المؤلف: ثامر عدنان شاكر
عاشق من العالم الثالث
31.50ر.ع.
الشعر، في المجـموعة هذه (دار المناهـل)، «كل مـا أثار في النفس جمالاً». أو بالأحرى: «إن لكل ديوان قصـّة، وإن وراء كل سطر ألفَ حكاية تسكن الزوايا». لكن «العشق يبقـى فوق القمر، في صحبة من نحب، أجمل لحـظة ميـلاد لقلب ملّ التعـب والارتحال وغربة الوطن». بهذا، يُقرأ النصّ الشعري المفتوح على أسئلة الحب والغربة والتجوال: «أنا الشعر/ الذي رسم القصّة وكـتب الحـوار/ وأضـاف لهما وزناً وقـافية». أو: «أنـا من وضعـكِ بين دفتيّ كتاب/ وزرعكِ زهرةً/ في قلب لوحة تشعّ جمالاً وصفاء».
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 9789948466031 التصنيفات: اللغة العربية وآدابها, شعر
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “عاشق من العالم الثالث” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
محاولة متأخرة للبكاء
4.40ر.ع.
«محاولة متأخرة للبكاء» موشور سردي «أوبرالي»، تتطايف وتتصادى داخل بوتقته الجهنمية المصطخبة، موضوعات المرأة والحرب والحب والنزوح والسفر والطفولة والتشدّد الديني والكتابة والموت والحياة. وجماع هذه الموضوعات «الدرامية»، التي تقدم نفسها للقارئ بوصفها استعارة كبرى عن العطب الذي يمس جوهر الكائن مثل ندبة جرح وجودي طويل الاندمال، قادم من منطقة مخصوصة وغميسة يمكن أن أدعوها بـ «ماتحت شعور الحكي»، وهو توصيف نفسي ذو مرجعية «يونغية»، موائم للمكان القاهر والمقهور، الذي يتجسد هنا تحديداً في سورية الشهيدة والشاهدة على ويلات الدمار وقباحات العالم. هذه القصص قبو زينة السرّي المتواري جيداً داخل أعماقها القصية، والذي قررت اليوم أن تشرع أبوابه بكل شجاعة في وجه «الأمل» المتواري خلف البوح الذي تمنحه لنا الكلمات. أمل يشي بانبجاس جديد ومتجدد على الدوام، بمستطاعه إلغاء الألم، وتغيير قدر النفس، ورفع ستارة المأساة، وجعل «الليل شمساً» كما يقول نيتشه. بكلمة واحدة: قصص «محاولة متأخرة للبكاء» تريد أن تقول لنا لا يهم أن ننتبه كثيراً إلى قسوة سقوط آنية الخزف وتهشمها الفجائعي، ولكن يجب بالأحرى أن نلتفت بعين حفية وقلب راجف وحشاشة عطوف إلى حنان وحدب اليد التي تحاول أن تجمع القطع وتلملم الكسرات المحطمة من على إهاب الأرضية. يد كاتبة قصة رائعة وقادمة بقوة إلى تخوم مملكة الإبداع الحقيقي اسمها: زينة حموي.
أنيس الرافعي (كاتب وقاصّ من المغرب)
يرتفع صوت زينة حموي من بين ركام الأغراض المنسيّة والمتروكة، ويعلو واثقاً فوق الجثث والأجساد المغيّبة في كلّ الجغرافيا السوريّة. إنّه صوت ناقد يحمل معه كلاًّ من نبرة الحرب وهمس الحرمان، وينتقل إلى المنافي ليحكي عن انعطاف الرغبات والأحلام، وعن أمراض الجسد وانحرافات القيم التي كشفتها الحرب. تصنع قصص «محاولة متأخرة للبكاء» إطاراً فنيّاً متماسكاً وفريداً، مشغولاً من الفانتازيّ والعجيب، والواقعيّ، بمحمولات ثقافيّة ثريّة، يضمّ مآسينا الفرديّة الصغيرة منها والكبيرة، ويستقصي موزاييك المعاناة السوريّة العتيقة، التي زادتها الحرب وما لحقها من شتات، فداحة ودراميّة، ويذكّر دائماً بجرح المرأة التاريخيّ الذي يبدو بلا ضفاف.
د. شهلا العجيلي (أكاديمية/روائية وقاصّة سورية(
ويلات وطن صراعات الشرق الأوسط وحروب لبنان
6.40ر.ع.
أكثر من عشرين طبعة صدرت لهذا الكتاب الذي وضعه أحد أبرز الصحافيين البريطانين. يجمع المؤلف بطريقة غير مسبوقة بين نقل وقائع الحروب والتحليل السياسي: إنه رواية ملحمية للنزاع في لبنان وضعها مؤلف كان شخصياً شاهداً على مذابح بيروت طوال ما يزيد على عقدين من الزمن. يروي كتاب فيسك تفاصيل حرب رهيبة، لكنه يروي أيضاً قصة الخيانة والضلال، وقصة عدم التبصّر الغربي الذي كان له أن يقود حتماً إلى كارثة سياسية وعسكرية. وفي هذا الكتاب الذي جرى تحديثه كاملاً، كما جرت مراجعته، يُطلعنا فيسك على التطورات التي استجدّت، مع رواية مروّعة ومُقلقة لمجزرة إسرائيل في قانا. طبعة مجددة بفصول اضافية وتغطية لحرب تموز 2006. "كتاب روبرت فيسك الضخم عن عذابات لبنان المُبرّحة واحد من أبرز الكتب الصادرة في أزمنتنا القريبة، كما أنه واحد من أكثر الأعمال المكنونة بالألم الممضّ والصلابة المُكتَسبة من الاكتواء بالتجارب. إن لتحقيقات فيسك الصحفية قوة يتوقعها المرء من الصحافيين لكنه لا يحصل عليها في أغلب الأحيان". إدوراد سعيد "إنه شاهد مروّع ومقلق على اخفاق السياسة في حماية البشر من أنفسهم". الصاندي تايمز "إن في مجرّد تراكم تقارير شهود العيان قوة إقناع لا يمكن صدّها". الأوبزرفر "روبرت فيسك أحد أبرز مراسلي هذا الجيل من الصحافيين. وليس هناك من يضارعه كمراسل حربي". الفايننشال تايمز
حضارة مصر والعراق : التاريخ الاقتصادي – الاجتماعي الثقافي و السياسي
6.55ر.ع.
ماركسية القرن العشرين
2.70ر.ع.
منتجات ذات صلة
خطوات
3.08ر.ع.
خانتك عيناك
3.70ر.ع.
هكذا أعبر الليل
3.70ر.ع.
أنا يا صديقي أكتب لأنني كبرت جدا علي الكلام، ولأنني عندما أحزن ويسألني أحدهم مابك ؟ أشير إلى شيء لا يرى. أنا أستطيع أن أكتب عن تلك الليلة التي سقطت على رأسي وعن الكلمة التي جثمت على صدري وعن المرأة التي قتلوها وكفنوها بعباءتي، عن الطفلة الموؤودة تحت سريري، عن العجوز التي تأتي كل ليلة لتدس بضع سنين في قلبي وتختفي أستطيع أيضا أن أكتب عن ذلك الشعور الذي يأخذ بيدي دون رغبة مني إلى الموت ، لكن لاشيء من هذا يری ياصديقي.
المشكلة فيني !
6.17ر.ع.
يامن علمني بحور الشعر واقتبست منه الحلم والصبر ؛ يا من قال لي يوما .. الاحترام تربية وليس ضعف ، والاعتذار خلق وليس مذله ؟ يامن كنت أسهره إلى وقت متأخر من الليل رغم كبر سنه وتعبه ، طمعا في سماع قصائده وبعض قصصة وشي من حكمته . يامن قال لأمي ذات يوم : " إمنعيه من كثرة السفر ولا تخبريه أني قلت لك " خوفا علي . ياما قال لي وهو على فراش الموت .. لاهنت يا محسن على زين الأفعال عوايدك من يوم عادك صغير عندما كان الأطفال يذهبون للعب وأنا صغير ، كنت أفضل الجلوس بجوارك عن الذهاب معهم ، وجنيت ثمار هذه الجلسات عندما كبرت ؟ كم كنت اتمنى أن تتصفح هذا الكتاب قبل أن تكون في جوار الله قبل أربعة أشهر . ( جدي ) عبدالله ملحم الجري
وكالة يقولون
6.17ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.