النصوص التي كتبها لبيان قربها أو بعدها من الجانب الأدبي الإبداعي.
هذه أحرف صاغها بناني وترجمها عقلي وبياني ممزوجة بخالص الحب والتفاني لمن لهم في القلب أزكى المعاني. قد تتناثر حروفي هنا وهناك لكنها تجتمع على حب الخير وتتآزر لتنتج ثمرة في شجرة العطاء ، وقد لا ترقى لمستوى من ارتقت همته فوق الثريا. فليس كل من أمسك القلم كاتبا ولا كل من سود الصحائف مؤلفات ولا كل من أبهم تعبيره فيلسوف ولا كل من سرد المسائل عالما ولا كل من تمتم بشفتيه ذاكرا ولا كل من تقشف في معيشته زاهدا
تأليف: سلطان بن محمد بن سالم المحروقى (رحمه الله)
دروس فى تدبر القران الكريم
"إن تدبر القرآن هو الطريق للاستفادة من آياته والتأثر بها والقراءة الميتة للقرآن لا تعني أكثر من كلمات يرددها اللسان دون أن تؤثر في واقع الفرد التأثير المطلوب، أما ""التلاوة الواعية"" فهي تتجاوز اللسان لكي تنفذ إلى القلب، فتهزه، وتأثر فيه. "