- اسم المؤلف مجموعة من المؤلفين
- عدد الصفحات 159
- سنة النشر 2011
- غلاف الكتاب غلاف عادي
عيون : العدد 20 – السنة العاشرة صيف 2011
1.54ر.ع.
متاح للحجز (طلب مسبق)
التصنيف: الإعلام الوسم: منشورات_الجمل_الصحافة_الإعلام
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “عيون : العدد 20 – السنة العاشرة صيف 2011” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
فرسان الرياضيات الكتاب الأول
2.60ر.ع.
الاكتتاب في رأس مال الشركة المساهمة-دراسة قانونية مقارنة
6.76ر.ع.
الموت في أرضٍ حرة : مختارات من الشعر الأفرو – أمريكي
2.70ر.ع.
عواء وقصائد أخرى
1.16ر.ع.
الموت يمر من هنا
5.39ر.ع.
منتجات ذات صلة
عند مفترق الطرق
3.08ر.ع.
مجموعة مقالات عربية للكاتب « محمد حسنين هيكل » تناول فيها فترة هامة وحاسمة في تأثيرها ليس فقط على مستوى تاريخ الشعب المصري والأمة العربية ولكن أيضا على حياته الشخصية والمهنية وهي حرب أكتوبر 1973 . وهذه المقالات التي نُشرت في الأهرام هي السبب في تصاعد الخلافات بين « هيكل» و«السادات » وقت نشرها في أواخر 1974.
هكذا تكلم الجواهري
5.78ر.ع.
ثورة الشباب
2.60ر.ع.
الفرق بين (( الثورة )) و (( الهوجة )) هو أن (( الهوجة )) تقتلع الصالح والطالح معا... كالرياح الهوج تطيح بالأخضر واليابس معا، وبالشجرة المثمرة والشجرة الصفراء جميعا. أما (( الثورة )) فهي تبقي النافع وتستمد منه القوة.. بل وتصدر عنه أحيانا، وتقضي فقط على البالي المتهافت، المعوق للحيوية، المغلق لنوافذ الهواء المتجدد، الواقف في طريق التجديد والتطور. ولكن المسألة ليست دائما بهذه البساطة. فالثورة والهوجة تختلطان أحيانا، إن لم يكن في كل الأحيان. فالثورة كي تؤكد ذاتها وتثبت أقدامها تلجأ إلى عنف الهوجة كل ما كان قبلها... وتجعل بداية كل خير هو بدايتها، وتاريخ كل شئ هو تاريخها... ولا يتغير هذا الحال إلا عندما تشعر الثورة بصلابة عودها وتوقن أنه قد أصبح لها وجه واضح وشخصية متميزة ومكان راسخ في التاريخ العام... عندئذ تنبذ عنها عنصر الهوجة وتأنف منه، وتعود بكل اطمئنان إلى تاريخ الأمة العام لتضع كل قيمة في مكانها الصحيح، وتضع نفسها في الحجم المعقول، داخل إطار التسلسل الطبيعي لتطور أمة ناهضة.. إذا عرفنا ذلك، كان من الميسور أن نفهم حركات الأجيال الجديدة، أو ما يسمى.. بـ" ثورة الشباب
أنا مريضة نفسياً
"نجحت المؤلفة في أن توصل رسالة للقارئ من خلال عبقرية الحكي، ومن خلال مذكرات يومية كتبتها في البيت أو في أحد الكافيهات أو في العيادة أو في المواصلات، وهي لا تصّر على أن تعطي حلولًا ولا إرشادات نفسية ولا مواعظ علاجية بقدر ما تحرِّك وعي القارئ ليفكِّر ويستنبط حلولًا شخصية جدًّا لحالته بعيدًا عن التعميمات المجتمعية النمطية السائدة. شكرًا يا وفاء على هذہ التغريدات الخفيفة اللطيفة العميقة المحرِّضة على الوعي والتفكير خارج النص العلمي السائد والجامد".
د. محمد المهدي - أستاذ الطب النفسي
«منذ بدء اشتغالي بالعلاج النفسي وإلى الآن وأنا أرى أن معظم الأمراض النفسية تتعلَّق بمشكلات في العلاقات؛ علاقتنا بالأهل، الأصدقاء، الأحباب، الأبناء. علاقتنا بالإله والموت والدين، علاقتنا بالحب والجنس والوحدة والحرية، وأهمها علاقتنا بأنفسنا.
وكلما تَّم تكوين اتجاهات سوية نحو كلٍّ من هذہ العلاقات استطاع الانسان أن يعيش بقدر كبير من التوافق النفسي والسعادة النسبية، ولكن إذا أخفق في تكوين اتجاہ سَويٍّ نحو إحدى هذہ العلاقات، فهنا يظهر المرض النفسي وتظهر الحاجة إلى هذا الكتاب.
الآن يمكنك أن تفتح الكتاب، وتبدأ في القراءة عن أول علاقة».
وفاء شلبي؛ معالجة نفسية واختصاصية علاج زوجي وأسري. حاصلة على ماجستير في علم النفس الإكلينيكي، وعضو الجمعية المصرية لعلم النفس. صدر لها كتاب «أنا مريضة نفسيًّا» عام 2018، وكتاب «شيزلونج» 2019.ولها مقالات في عدة صحف ومواقع إلكترونية.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.