تعد محاورة ثياتيتوس من أكثر محاورات أفلاطون حيوية وخصوبة وثراء في الأفكار، وذلك لأهمية الموضوع الذي تناولته، وهو طبيعة العلم. وقد كانت مشكلة المعرفة العلمية مشكلة ملحّة في العصر الذي كتب فيه أفلاطون هذه المحاورة.
خلال فترة قصيرة جدًا، تصدرت الرواية قائمة المبيعات، وملأت صفحات النقد الأدبي وخُصِّصت لها صفحات كاملة في كبريات الصحف والمجلات الألمانية. وظلت الرواية تتصدر قائمة الكتب الأكثر مبيعًا في ألمانيا طوال 35 أسبوعًا. وتُرجمت رغم ضخامتها، إلى أكثر من عشر لغات