كتاب للمرحلة الجامعيّة في تعليم اللغة العربية وآدابها . يرسّخ قواعدها وفنونها واستخداماتها . ويمكّن الطلاب من النطق والكتابة والمحاورة والاستيعاب والمناقشة . رتّب في وحدات تعليميّة متكاملة تتضمّن كل منها نصّاً مستقىً من كنوز الادب والتراث والعلم والمعرفة واللغة في مختلف القضايا ، وتزاوج بين التراثي القديم والحديث المعاصر ، وبين العربيّ والغربيّ ، وقد صممت كل منها بحيث يمكن تحويلها الى وحدة تعلم الكتروني وفق ما تتيحه بيئة المتعلم . كتاب يعزز منهج التعليم الذاتي ويتيح مناخاً تعليمياً ينأى عن الروتين ويدعم المشاركة الايجابية والتعاونية في عصرنا الحاضر .
كتاب يتناول دراسة اختصت بتناول مجموعة من الادوات النحوية في اللغة العربية يربطها مبدأ دلالي واحد هو التقليل والتكثير ، فتناول خمس عشرة اداة كم ، كذا، الخ في الفصل .الاول وفي الفصل الثاني تناول الادوات المتصلة بـ ما
دراسةٌ عُدّت مرجعاً لكثير من البحّاثة والطلّاب، حتى قبل أن تطبع وتنشر على نطاق واسع، بالنظر إلى قيمتِها الأدبية والاجتماعية والفلسفية والسياسية والتاريخية والدينية والتوثيقية، واختصارها لعشرات المراجع والمصادر التي ثمّة بينها ما هو نادر ويصعب بلوغه.
تتميَّز بشموليَّتها، بالنظر إلى أنَّها لامست تفاصيل كل ما يتعلّق بالمرأة الأندلسيَّة، عبر حقبة زمنيّة طويلة، امتدّت امتداد حكم العرب للأندلس، حين تطرّقت إلى:
وضعِها امرأةً حُرّةً وجاريةً، وما يستتبع ذلك من معاملة، وتملُّك وبيع وشراء..
مكانتها في المجتمع التي تترجّح بين الاستعباد والتعبُّد.
ثقافتها وتعليمها.
مجالات عملها: كاتبة ومعلّمة وطبيبة وحتّى فقيهة.
نفوذها في مختلف العهود، وتأثيرها في المجتمع والحياة السياسية والحكّام.
الفنون التي أتقنتها من خطّ وغناء وعزف ورقص.
العادات والتقاليد، والأزياء، والمجالس والمسموح به والمحظور في العلاقات.