رواية شيقةيمتزج فيها الواقع بالخيال والعلم بالسحر والمعقول باللامعقول لاستخلاص فوائد علمية وأدبية عبر أحداث مثيرة ولغة ممتعة وحبكة ذكية تدفع القارئ إلى التفكير والتحليق مع الكاتب
كتاب في الفقه، بحث فيه المؤلف وهو الإمام السرخسي من علماء المذهب الحنفي، في أصول الفقه وأبواب الأمر كالأمر بعد الحظر، ومقتضى مطلق الأمر وغيرها، وأنواع الإجماع وغيرها من أمور علم أصول الفقه، موردا الكثير من المسائل الفقهية الموضحة لقواعده، وهو من أهم الكتب في بابه نظرا لسعة علم مؤلفه ومكانته بين أهل العلم . حتى إذا أطلق الشيخ في أصول الفقه ذهب إلى السرخسي
كتاب تاريخ وأدب وتراجم، ضمنه مؤلفه أخبارا عن مصر ومواضع ذكرها في القرآن الكريم، ومن نزلها من أولاد آدم عليه السلام، ومن ملكها قبل وبعد الطوفان ومن دخلها من الأنبياء والصديقين والعلماء من المحدثين والمجتهدين وفقهاء المذاهب والحكماء، ثم عرج على عجائبها القديمة وذكر الإسكندرية ومنارتها، وكتاب الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المقوقس، ثم فتح مصر وبناء مساجدها واختطاط الجيزة وفتح الفيوم وبرقة والنوبة وعلى الكتاب حواشي في ترجمة بعض الأعلام ومقارنات مع كتب تاريخ وتراجم أخرى
كتاب في علم الحديث الشريف استدرك فيه مصنفه الحاكم النيسابوري ما فات البخاري ومسلم من الأحاديث التي كانت على شرطيهما ووجدت فيها درجة الصحة المطلوبة عندهم وهو قصد أن يستدرك على هذا النهج إلا أنه لم يوافقه المحدثون والحفاظ على كثير منها وقد أضفنا إلى الكتاب تضمينات الذهبي في التلخيص والميزان والعراقي في أماليه والمناوي في فيض القدير وغيرهم من العلماء الأجلاء وهذه أول طبعة مرقمة الأحاديث ومقابلة على عدة مخطوطات، وهي محققة وعليها دراسات مهمة
إن أصح كتب الحديث التي أقبلت عليها الأمة هذه الكتب الستة : البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وأبو داوود وهذا الكتاب الذي بين أيدينا وهو سنن ابن ماجه الذي جمع فيه أحاديث كثيرة في مختلف الكتب والأبواب الفقهية، واعتمد فيه طريقة الكتب والأبواب، مبتدئا بمقدمة كبيرة ثم كتاب الطهارة وهذه طبعة محققة وعليها تعليقات مهمة
قال الطحاوي: " سألني بعض أصحابنا من أهل العلم أن أضع له كتابا أذكر فيه الآثار المأثورةعن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأحكام التي يتوهم أهل الإلحاد والضعفة من أهل الإسلام أن بعضها ينقض بعضها ينقض بعضا لقلة علمهم بناسخها من منسوخها وما يجب به العمل منها ... وتأويل العلماء واحتجاج بعضهم على بعض، وإقامة الحجة لمن صح عندي قوله ... " وهذا الكتاب في أحاديث الأحكام مرتبا على الأبواب الفقهية وفيه جمع بين مختلف الحديث بما ينمي عند طالب العلم الملكة الفقهية
إن أصح كتاب بعد كتاب الله تعالى هو كتاب صحيح الإمام البخاري حيث التزم في نقل أحاديثه التي أوردها فيه أعلى درجات الصحة واشترط لنقلها شروطا خاصة التزم بها وتلقته الأمة بالقبول . وقد اعتمد فيه طريقة الكتب والأبواب وقد أتى على مختلف الكتب الفقهية إضافة إلى غيرها من الكتب كالتفسير والعلم والإيمان وغيرها من الكتب وهذه طبعة جديدة مشكولة شكلا كاملا ومرقمة الكتب والأبواب والأحاديث
كتاب في علم الحديث يدرس الأحايث المسندة عن الإمام الأعظم أبي حنيفة النعمان ، فذكر ما أسنده عن عطاء بن أبي رباح ، وما أسنده عن عمرو بن دينار ، وعن طاوس ، وعن .عكرمة ، وعن مقسم ، وعن سالم بن عبد الله ... الخ
إن أصح كتب الحديث ستة : البخاري ومسلم وأبو داود وابن ماجة والترمذي وكتابنا هذا سنن النسائي، فهو إذا من أهم الكتب التي جمعت الصحيح من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد اعتمد فيه مصنفه على طريقة الكتب والأبواب، وكتاب السنن الكبرى للنسائي مجمله صحيح وبعضه معلول إلا أن كتابه هذا لم يجمع فيه مصنفه إلا الصحيح، وقد أضفنا إلى هذا الكتاب في هذه الطبعة شرح الحافظ جلال الدين السيوطي على سنن النسائي، وحاشية نور الدين بن عبد الهادي السندي على سنن النسائي وهذه طبعة مضبوطة ومرقمة الكتب والأبواب والأحاديث
إن أصح كتب الحديث التي أقبلت عليها الأمة هذه الكتب الستة : البخاري ومسلم والنسائي وابو داوود وابن ماجه وكتابنا هذا سنن الترمذي الذي اشتمل على أبواب الفقه المختلفة وقد اعتمد طريقة الأبواب . وهذه طبعة محققة ومقارنة مع نسخ خطية وعليها شروحات مهمة وقد قام بهذا العمل القاضي الشرعي أحمد محمد شاكر في المجلدات الأولى ثم أتم الأخرى غيره