- SKU
- 3047392
- ردمك
- 9789953890210
- اسم المؤلف
- حنا مينة
- عدد الصفحات
- 167
- سنة النشر
- 2003
- دار النشر
- دار الآداب
- غلاف الكتاب
- غلاف ورقي
- ترتيب الكتاب في السلسلة
- غير متوفر
حين مات… النهد!
2.70ر.ع.
كما البحر هي الغابة، مُنْسَرحٌ واسع لخيالات حنّا مينا التي تقفز وتتشكل عبارات، وفي مشكلاتها إعلان عن ولادة فكرة رواية، ولكن مهلاً ربما كان مولد الفكرة مبكراً عن تهافت الخيالات المنبثقة من الغابة فهي الفكرة الأبدية: الرجل والمرأة وائتلافهما، سلباً وإيجاباً
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 9789953890210 التصنيفات: الكتب العربية, اللغة العربية وآدابها الوسم: دار الآداب-الكتب العربية -الادب والخيال
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “حين مات… النهد!” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
حكايات للحروف : الجزء الأول
1.54ر.ع.
حارس التوت
4.81ر.ع.
صائد الفراشات الحزين
1.16ر.ع.
إتيكيت الروح
6.17ر.ع.
منتجات ذات صلة
إيبستمولوجيا التأويل
5.39ر.ع.
خرائط النسيان
40.04ر.ع.
فلسفة فويرباخ : بين المادية والإنسانية
3.47ر.ع.
فلسفة المدينة الفاضلة وواقعية الفلاسفة المعاصرين
2.70ر.ع.
ظاهريات الروح
3.08ر.ع.
الربع الأخير من القمر
29.12ر.ع.
قال عنها النقاد إنها "مائة عام من العزلة الصينية"، فعالمها مليئ بالسحر، لكن البطلة ترويه لنا وكأنه شيء عادي لدرجة أننا نبدأ تدريجيًا بتقبل الأمر، فهي تحكي لنا في أسلوب سردي سلس وبسيط لا يُشعرك بالملل عن القوة السحرية التي تحملها أسماؤهم، وكذلك عن كاهن قبيلتهم الذي يرقص رقصته الغريبة حول النيران وهو يدق الطبول لكي يشفي مريضًا، أو يعيد الحياة إلى أحدهم. ومع تطور السرد والأحداث سننمو مع البطلة، التي تتحول من فتاة صغيرة تعتبر قبيلتها الصغيرة هي العالم، إلى شابة صغيرة تحاول أن تفهم أسباب كل شيء، ثم إلى امرأة تعرف كيف هي الحياة وتحاول تقبلها. ووسط كل هذا تحكي لنا عن النوادر المضحكة التي يقوم بها أفراد من قبيلتها، فتشعر أثناء قراءتك وكأنك تشاهد جدك وجدتك وهما يتشاجران أو وهما يحكيان عن خرافة قديمة يؤمنان بها، الفارق هو أن هذه الخرافة تحدث بالفعل.
تنتمى البطلة إلى قبيلة من قبائل الصين البدوية التي على الرغم من تطور الحياة، لا تزال تحافظ على تقاليدها حتى اليوم. حيث نجحت المؤلفة في وصف تلك الحياة بأسلوب سلس دمجته في روايتها، لنجد أنفسنا مه نهاية الرواية نعرف الكثير عن تلك الحياة، وعن أهلها، وعاداتهم، ومعتقداتهم الغريبة التي يؤمنون بها؛ مثل دفن الموتى على الأشجار، وتقديس شجر البتولا والأنهار والغزلان. أمَّا عن أبطالها فجميعهم أحبوا كل شيء، لكن كل بطريقته، ما جمعهم هو أنهم كانوا ضحايا للحب، لكنه حب من عالمٍ آخر.
سايكولوجية المراهقة : دراسة في منعطفات العلاقة بين الأباء والأبناء وقت الفراغ إنموذجاً
2.70ر.ع.
ديوان الغلمان : أنطولوجيا الغزل المذكّر في العصر العباسي
54.42ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.