إن أصح كتاب بعد كتاب الله تعالى هو صحيح الإمام البخاري حيث التزم في نقل أحاديثه التي أوردها فيه أعلى درجات الصحة واشترط لنقلها شروطا خاصة التزم بها وتلقته الأمة بالقبول . وقد اعتمد فيه طريقة الكتب والأبواب وقد أتى على مختلف الكتب الفقهية إضافة إلى غيرها من الكتب كالتفسير والعلم والإيمان وغيرها
إن أصح كتب الحديث التي أقبلت عليها الأمة هذه الكتب الستة : البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وأبو داوود وهذا الكتاب الذي بين أيدينا وهو سنن ابن ماجه الذي جمع فيه أحاديث كثيرة في مختلف الكتب والأبواب الفقهية، واعتمد فيه طريقة الكتب والأبواب، مبتدئا بمقدمة كبيرة ثم كتاب الطهارة وهذه طبعة محققة وعليها تعليقات مهمة
كتاب في الفقه الحنفي يشرح كتاب الهداية شرح بداية المبتدي للعلامة برهان الدين علي بن أبي بكر المرغيناني الحنفي وقد جاء الشرح وافيا مفصلا مما يسهل على .القارىء الفهم والتدبر وقد جاء الأصل والشرح مضبوطين ضبطا تاما
كتاب مهم في علم الحديث يعود اصله الى كتاب مصابيح السنة للامام البغوي الذي صنفه مجردا عن الاسانيد من غير راوي الحديث، وقد قسمه قسمين مصطلحا لنفسه اصطلاحا لم يقم به غيره من علماء الحديث حيث قسمه الى صحاح وحسان. وبسبب شهرة هذا الكتاب وأهمية مؤلفه فقد تقبله الناس وأقبل عليه العلماء فألفوا حوله المختصرات ويمتاز الكتاب بالخلو من الاخطاء وحسن التخريج للأحاديث وحسن الاخراج الفني بالاضافة الى ترقيم الاحاديث؛ مما يسهل تناول الكتاب على كل قارئ
إن أصح كتب الحديث ستة : البخاري ومسلم وأبو داود وابن ماجة والترمذي وكتابنا هذا سنن النسائي، فهو إذا من أهم الكتب التي جمعت الصحيح من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد اعتمد فيه مصنفه على طريقة الكتب والأبواب، وكتاب السنن الكبرى للنسائي مجمله صحيح وبعضه معلول إلا أن كتابه هذا لم يجمع فيه مصنفه إلا الصحيح، وقد أضفنا إلى هذا الكتاب في هذه الطبعة شرح الحافظ جلال الدين السيوطي على سنن النسائي، وحاشية نور الدين بن عبد الهادي السندي على سنن النسائي وهذه طبعة مضبوطة ومرقمة الكتب والأبواب والأحاديث
كتاب في علم الحديث الشريف استدرك فيه مصنفه الحاكم النيسابوري ما فات البخاري ومسلم من الأحاديث التي كانت على شرطيهما ووجدت فيها درجة الصحة المطلوبة عندهم وهو قصد أن يستدرك على هذا النهج إلا أنه لم يوافقه المحدثون والحفاظ على كثير منها وقد أضفنا إلى الكتاب تضمينات الذهبي في التلخيص والميزان والعراقي في أماليه والمناوي في فيض القدير وغيرهم من العلماء الأجلاء وهذه أول طبعة مرقمة الأحاديث ومقابلة على عدة مخطوطات، وهي محققة وعليها دراسات مهمة
إن أصح كتاب بعد كتاب الله تعالى هو كتاب صحيح الإمام البخاري حيث التزم في نقل أحاديثه التي أوردها فيه أعلى درجات الصحة واشترط لنقلها شروطا خاصة التزم بها وتلقته الأمة بالقبول . وقد اعتمد فيه طريقة الكتب والأبواب وقد أتى على مختلف الكتب الفقهية إضافة إلى غيرها من الكتب كالتفسير والعلم والإيمان وغيرها من الكتب وهذه طبعة جديدة مشكولة شكلا كاملا ومرقمة الكتب والأبواب والأحاديث