قاموس اللغة العربية المعاصرة مع كل المترادفات . منهجية جديدة للمعجم العربي .ستجد فيه ما لن تجده في أي معجم آخر . قاموس للإنسان المعاصر ، يقدم لغة الحياة المتطورة والمتجددة . صناعة معجمية راقية تتجاوب مع روح العصر ومستجدات الحداثة مع المحافظة على أصالة اللغة العربية . القاموس الوحيد الذي ينص على أهم المترادفات والمفردات ذات المعاني المشتركة أو المتقاربة.
يشكل الكتاب إضافة نوعية وجديدة إلى المكتبة العلمية العربية، التي تفتقر بشدة إلى الكتب والمراجع في ميدان الاحتمال. ويمتاز الكتاب بأنه لا يقدم الاحتمال حصرا في إطار نظرية القياس، ولا يقدمه بطريقة ابتدائية، وإنما يتخذ موقعه بين بين، وقد حرص المؤلف على أن يغطي الكتاب محتويات مقرر دراسي في الاحتمال يشكلّ، عادة، خاتمة المطاف بالنسبة لطالب البكالوريوس في الإحصاء، كما يقدم لطالب الإحصاء في أي جامعة عربية زادا مهما في نظرية الاحتمال.
في قديم الزمان كان على شرفة حديقة منزلية منعشة شجرة مداد فرحة ذات زهور طافحة برحيق البنفسج، يعيش بين أغصانها المداد دعسوقة مكتنزة لعوب حمراء عليها دوائر سوداء، وفي يمين الشرفة، تمتد لوحة فسيفساء براقة كتب عليها الآية الكريمة [وإما بنعمة ربك فحدث]. وكان ما يميز الشرفة كونها منتعشة دوماً يحفق أرواح المودة والصداقة بين المداد والدعسوقة واللوحة.. هذه البهجة أثارت فضول عنكبوت وحيد أراد مشاركتهم في لعبة الألوان الجميلة، وعندما استيقظ الجميع في الصباح كان هناك غلالة غبارية تخالطها خيوط عنكبوت باهتة تجلل كل شيء في الشرفة. فكيف يستطيع الأصدقاء إستعادة الألوان الجميلة البراقة؟!.
القصة المتممة لسلسلة "حواديت هذا الزمان"، نكتشف فيها مع نور وياسر ونديم والجمل ظريف أهمية كل واحد منا مهما كان صغيراً؛ فنحن جميعاً أجزاء في هذه الدنيا الكبيرة. من خلال الحوار الطريف بين أبطال القصة، وأيضاً من خلال قصيدة، وأغنية شعبية، وحدوتة تراثية، كتب الدكتور عبد الوهاب المسيري قصة بسيطة عن معنى عميق، ليشجع على تنمية الفضول نحو العالم من حولنا، والسعي المستعمر للمعرفة، هذا الكتاب هو آخر ما كتب المفكر الراحل عبد الوهاب المسيري للأطفال، وبه يتم ما بدأه في سلسلة "حواديت هذا الزمان"، وهي مشروعه الخاص بقصص الأطفال التي تتركز حول تأكيد أهمية الخيال في عالم الواقع، وأهمية الواقع في عالم الخيال، وباسلوب حكي رشيق، يمزج المسيري في القصص بين الممتع والمفيد، مقدماً كتباً ثرية لأطفال اليوم تشجعهم على الخيال والإبداع، وبريشته المبدعة يقدم الفنان حلمي التوني رؤية فنية متميزة تعبر عن أفكار الكاتب العميقة والبسيطة في آن واحد.
سلسلة منهجية مبنية على أسس علمية، فبالإضافة إلى تدريب الطفل على المحاكاة، تعرض هذه السلسلة قاعدة كتابة كل حرف بطريقة مُيسرة، وتدرب ــ كذلك ــ على وصله بالحرف الذي يليه.
هذه السلسلة تلائم الدراسة المنهجية ضمن إطار برنامج مدرسي، كما يمكن استخدامها. للدراسة الذاتية لكل من يرغب في تحسين خطه بنفسه.
وهي تدرب علي تحسين الخط من منطلق جديد ، لا يكتفي بالمحاكاة والتقليد فقط ، وإنما علي دراسة قواعد الخط العربي، وتشخيص أخطاء الخط عند الدارسين ووضع أنسب الطرق لعلاجها،عن طريق تدريبات متنوعة ومتدرجة.