طبعة جديدة ومزيدة للديوان الأول للشاعر أنور العطار الذي صدر عام 1948 م، والذي نفذ من الأسواق منذ سنين عدة، ويضم في الخاتمة قصيدة (الشاعر) التي أثنى عليها صديق صباه ورفيق عمره الشيخ علي الطنطاوي. كما يضم عدد من القصائد المنتقاة من بعض الدواوين المعدة للطباعة، لتمكين محبي شعره من الاستزادة من متعة النهل من هذا المعين الشعري العذب.
في هذا الكتاب مجموعة كبيرة من المأكولات الصينية التي ابتكرها طباخو سلالة سونغ لإرضاء أذواق حكّام الامبراطورية. إنها تقليد جديد من المقبلات البسيطة والخفيفة والمرغوب فيها جداً في مختلف أنحاء آسيا والصين وفي الأحياء الصينية المنتشرة في مختلف البلدان.
يهتم هذ الكتاب بدور المؤسسات التعليمية، من مدارس ومعاهد وجامعات، في تعزيز التفكير العلمي الممنهج أو في إعاقته. وهنا تكمن معضلة النُظُم التعليمية من مناهج تدريسية، وطرق تلقين، وأساليب اختبار، ومعايير تقويم وقياس، وفي خاتمة المطاف المُخرَج النهائي المتمثل بالمتخرّج المتأهل لأداء غاية محددة. حسب تعبير ديوي «في الوقت الحاضر، لا يجب على شغل التعليم تحويل الميول الطبيعية إلى عادات فكر مدربة فحسب، بل عليه أيضاً أن يحصّن العقل ضد النزعات غير العقلانية الشائعة في البيئة الاجتماعية، وأن يساعد على استبدال عاداتٍ خاطئة تم إنتاجها للتو. وهذه المفاهيم، حسب رأي ديوي، تتطلّب مراجعةً دائمةً وتحديداً للأولويات، وبالطبع، في المقام الأول، التأكيد على الفضول المعرفي – المقترن بالطفولة - «إنّ قول باكون المأثور إن علينا أن نكون أطفالاً صغاراً لكي ندخل مملكة العلم تذكيرٌ مباشر بعجب الطفولة منفتح العقل والمرن وبسهولة فقدان هذه الموهبة الطبيعية»، والتأكيد على التفكير العلمي الممنهج والمعياري، الذي يفضي إلى مخرجات تعليمية نوعية تسهم في نهوض المجتمع وتطويره.
إن أصح كتاب بعد كتاب الله تعالى هو صحيح الإمام البخاري حيث التزم في نقل أحاديثه التي أوردها فيه أعلى درجات الصحة واشترط لنقلها شروطا خاصة التزم بها وتلقته الأمة بالقبول . وقد اعتمد فيه طريقة الكتب والأبواب وقد أتى على مختلف الكتب الفقهية إضافة إلى غيرها من الكتب كالتفسير والعلم والإيمان وغيرها
إن أصح كتب الحديث التي أقبلت عليها الأمة هذه الكتب الستة : البخاري ومسلم والنسائي وابو داوود وابن ماجه وكتابنا هذا سنن الترمذي الذي اشتمل على أبواب الفقه المختلفة وقد اعتمد طريقة الأبواب . وهذه طبعة محققة ومقارنة مع نسخ خطية وعليها شروحات مهمة وقد قام بهذا العمل القاضي الشرعي أحمد محمد شاكر في المجلدات الأولى ثم أتم الأخرى غيره
إن أصح كتب الحديث التي أقبلت عليها الأمة هذه الكتب الستة : البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وأبو داوود وهذا الكتاب الذي بين أيدينا وهو سنن ابن ماجه الذي جمع فيه أحاديث كثيرة في مختلف الكتب والأبواب الفقهية، واعتمد فيه طريقة الكتب والأبواب، مبتدئا بمقدمة كبيرة ثم كتاب الطهارة وهذه طبعة محققة وعليها تعليقات مهمة
ن أصح كتاب بعد كتاب الله تعالى وصحيح البخاري صحيح الإمام مسلم فقد التزم فيه أعلى درجات الصحة وتلقته الأمة بالقبول، وقد شرحه العديد من العلماء لبالغ أهميته، وكان من بينهم الإمام الحافظ وأحد كبار أئمة الشافعية في عصره يحي بن شرف النووي، حيث شرح صحيح مسلم شرحا وافيا من الجانب اللغوي حيث حلل عباراته ووضح معانيها ومن الجانب الفقهي حيث استخرج الفوائد العلمية والفقهية من الأحاديث الشريفة ويبين آراء العلماء . كذلك يذكر الروايات الأخرى للأحاديث في كثير من المواضع وهذه طبعة مضبوطة النص ومرقمة الكتب والأبواب والأحاديث على الطبعة التي حققها الأستاذ محمد فؤاد عبد الباقي وفي آخر الكتاب فهارس علمية عامة في مجلد خاص
كتاب في علم الحديث الشريف استدرك فيه مصنفه الحاكم النيسابوري ما فات البخاري ومسلم من الأحاديث التي كانت على شرطيهما ووجدت فيها درجة الصحة المطلوبة عندهم وهو قصد أن يستدرك على هذا النهج إلا أنه لم يوافقه المحدثون والحفاظ على كثير منها وقد أضفنا إلى الكتاب تضمينات الذهبي في التلخيص والميزان والعراقي في أماليه والمناوي في فيض القدير وغيرهم من العلماء الأجلاء وهذه أول طبعة مرقمة الأحاديث ومقابلة على عدة مخطوطات، وهي محققة وعليها دراسات مهمة
إن أصح كتب الحديث ستة : البخاري ومسلم وأبو داود وابن ماجة والترمذي وكتابنا هذا سنن النسائي، فهو إذا من أهم الكتب التي جمعت الصحيح من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد اعتمد فيه مصنفه على طريقة الكتب والأبواب، وكتاب السنن الكبرى للنسائي مجمله صحيح وبعضه معلول إلا أن كتابه هذا لم يجمع فيه مصنفه إلا الصحيح، وقد أضفنا إلى هذا الكتاب في هذه الطبعة شرح الحافظ جلال الدين السيوطي على سنن النسائي، وحاشية نور الدين بن عبد الهادي السندي على سنن النسائي وهذه طبعة مضبوطة ومرقمة الكتب والأبواب والأحاديث
لجامع الصغير في أحاديث البشير النذير للإمام السيوطي، اقتصر فيه المصنف على الأحاديث الوجيزة القصيرة ورتبه على حسب حروف المعجم ترتيبا الفبائيا وفيض القدير شرح مطول على الجامع الصغير حيث شرحه شرحا وافيا متعرضا للألفاظ ووجوه الإعراب، وضبط الكلمات ومفسرا للأحاديث بالاستناد إلى أحاديث أخرى وآيات كريمة، ومستخرجا الأحكام المتضمنة لها والمسائل الواردة فيها موردا أقوال العلماء في ذلك