- SKU
- 1007312
- ردمك
- 9786035030366
- اسم المؤلف
- مارك ليونارد
- عدد الصفحات
- 212
- سنة النشر
- 2010
- دار النشر
- مكتبة العبيكان
- غلاف الكتاب
- غلاف ورقي
- ترتيب الكتاب في السلسلة
- غير متوفر
فيم تفكر الصين؟!
2.70ر.ع.
قليلة هي الأمور التي تحدث في حياتنا وتذكر بعد موتنا، بيد أن نهوض الصين أمر مختلف: مثله مثل قيام روما وسقوطها، أو نهوض الإمبراطورية السوفياتية وإنهيارها؛ فسوف تتردد أصداء عواقب نهوض الصين عبر أجيال قادمة.
إذاً لماذا لا يعرف كثيرون منا عن المفكرين الصينين
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 9786035030366 التصنيفات: السياسة والاقتصاد, الكتب العربية, اللغة العربية وآدابها الوسم: مكتبة العبيكان-الكتب العربية
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “فيم تفكر الصين؟!” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
طريق التوازن : نحو مزيد من الرضا والتميز
2.50ر.ع.
لماذا يحصل الأطفال النوابغ على درجات متدنية؟
7.86ر.ع.
الوجود الدمية
1.16ر.ع.
نزهة العمر : في التفضيل بين البيض والسمر
1.16ر.ع.
صيف الجرّاح
4.00ر.ع.
رواية غير مسالمة رغم رقّة أسلوبها.. تبدو للوهلةِ الأولى وكأنَّها تتحدَّثُ عن أحلامِ طبيبٍ عائدٍ إلى وطنه لبنان، تُفترسُ أحلامه دفعة واحدة بأنياب الواقع إثر الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982، الذي فتك بكل شيء.. ينجو بعلاقة صداقة مع طبيب من منطقته، وبقصة حب عاصف مع عازفة بيانو ليست من دينه.
لكن الرواية للوهلة الثانية تعترف بأنها تعكس لبنان الحقيقي.. تطلقُه كما هو بأرضه وشعبه ومرتاديه الكثيرين.
تكشف سرّ هذا "اللبنان"، محط الأنظار، والمجتذب للقاصي والداني من سكان الأرض.كُتبَتْ لتختبرَ إنسانية الإنسان في الحرب والسلم، انتماءاته وتقلُّبها، مشاعره، نقاط قوته وضعفه، أحلامه، مدى صلاحيته للحب.. للحياة.. للموت!
وقُدِّمت لتكون مرافعة مؤثِّرة من أجل السلام، وعبرةً باتَ ملحّاً الاعتبار بها، في زمنٍ عادت فيه طبول الحرب تُقرع من جديد.
منتجات ذات صلة
ديوان الغلمان : أنطولوجيا الغزل المذكّر في العصر العباسي
54.42ر.ع.
على مقهى الوجودية : الحرية والوجود وكوكتيلات المشمش
6.93ر.ع.
ظاهريات الروح
3.08ر.ع.
الحياة السرية
65.52ر.ع.
الطيور العمياء
36.40ر.ع.
الجين الأناني : تحليل كتاب ريتشارد دوكينز
1.54ر.ع.
موضوعات في السوسيولوجيا الألمانية
3.85ر.ع.
اسبينوزا
3.08ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.