- SKU
- 4100353
- ردمك
- 9789996648762
- اسم المؤلف
- مريم الجابرية
- عدد الصفحات
- 80
- سنة النشر
- 2015
- دار النشر
- بلاتينيوم بوك
- غلاف الكتاب
- غلاف عادي
- ترتيب الكتاب في السلسلة
- غير متوفر
قبعة عرندس
2.86ر.ع.
هي حكاية الهروب بين ذكريات تصارع نفسها، نهايتها روح عجوز اختارت النفي، وبدايتها روح فتىً ملقى على شرفات النهر، مكللة بمعركة من الحوارات لحل اللغز الكبير: من هو عرندس؟
متاح للحجز (طلب مسبق)
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “قبعة عرندس” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
توقف عن الكلام وابدأ الفعل : كتاب التطبيق العملي
3.49ر.ع.
أوراق من تاريخ قال… وقالوا فيه…
5.20ر.ع.
معرفة الإنسان من نظرة : تعلم أصول الفراسة
3.08ر.ع.
على العوامة
0.40ر.ع.
منتجات ذات صلة
الجين الأناني : تحليل كتاب ريتشارد دوكينز
1.54ر.ع.
خرائط النسيان
40.04ر.ع.
مسير نهر : سيرة حياة الرجل النبيل والموسيقي فرانسيس تريجيان ومغامراته السرية
72.80ر.ع.
شعرية العابث
7.00ر.ع.
فصول في سوسيولوجيا الدين : كاريزما النبوة عند ماكس فيبر
3.85ر.ع.
فلسفة فويرباخ : بين المادية والإنسانية
3.47ر.ع.
الربع الأخير من القمر
29.12ر.ع.
قال عنها النقاد إنها "مائة عام من العزلة الصينية"، فعالمها مليئ بالسحر، لكن البطلة ترويه لنا وكأنه شيء عادي لدرجة أننا نبدأ تدريجيًا بتقبل الأمر، فهي تحكي لنا في أسلوب سردي سلس وبسيط لا يُشعرك بالملل عن القوة السحرية التي تحملها أسماؤهم، وكذلك عن كاهن قبيلتهم الذي يرقص رقصته الغريبة حول النيران وهو يدق الطبول لكي يشفي مريضًا، أو يعيد الحياة إلى أحدهم. ومع تطور السرد والأحداث سننمو مع البطلة، التي تتحول من فتاة صغيرة تعتبر قبيلتها الصغيرة هي العالم، إلى شابة صغيرة تحاول أن تفهم أسباب كل شيء، ثم إلى امرأة تعرف كيف هي الحياة وتحاول تقبلها. ووسط كل هذا تحكي لنا عن النوادر المضحكة التي يقوم بها أفراد من قبيلتها، فتشعر أثناء قراءتك وكأنك تشاهد جدك وجدتك وهما يتشاجران أو وهما يحكيان عن خرافة قديمة يؤمنان بها، الفارق هو أن هذه الخرافة تحدث بالفعل.
تنتمى البطلة إلى قبيلة من قبائل الصين البدوية التي على الرغم من تطور الحياة، لا تزال تحافظ على تقاليدها حتى اليوم. حيث نجحت المؤلفة في وصف تلك الحياة بأسلوب سلس دمجته في روايتها، لنجد أنفسنا مه نهاية الرواية نعرف الكثير عن تلك الحياة، وعن أهلها، وعاداتهم، ومعتقداتهم الغريبة التي يؤمنون بها؛ مثل دفن الموتى على الأشجار، وتقديس شجر البتولا والأنهار والغزلان. أمَّا عن أبطالها فجميعهم أحبوا كل شيء، لكن كل بطريقته، ما جمعهم هو أنهم كانوا ضحايا للحب، لكنه حب من عالمٍ آخر.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.