- SKU
- 3021368
- ردمك
- 3021368000003
- اسم المؤلف
- فادي قوشقجي
- عدد الصفحات
- 224
- سنة النشر
- 1998
- دار النشر
- دار الآداب
- غلاف الكتاب
- غلاف ورقي
- ترتيب الكتاب في السلسلة
- غير متوفر
خريف الأحلام
2.31ر.ع.
لقد تمكّنت خلال سنوات حياتي من اكتشاف هذه الطريقة الرائدة لمعرفة البشر، وأستطيع غالباً دون خطأ أن أصل إلى نتائج ممتازة من خلال طريقة شرب القهوة! فهذا يساريّ وذاك يمينيّ، وهذا بورجوازيّ المزاج وذاك عاشق للحرّيّة، هذا طبع ناريّ وذاك جليدي الطباع، وهكذا….
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 3021368000003 التصنيفات: الكتب العربية, اللغة العربية وآدابها الوسم: دار الآداب-الكتب العربية -الادب والخيال
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “خريف الأحلام” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
هالات
الآن في الماضي
2.12ر.ع.
يسبقني ظلي
1.54ر.ع.
من المعلقات إلى الفيس بوك
63.00ر.ع.
أصبح عالم الفيسبوك الافتراضي واقعاً، يتأرجحُ ما بين اعتباطٍ معتمِدٍ على العبث في بث الآراء وحتى الإساءة إلى أفكار معينة ومابين واقعٍ منتَظَمٍ يبعث على الدفء والرضى لما يمكن لهذا الكائن الإلكتروني من إتاحة فرصةٍ للتواصل وتبادل الآراء فبعد أن كان النشر الإلكتروني والكتابة عبر لوحة المفاتيح المتجردة من كل إحساس أمراً مرفوضاً لدى العديد من الكتاب والشعراء والمثقفين بتنا اليوم وبعد ظهور الفيسبوك نجد الشعراء ينشرون عبر هذه المساحة الواسعة كل ما يجول في ذواتهم عبرَ سؤال الفيسبوك الدائم " ما الذي يخطر في بالك " وأصبح بالإمكان العثور على أي شاعر مهما بَعُدَ مكانهُ على هذه المساحة وتبادل أطراف الحديث معه، عبر هذه المسافة يكتب الشعراء كل ما يجول في خواطرهم لحظة التصفح والإطلاع .
من هو إسحاق نيوتن (كتاب صوتي)
8.00ر.ع.
في عام اجتاح إنجلترا مرض مروع كان يعرف بالطاعون كان يسبب تورما هائلا بجميع أجزا الجسم ويحول لون جلد المصاب إلى اللون الأسود ولم يكن هناك علاج له لذلك سرعان ما توفي معظم من أصيبوا به بعد صراع مع هذا المرض وكان أي مكان مزدحم بالناس يشكل خطراوذلك لأن انتقال الطاعون من شخص إلى آخر كان سهلا جدا ولم يكن أحد يعرف سببه أو كيفية الوقاية منه وكانت الطريقة الوحيدة للبقا في مأمن من هذا المرض هي الذهاب إلى الريف حيث يعيش عدد أقل من السكان ومن ثم تقل مصادر العدوىوقد دفع مرض الطاعون بالطالب إسحاق نيوتن ذي الثلاثة والعشرين عاما إلى ترك جامعة كامبريدج والهرب للعيش في منزل أمه الريفي ولم يمانع على الإطلاق في أن يفعل ذلك لأنه دائما ما كان وحيدا ولم يكن لديه أي أصدقا يمكن أن يفتقدهم وفي منزل والدته كان يقضي الوقت في فعل أفضل ما يفعله دوما وهو التفكير في أمر الكونوذات يوم رأى نيوتن تفاحة تسقط من شجرة فبدأ يتسال عما جذب التفاحة للسقوط في اتجاه الأرض وهكذا ووفقا للقصة الشهيرة (التي قد تكون صحيحة) توصل الشاب إسحاق نيوتن إلى فكرة الجاذبيةكانت سنوات انتشار الطاعون فترة عصيبة على معظم الناس لكنها لم تكن كذلك بالنسبة إلى نيوتن بل كانت فترة مذهلة من التوصل إلى اكتشافات فالأمر لم يقتصر على توصله إلى فكرة الجاذبية فحسب لكنه كذلك توصل إلى أفكار جديدة كافية لشغله في التفكير والكتابة لبقية حياته تلك الأفكار التي ساعدت الناس على فهم كيفية عمل الكون بطريقة جديدةوبعد ثمانية عشر شهرا عاد نيوتن إلى جامعة كامبريدج لكنه لم يكون قط العديد من الصداقات فقد كان غيورا وغير ودود وسهل الانفعال كما لم يكن شخصا لطيفا لكنه كان واحدا من أعظم عباقرة العلم الذين عاشوا يوما على ظهر هذا الكوكب
منتجات ذات صلة
فصول في سوسيولوجيا الدين : كاريزما النبوة عند ماكس فيبر
3.85ر.ع.
الحياة السرية
65.52ر.ع.
الربع الأخير من القمر
29.12ر.ع.
قال عنها النقاد إنها "مائة عام من العزلة الصينية"، فعالمها مليئ بالسحر، لكن البطلة ترويه لنا وكأنه شيء عادي لدرجة أننا نبدأ تدريجيًا بتقبل الأمر، فهي تحكي لنا في أسلوب سردي سلس وبسيط لا يُشعرك بالملل عن القوة السحرية التي تحملها أسماؤهم، وكذلك عن كاهن قبيلتهم الذي يرقص رقصته الغريبة حول النيران وهو يدق الطبول لكي يشفي مريضًا، أو يعيد الحياة إلى أحدهم. ومع تطور السرد والأحداث سننمو مع البطلة، التي تتحول من فتاة صغيرة تعتبر قبيلتها الصغيرة هي العالم، إلى شابة صغيرة تحاول أن تفهم أسباب كل شيء، ثم إلى امرأة تعرف كيف هي الحياة وتحاول تقبلها. ووسط كل هذا تحكي لنا عن النوادر المضحكة التي يقوم بها أفراد من قبيلتها، فتشعر أثناء قراءتك وكأنك تشاهد جدك وجدتك وهما يتشاجران أو وهما يحكيان عن خرافة قديمة يؤمنان بها، الفارق هو أن هذه الخرافة تحدث بالفعل.
تنتمى البطلة إلى قبيلة من قبائل الصين البدوية التي على الرغم من تطور الحياة، لا تزال تحافظ على تقاليدها حتى اليوم. حيث نجحت المؤلفة في وصف تلك الحياة بأسلوب سلس دمجته في روايتها، لنجد أنفسنا مه نهاية الرواية نعرف الكثير عن تلك الحياة، وعن أهلها، وعاداتهم، ومعتقداتهم الغريبة التي يؤمنون بها؛ مثل دفن الموتى على الأشجار، وتقديس شجر البتولا والأنهار والغزلان. أمَّا عن أبطالها فجميعهم أحبوا كل شيء، لكن كل بطريقته، ما جمعهم هو أنهم كانوا ضحايا للحب، لكنه حب من عالمٍ آخر.
ديوان الغلمان : أنطولوجيا الغزل المذكّر في العصر العباسي
54.42ر.ع.
ظاهريات الروح
3.08ر.ع.
على مقهى الوجودية : الحرية والوجود وكوكتيلات المشمش
6.93ر.ع.
تاريخ الفلسفة الغربية : 1 – 3
9.63ر.ع.
ما قبل الولادة الثانية
47.32ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.