سلسلة من الكتب تغطي بشكل كامل كل ما يتعلق بالطب النسائي، ما قبل الحمل وأثناءه وبعده، وكل ما يمكن أن تتعرض له المرأة من أمراض، أسبابها، نتائجها وأساليب معالجتها، وهو للمرأة خير معين، وكذلك لطالب الطب لما تحويه هذه السلسلة من معلومات طبية وأكاديمية.
يتبنى هذا الكتاب الفلسفة الشرقية، بأبعادها البيولوجية والفيزيولوجية والاجتماعية والاقتصادية والمنطقية، وهي فلسفة تعلّم المرء طريقة عملية لإحراز السعادة التي لا سبيل إلى بلوغها إلا عبر الصحة السليمة، التي تتحقق بدورها عبر التغذية الصحيحة
مرجع طبي في جزءين شامل لأجزاء جسم الإنسان كافّة وما تتعرّض له من إصابات، مستعرضًا الأسباب والأعراض والعدوى والعلاجات والاحتياطات الوقائية بأسلوب واضح مبسّط ودقيق بآن، لا سيما وأن وراء تأليفه هيئة طبية رفيعة المستوى، وتُرجم وتمت مراجعته على أيدي أهل الاختصاص.
ينير القارئ ويضعه في مصاف العارفين ويشكل مرجعًا طبيًّا مهمًّا للعاملين في الحقل الطبي.
سلسلة من الكتب تغطي بشكل كامل كل ما يتعلق بالطب النسائي، ما قبل الحمل وأثناءه وبعده، وكل ما يمكن أن تتعرض له المرأة من أمراض، أسبابها، نتائجها وأساليب معالجتها، وهو للمرأة خير معين، وكذلك لطالب الطب لما تحويه هذه السلسلة من معلومات طبية وأكاديمية.
يحدّد مسارات الطاقة في جسم الإنسان، وآلية المعالجة بالإبر، مستعيناً بعشرات الصور التي تُظهر النقاط بوضوح. ويشرح مواقع النقاط شرحاً دقيقاً ومفصّلاً وعمليّاً فضلاً عن الهيكلية والمنطق المتَّبعين في معالجة الخلل العام، ليتمكّن المعالِج من انتقاء نقاط معالجة تبعاً لخصوصية كل مريض.
ينتمي هذا الكتاب إلى باب أساسي في التراث الطبي العربي أي الصيدلة. ويرجع بالتسلسل الزمني إلى أطباء اليونان ثم العرب. وتدل تسمية أدوية مفردة على مجموع الأدوية المستخرجة من نبات أو حيوان أو مادة كيميائية، وتتميز بذلك عن الأدوية الأخرى المركّبة.
حدَّثنا التاريخ عن أمراض مختلفة استشْرت كالنار في الهشيم وكانت عدوّاً لا يرحم. والأمثلة على ذلك كثيرة: كالطاعون والسل والجدري والتيفوس والملاريا والبرص (الجذام) والسفْلِس. ولم تكن تلك الأوبئة تعترف بالحدود بين الدول بل كانت تنتقل فيما بينها زراعة الموت والخراب. وقد أدّت الاكتشافات الطبية الحديثة إلى فهْم أشمل وأعمق لأنواع كثيرة من هذه الأوبئة، ولذلك زال خوف الناس من معظمها وتحوّل الخوف نحو الأمراض السرطانية.
وفجأة، وفي بداية هذا العقد، ظهر وباء مخيف لم يكن يتوقّعه أحد. وباء فاتل اكتُشف أولاً في الولايات المتحدة الأميركية، وسرعان ما انتشر في العديد من الدول الأخرى حتى وصل إلى وطننا العربي. إنه وباء الايدز أو السيدا.
أدّت الأبحاث المكثّفة في هذا الميدان إلى فهم عميق لطبيعة هذا الوباء وذلك في فترة زمنية قصيرة جداً. والباحث في هذا الوباء يجد سيلاً من المعلومات عنه يتدفق باستمرار.
وقد قام الدكتور سعيد الصايغ بدراسة شاملة في هذا الموضوع كانت نتيجتها هذا الكتاب القيّم الذي يبحث في أبوابه العشرة كل جوانب هذا المرض الوبيل بلغة عربية سلسلة سهلة الفهم، وعلْمية واضحة، داعماً إياها بالصور التفصيلية واللوائح، وخاتماً كلاًّ من هذه الأبواب بموجز يشدّد فيه على أهم النقاط.
إنّ كلّ هذا يجعل من الكتاب مرجعاً مهماً في اللغة العربية عن وباء متلازمة القصور في المناعة المكتسبة لكلّ مَنْ يريد الاطلاع على هذه الآفة من طبيب أو تلميذ عربي أو مثقف يتطلع إلى مزيد من المعرفة.
سلسلة متكاملة تتطرق إلى كافة أمراض الإنسان بأسلوب علمي قريب من أذهان الناس غير المختصين. يعطي فكرة واسعة ومبسطة عن جميع الأمراض، أسبابها وطرق ملاحظتها وعلاجها، سلسلة لا غنى عنها في كل منزل.