هل ترغب في الاطلاع على طرائق من العلاج النفسي حديثة وفعالة. هل تريد التوصل الى فهم عميق للعلاج النفسي السلوكي. هل تسعى الى استيعاب افضل لحالات التوتر والاكتئاب والادمان.. اذن اليك هذا الكتاب المتميز اسلوبا ومادة.
هذا الكتاب يحوي وصفات الطبخ العائلة حيث بإمكانك اليوم صنع الكاتو اللذيذ في لحظات معدودات. فهنالك الكاتو الذي يصنع بالماجيميكس أو بدقيق الكاتو الجاهز فضلاً عن كاتو الطبق الواحد السريع. بالإضافة إلى ذلك أدخلنا اللمسات النهائية لكل كاتو مع الوصفات واقتراحات خاصة بالتعليف والتزيين لإعطاء المظهر اللائق للكاتو أيضاً.
هذا كتاب حكمة ولهو، كتبه الفيلسوف الهندي بيدبا، وجعل القصص والكلام على لسان الحيوانات رغبة في إيصال الحكمة بأقل كلفة، وبذلك يفهمه من كتب من أجله دون سواهم، وقد ترجمه إلى العربية عبد الله بن المقفع وذكر أنه كتاب يختاره الحكماء لحكمته، والأغرار للهوه، وأن من حفظه من الصغار الأحداث فإنه وإن لم يفهمه في الصغر : يجده كنزا في الكبر . فأورد فيه مثلا : السمكات الثلاث، الأسد والثور، القرد والعدس وغيرها
لقد كان نجاح كتاب لغات الحب الخمس* ممتعا فلم يكتف ملايين الأزواج بقراة الكتاب بل طبقوا مبادئه أيضا وتمتلئ ملفاتي بخطابات من أزواج من جميع أنحا العالم يعبرون عن امتنانهم للفارق الذي أحدثه الكتاب في علاقاتهم الزوجية والعديد منهم يقول لي إن معرفته بلغة الحب الرئيسية لشريك حياته قد أحدث تغيرا جذريا في المناخ العاطفي لبيتهم فيما أرجع البعض منهم الفضل إلى الكتاب بالفعل في إنقاذ علاقتهم الزوجيةوقد انبثق هذا الكتاب عن العديد من الطلبات التي تلقيتها لتأليف كتاب عن لغات الحب الخمس للأطفال ولأن مهنتي قد ركزت على تدعيم العلاقة الزوجية وإبدا المشورة حيالها فقد كنت مترددا في البداية للكتابة عن الأطفال بالرغم من أنني تلقيت مئات التقارير من الآبا والأمهات الذين طبقوا مفهوم لغات الحب على أطفالهمعندما تحدثت معي شركة نورثفيلد للنشر بشأن تأليف مثل هذا الكتاب قمت بالاتصال بصديقي القديم روس كامبل أطلب منه أن يشاركني تأليف الكتاب ولحسن حظي وافق روس أمضى روس عدة سنوات في الطب النفسي مع التركيز على احتياجات الأطفال والمراهقين ولطالما أعجبت بجودة عمله واستفدت من كتاباته وقدرت تواصلنا الشخصي على مدى سنواتومثلما ساعد الكتاب الأصلي عن لغات الحب الكثير من الناس في علاقاتهم الزوجية أتمنى وأدعو أن يساعد هذا الكتاب عددا لا يحصى من الآبا والأمهات والمعلمين وغير هؤلا ممن يحبون العمل مع الأطفال في أن يصبحوا أكثر فاعلية في تلبية حاجة الأطفال العاطفية للحبد جاري تشابمان