اسم الكاتب: توما الخوري
عدد الصفحات: 184
سنة النشر: 2011
رقم ردمك 9789953263205
2.12ر.ع.
من بلاد ما بين النهرين، يأخذ المؤلّف عناصر روايته، ويسير بها على هامش الأسطورة. أسماء كبيرة، تضاهي في قوّتها الملحميّة أبطال الملاحم الإغريقيّة، يُحرّكها الكاتب وسط أجواء ساحرة آسرة، مرّة عبر بوّابة الأرز، ومرّة خلف نبتة الحياة بحثًا عن الخلود
متاح للحجز (طلب مسبق)
اسم الكاتب: توما الخوري
عدد الصفحات: 184
سنة النشر: 2011
رقم ردمك 9789953263205
الحب هو أكثر تجارب البشر احترامًا، ومع ذلك، يمكن أن يكون أكثرها تدميرًا أيضًا. وفي هذا الكتاب نجد مجموعةٌ من الرسائل الشخصية العاطفية العميقة التي تكشف عن ذلك الجانب المؤلم من الحب. ومن خلال رسائل أيقونات الأدب على غرار شارلوت برونتي وأوسكار وايلد وفيرجينيا وولف، ونجوم هوليوود من أمثال إليزابيث تايلور وريتشارد بيرتون، ورجال الدولة مثل هنري الثامن وفرانكلين روزفلت، يقدّم كتاب "المخلص للأبد" نظرة حميمية على نحو غير مألوف على حياة مثل هذه الشخصيات اللامعة.
ويظهر الحب هنا في تدرجات كثيرة من التنافر والارتباك: حبٌّ غير متبادل، متردد، غير متوازن، غير تقليدي، محبط ، فاشل وممنوع. فالحب لا يتلوّن دائمًا بألوان الورود. إذ يظهر لنا الكتاب كلّ الأحزان التي يمكن أن تصاحب الوقوع في الحب.
الحب هو أكثر تجارب البشر احترامًا، ومع ذلك، يمكن أن يكون أكثرها تدميرًا أيضًا. وفي هذا الكتاب نجد مجموعةٌ من الرسائل الشخصية العاطفية العميقة التي تكشف عن ذلك الجانب المؤلم من الحب. ومن خلال رسائل أيقونات الأدب على غرار شارلوت برونتي وأوسكار وايلد وفيرجينيا وولف، ونجوم هوليوود من أمثال إليزابيث تايلور وريتشارد بيرتون، ورجال الدولة مثل هنري الثامن وفرانكلين روزفلت، يقدّم كتاب "المخلص للأبد" نظرة حميمية على نحو غير مألوف على حياة مثل هذه الشخصيات اللامعة.
ويظهر الحب هنا في تدرجات كثيرة من التنافر والارتباك: حبٌّ غير متبادل، متردد، غير متوازن، غير تقليدي، محبط ، فاشل وممنوع. فالحب لا يتلوّن دائمًا بألوان الورود. إذ يظهر لنا الكتاب كلّ الأحزان التي يمكن أن تصاحب الوقوع في الحب.
قصص قصيرة:
يحكى أن امرأة عجوز كتبتها بشفتيها الأميتين على دفتر ذاكرتي ، فكبرتُ بها ومعها ، ترددتُ كثيراً قبل إلباس الكلمات ثوباً من فصاحة ، إذ أن اللغة المحكية جزء لا يتجزأ من الحكاية ، ثم إني قررت أن أكسوها حرفاً عربياً من غير سوء ، معتقداً بذلك أني أُطلقها من قفص صدري وذاكرتي إلى فضاء العربيّة الرّحب ، فأنا هنا لا أكتب الحكايات بقدر ما أحررها ، أشرككم ببعض جدتي ، معتذراً أني ما استطعت أن أحمّل الكلمات صوتها الذي مازال يدق في أذنيّ كناقوسٍ تحرّكهُ رياح الحنين .
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.