هذا الكتاب إنه نظرة جديدة في شعر عصري المماليك والعثمانيين، تقوم على الدراسة الموضوعية، والرصانة العلمية، والاجتهاد الشخصي، وتبتعد عن كل تأثر سابق، أو حكم تالد. يتضمن هذا الكتاب عرضاً عاماً للبيئة السياسية والاجتماعية والفكرية لهذه الحقبة، مع دراسة مفصلة لانتاجها بشتى فنونه وأشكاله، في إطار نقدي تقويمي محكم.
كتاب (المعتمد في فقه الكفارات) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 96 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
من القلب للقلبهذا الكتاب الذي سَّميته (الوتر الحَّساس) ضمنته مجموعة من القضايا التي تعني الوطن والمواطن، ففيه من المواضيع التي تتناول بعض الظواهر الاجتماعية والسلوكية داخل المجتمع أملًا في القضاء عليها، وفيه من المواضيع التي تعتبر بمثابة رسائل توجه إلى جهات معينة بالحكومة رجاء تنفيذها، وفيه من المواضيع التي تشيد بسلوكات محددة أو فئات معينة داخل الوطن العزيز رغبة في تعزيزها واقتفاء سيرها.
كتاب (المعتمد في فقه النكاح) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 528 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
هذا الكتاب (تذليل محن، وتصوير حياة) عبارة عن أقصوصات من الحياة، نسجتها من الواقع لتعالج قضايا اجتماعية مختلفة، وفي نهاية كل موقف أدرجت خلاصة قصيرة توجز مضمون الموقف وتقدم رسالة واضحة.
كتاب (المعتمد في فقه المعاملات المالية) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 472 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وهو ضمن الكتب المتاحة في معرض مسقط الدولي للكتاب. وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط. والكتاب في جملته يتحدث عن قضايا الرأي الاجتهادية لا عن قضايا الدين التي لا يسع الخلاف فيها من قبل أهل الاجتهاد، أما عامة الناس والذين لم يصلوا لدرجة الاجتهاد فيها من أمثالنا فالواجب عليهم اتباع عالم العصر الحاضر توحيدا للكلمة وامتثالا لقوله تعالى: (ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم). وقال المعولي: حرصت باختصار على ذكر ما يفيد القارئ المبتدئ والمتوسط والمتخصص في تنبيهات وفوائد ولطائف وما ضاق به المتن فإني وجدت له في الحاشية متنفسا وسعة. مضيفا الى انه حرص على عدم رواية الحديث بالمعنى وإنما الأخذ من مصادره الأصلية، فالأحاديث لا تؤخذ من كتب الفقه كما هو معلوم، ثم اقتصرت في التخريج على الأصح والأشهر قدر الإمكان. ونبه المعولي الى انه ليس للشيخين من الآراء والأحاديث الواردة في هذا الكتاب إلا ما نصصت فيه على الترجيح أو التصحيح مع النسبة إليهما، وما عدا ذلك فهو زيادة مما عليه العمل حتى تكتمل منهجية الكتاب. وقد بوب المؤلف الكتاب الى ستة عشر بابا في (البيع والشروط المرتبطة بعقد البيع والخيارات في عقد البيع وفي خيار الشرط وبيع الإقالة وفي البيوع المنهي عنه لأجل الغرر وفي البيوع المنهي عنها لأجل الضرر وفي الربا وفي الأصناف الربوية وفي أقسام الربا وفي الصرف وفي القرض وفي بيع السلم وفي عقد الاستصناع وفي الإجارة وفي عقود التبرعات وفي الهبة والهدية).
كتاب (المعتمد في فقه الصلاة) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 492 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
وهي رواية رائعة تسلط الضوء على مرحلة حساسة وملحة من التاريخ الإباضي إن للرواية عبق يأسر اللب ويجذب القلب ويستحوذ على الوجدان فكان من الحكمة استخدام هذا النوع من الأدب لاستثماره في عرض حقائق تأريخية في قالب فني بديع.