- اسم المؤلف وليد مكي
- عدد الصفحات 231
- سنة النشر 2016
- غلاف الكتابغلاف ورقي
دروب أصفوان
1.93ر.ع.
مشاعل الدروب موقدة، غير أن أضواءها قد شُبعت بحزن دفين. الوجوه مشوبة بانكسار يظللها؛ انكسار الأحدب وجيش العربان، وانكسار ذواتهم وذهاب أمانيهم. نواح من النسوة يطغى على الدروب من الدور، صخب كطنين النحل من الصبية الذين أفزعتهم الدوشة، والرجال فالصمت يجللهم.
متاح للحجز (طلب مسبق)
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “دروب أصفوان” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
جريمة القذف بين الشريعة الإسلامية والقوانين الوضعية
5.79ر.ع.
موسوعة القضاء المدني 1-4 أجزاء
32.82ر.ع.
النظرية العامة للالتزامات(مصادر الالتزام)-دراسة مقارنة
7.72ر.ع.
منتجات ذات صلة
ما لا تعلمون
1.16ر.ع.
ساروا مسافةً لا تتعدى مائتى متر حتى انتهت الأشجار إلى ساحةٍ مستديرة بانتظامٍ عجيب يُوحى بأن صانعها أعدها كمسرحٍ لشيءٍ ما يتناسب معها، وقبل أن تخطو أرجلهم خطوةً واحدة داخلها، إذا به يخرج في مواجهتهم، وبخطواتٍ قليلة بلغ منتصف الدائرة وتوقف عندها بجسمٍ مشدودٍ ورأسٍ مرفوعٍ كأنما يعلن ملكيته لها وقدسيتها له، ارتجفت أوصالهم وذهلت أعينهم المتسعة والتى عجزت عضلاتُ الإنقباض أن تعود بها لوضعها الطبيعى وهم لا يستطيعونَ الذهابَ ببصرهم عنه، إنه ذلك الكائن الضخم المهيب، ولم يكن ذلك المصدرُ الوحيد لذهولهم ورعبهم الذي ألمّ بهم، بل للمكونات الغريبة التي تظهر عليه، ومن أعماق سحيقة أخيراً استطاعوا أن يروا لمعة عينيهِ التي تحدقُ بهم بمثل ما يفعلون نحوه.
الجودي
1.54ر.ع.
البطل هنا ليس المكان ولا الحدث ، وإن بدا من اسم روايتنا عكس ذلك ، فالأبطال هم نحن بكل ما نحمله بداخلنا من غضب وحيرة وتخبط ..
زافر الذى رأى مناماً غيّر مجرى حياتِه
مالكة التى لها من اسمها حظٌ كبير.
آدم الممزق بين رحايا قلبه وفكره
الشيخ حارث صاحبُ الحكمة
وآسيا ذات العقل الذى لا يتوقف عن التفكير.. والذى ما كانت لتشقى لو أنها كانت تملك عقلاً غيره.
جمر .. العبد الذى تحمل عيناه الغائرتان الكثير من الأسرار .
و قاسم ، الشاب الذى دفع الثمن .
رحلتنا غريبة..موحشة ومحملة بكثير من الحيرة والتساؤلات .. تماماً كعقولنا.
إيكادولي
2.70ر.ع.
مقطوعة الموت
2.46ر.ع.
الأوتار قاتلة مثل صاحبها لا يجبرها على البوح ولكنها تنصاع له .. كان يراقبه بخفية يحضنه توتره .. تسيطر على رأسه صورة الورقة التي تبعثرت عليها نوطات الدم..
ذاك الغريب يخفي سرا بالتأكيد؛ " ربما هو قاتل متسلسل.. أو لعله ساحر يستخلص دماء ضحاياه لتحضير الأرواح " تمتم محدثاً نفسه وهو يتطلع لانعكاس صورة الشخص الغامض في المرآة الصغيرة؛ كان مع ابنة صديقه.. يخشى عليها منه، قد يقتلها ويستخلص دماءها ليكمل معزوفته، فكر مراراً أن يخبرها بما اكتشفه بيد أنه كان يشك أنها ستصدقه
رسائل إلى الحب
1.95ر.ع.
أسمار
4.62ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.