أيقظوني عندما يمتلك الشعب زمامه
عندما ينبسط العدل بلا حد أمامه.
عندما ينطق بالحق ولا يخشى الملامة.
عندما لا يستحي من لبس ثوب الاستقامة
ويرى كل كنوز الأرض
لا تعدل في الميزان مثقال كرامة سوف تستيقظ.. لكن
ما الذي يدعوك للنوم
إلى يوم القيامة؟!
ليس أحب إلى قلوب القراء عامةً من مسيرة الأدباء والعظماء. وليس أحب إلى قلب القارئ العربي، خصوصاً، من سيرة كتابه المشهورين، وأدبائه النابهين، وأعلام تاريخه البارزين.
وأكثر ما تكون السيرة جذابة خالدة، حين تروي حياة عظيم من العظماء، وحين يكون هذا القلم قلم كاتب فنان، ومفكر فلسفي رائد، يختصر في تجاربه تاريخ عصر، ومعاناة أمة، واتجاه حضارة، ويختصر في أسلوبه أروع أشكال البث ومناهج التعبير. وسبعون ميخائيل نعيمه، في أجزائها الثلاثة، هي ما يطمح إلى مطالعته كل قارئ، فهي سجل حافل لحياة صاحبها المديدة، وتجاربه الإنسانية والكونية، فضلاً عن أنها بريشته ذات البهاء، والإبداع، والاقتداء الفني المتميز. إنه كتاب كتب نعيمه، وكتاب من كتب السيرة الرائعة في الخزانة العربية.
غارق في بحر أوجاعي
لا يشعر بي أحد علي الإطلاق
الجميع مبدعون
في الخذلان ، الاستخذال وأخذ المصلحة
لماذا تحملون كل هذه القسوة يا رفاق؟
كيف يمكنكم أن تكونوا بهذه الصلابة؟
أرجوكم خذوا مشاعرنا علي محمل الجد
أرجوكم كونوا أنقياء
منذ حقبة الأدب الجاهلي إلى اليوم تنوعت الأغراض الأدبية بين الفخر والهجاء والمدح والرثاء والغزل والخمريات.
لقد كانت دائرة الأغراض الأدبية تتسع وتضيق بحسب كل عصر وظروفه.
وحده الأدب الغزلي حافظ على مساحته بغض النظر عن الظروف المحيطة فيه
فطالما كان رفيق الإنسان الأوفى قلبه!
وما هنا حديث قلب ليس إلا!
كتبتُ أشياء الآخرين قليلًا فعلى الكاتب أحيانًا أن يخرج من سجن نفسه ولكني كتبتُ أشيائي كثيرًا
فيا أيها المحبون لا تبحثوا في الحب عن نصر
في الحب ما من منتصر
العشاق إما أن يربحوا معًا أو يخسروا جميعًا
شكل المفكرون الدينيون والقادة السياسيون والفقهاء والكتاب والفلاسفة التطور الذي دام 1400 سنة لثاني أكبر دين في العالم بأسره لكن من كان هولاء الاشخاص؟ ما الذي نعرفه عن حياتهم والطرق التى اثروا بها على مجتمعاتهم؟
كلا لن تكون متاكدا ابدا انك تختار الشئ الصحيح لا احد في الواقع يعرف ما هو الشئ الصحيح لكن يمكنك ان تسمح لنفسك ان تشتكشف اشياء مختلفة وتتوقف عن اعتبار الامر كشئ سئ لا بأس في استكشاف مسارات مختلفة
ولما كبرت عرفت أن الوطن أكبر من حضن وحكاية، وأن الذين يولدون بلا وطن يبقون جوعى مهما أكلوا من خبز المنافي! في الجامعة يسألونك عن الوطن وكأن الكتب تتوجس من الغرباء، وفي المطارات يسألونك عن الوطن وكأنه سيصعد معك إلى الطائرة؛ فتروي لهم بحرقة حكاية وطن ﻻ يمكنه إصدار جواز سفر!
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.