الأبعاد | 21 × 15 سنتيميتر |
---|
قصة الأرنب الشرير
1.00ر.ع.
أحبت المؤلفة هيلين بيتركس بوتر حياة القرى والمزارع والحيوانات الأليفة في الريف الإنجليزي، فأبدعت ورسمت عالما من خيالها حيث تلبس الحيوانات وتتصرف وكأنها من عالم البشر، ونجحت في رسم البهجة والسرور لدى الأطفال وهم يقرأون قصصها الجميلة ويتعلمون السلوكيات الحسنة ويبتعدون عن الأخلاق السيئة، ولهذا السبب اشتهرت قصصها في أنحاء العالم حتى بيعت منه أكثر من 150 مليون نسخة.
6- قصة الأرنب الشرير
طريقة استخدام القصص:
الهدف الرئيسي من هذه القصص هو توفير مادة سهلة ومشوقة لتحفيز الأطفال على المطالعة وحب التعلم، وأفضل طريقة للاستفادة من هذه القصص هو أن يقرأ الوالدان القصة ويتفاعلان معها بتقمص شخصيات القصة وحركاتها، والخروج عن النص إذا اقتضى الموقف ذلك وإشراك الطفل في مجريات القصة وأحداثها.
الهدف الرئيسي من هذه القصص هو توفير مادة سهلة ومشوقة لتحفيز الأطفال على المطالعة وحب التعلم، وأفضل طريقة للاستفادة من هذه القصص هو أن يقرأ الوالدان القصة ويتفاعلان معها بتقمص شخصيات القصة وحركاتها، والخروج عن النص إذا اقتضى الموقف ذلك وإشراك الطفل في مجريات القصة وأحداثها.
10 متوفر في المخزون
رمز المنتج: 978-9969-63-09-4 التصنيف: بدون تصنيف
معلومات إضافية
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “قصة الأرنب الشرير” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- عنوان:
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
ليس في القمر فقراء
1.00ر.ع.
يتضمن هذا الكتاب رواية من الخيال العلمي, تتوقع اصطدام مذنب هائل بالأرض, يدخل المجموعة الشمسية بسرعة خارقة, ليحدث كارثة هائلة تدمر عالم الأرض. يطلق المسؤولون الصواريخ عليه فتفشل, وتتخذ الهيئة العليا لعلماء القاعدة قراراً لمعالجة الموضوع, ببناء محطات فضائية ضخمةعلى القمر تنقل إليها الناس بأسعار باهظة, وتستعين بالطاقات العلمية في شتى فروع العلم لتأمين الجو المناسب للحياة على القمر. تقلع الآف السفن من الأرض إلى القمر تحمل الهاربين من الكارثة من الأثرياء وذوي النفوذ, ويقيمون على القمر منشآت الرفاهية, ومؤسسات اللهو العادي والمنحرف, ويصطحبون معهم بعض العلماء المتميزين وزوجاتهم وأولادهم لمتابعة تحركات المذنب الهائل من على سطح القمر, ويأسف أحدهم لمغادرته الأرض, وهو يتوقع اصطدام المذنب بالأرض المفلطحة التي تدور حول أمها الشمس, وفيه كمية هائلة من الأشعة السينية الخطرة على حياة البشر, ويفضل الموت بين أهله في الأرض. يقنع ذلك العالم الهيئة العليا برأيه في العودة لمراقبة المذنب من الأرض وتزويدهم بالحقائق العلمية منها. يفاجأ العلماء بتغيير المذنب مساره, واتجاهه ليصطدم بالقمر, فيهرع الملوك والرؤساء والأمراء الذين تخلوا دون ندم عن شعوبهم إلى العودة إلى الأرض, ويوجهون نداءات لشعوبهم لاستقبالهم والعودة إلى الخضوع لهم كسابق عهدهم, وتتألف جمعيات شعبية ترفض قبولهم وعودتهم إلى بلادهم.
معجم شيوخ التاج السبكي قاضي القضاة عبد الوهاب بن علي بن عبد الكافي
5.79ر.ع.
منتجات ذات صلة
الرائدون
3.00ر.ع.
المعتمد في فقه الصيام والزكاة
4.50ر.ع.
كتاب (المعتمد في فقه الصيام والزكاة) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 512 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
المعتمد في فقه المعاملات المالية
4.50ر.ع.
كتاب (المعتمد في فقه المعاملات المالية) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 472 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وهو ضمن الكتب المتاحة في معرض مسقط الدولي للكتاب. وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط. والكتاب في جملته يتحدث عن قضايا الرأي الاجتهادية لا عن قضايا الدين التي لا يسع الخلاف فيها من قبل أهل الاجتهاد، أما عامة الناس والذين لم يصلوا لدرجة الاجتهاد فيها من أمثالنا فالواجب عليهم اتباع عالم العصر الحاضر توحيدا للكلمة وامتثالا لقوله تعالى: (ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم). وقال المعولي: حرصت باختصار على ذكر ما يفيد القارئ المبتدئ والمتوسط والمتخصص في تنبيهات وفوائد ولطائف وما ضاق به المتن فإني وجدت له في الحاشية متنفسا وسعة. مضيفا الى انه حرص على عدم رواية الحديث بالمعنى وإنما الأخذ من مصادره الأصلية، فالأحاديث لا تؤخذ من كتب الفقه كما هو معلوم، ثم اقتصرت في التخريج على الأصح والأشهر قدر الإمكان. ونبه المعولي الى انه ليس للشيخين من الآراء والأحاديث الواردة في هذا الكتاب إلا ما نصصت فيه على الترجيح أو التصحيح مع النسبة إليهما، وما عدا ذلك فهو زيادة مما عليه العمل حتى تكتمل منهجية الكتاب. وقد بوب المؤلف الكتاب الى ستة عشر بابا في (البيع والشروط المرتبطة بعقد البيع والخيارات في عقد البيع وفي خيار الشرط وبيع الإقالة وفي البيوع المنهي عنه لأجل الغرر وفي البيوع المنهي عنها لأجل الضرر وفي الربا وفي الأصناف الربوية وفي أقسام الربا وفي الصرف وفي القرض وفي بيع السلم وفي عقد الاستصناع وفي الإجارة وفي عقود التبرعات وفي الهبة والهدية).
المعتمد في فقه الصلاة
4.50ر.ع.
كتاب (المعتمد في فقه الحج والعمرة) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 560 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
المعتمد في فقه العمرة
1.50ر.ع.
كتاب (المعتمد في فقه الكفارات) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 96 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
نداء الحق
2.50ر.ع.
يتضمن كتاب نداء الحق أربعة عشر محورا وخاتمة؛ حيث يأتي المحور الأول عن ما يتعلق بالإيمان بالله وتصريفه الخلق. ويأتي المحور الثاني عما يتعلق بتعظيم كتاب الله وتوقير العلم. أما المحور الثالث فيتمحور حول ما يتعلق بحسن أداء العبادات المشروعة. والمحور الرابع في طلب العلم ونشره. ويأتي المحور الخامس في العلاقات الاجتماعية وبناء الأسرة الصالحة. والمحور السادس فيما يتعلق بالعقل. والمحور السابع: في السكوت عن المنكرات. والمحور الثامن: فيما يتعلق بالأموال. ويتحدث المحور التاسع: عن ما يتعلق باللباس. والعاشر عن التقاليد . والحادي عشر عن البيان ويتمحور المحور الثاني عشر عن الأخلاق. ويتحدث المحور الثالث عشر عن ما يتعلق بتربية الأولاد . أما المحور الرابع عشر والأخير فيتعلق بالتوبة والوصية. ثم الخاتمة التي تأتي في تحصيل ما ذُكر في المحاور جميعها.
وجاء في مقدمة الكتاب: فإن العادات عندما تسري في حياة الناس يتغلغل أثرها في نفوسهم حتى تصبح كأنما جبلت عليها، فيصعب اقتلاعها منها كما يصعب اقتلاع الأطواد الشم الرواسخ من الأرض، ولهذا يلقى المصلحون عنتا شديدا عندما يواجهون في مشروعهم الإصلاحي عادات متحكمة تنجذب إليها النفوس وتتفاعل معها الرغبات، وكم من عادة تتفشى في الناس فتمتد من مجتمع إلى مجتمع من غير أن تستنكف منها النفوس أو يعترضها معارضون.
ومن العجيب سريان هذه العادات في الخاصة والعامة، وبين أولي العلم والجهلة، فلا تلقى استنكارا ولا تجد تحديا، وهذا إنما يعود إلى قابلية النفوس لتلقي كل جديد يستهويها، إما لما تجد فيه من التخلص من المسؤولية وتبعاتها، وإما لما تتصور فيه من راحة بسبب بعدها عن الالتزام .
وما من ريب أن دأب النفوس الميل إلى الأدنى والانجذاب نحو الأسوأ، والتأفف من التكاليف التي تراها شاقة عليها ومقيدة لحريتها.
ودأب النفوس السوء من حيث طبعها
إذا لم يصنها للبصائر نور
ولا يخفى أن الهدم أيسر من البناء، والتدمير أهون من التعمير، فكم يستوجب البناء والتعمير من تخطيط وإتقان واحتراس، ولا يتصور أن يتيسرا بعشوائية وتخبط، بخلاف النقض والتدمير، فإنهما لا يحتاجان إلى تخطيط ولا إلى إتقان، وهكذا كل فساد يسري في نفوس الناس، وفي أخلاقهم وعملهم بسرعة مذهلة، فينتقل من بيئة إلى أخرى، ومن مجتمع إلى غيره بغير عناء ومشقة، بخلاف الإصلاح؛ لأنه يتوقف أولا على الاستبصار من قبل القائم به وإلى تبصيره لمن يدعوهم إليه، كما يتوقف النجاح فيه على تحلي الداعية إليه بالصبر والأناة والحكمة، وبالنظر إلى المدعوين إليه وأحوالهم واستعدادهم النفسي والذهني لتقبله، وهذا يعني أنهم بحاجة إلى أن يُعَرَّفُوا بقيمة الإصلاح ونفعه والضرورة إليه وأثره الشخصي والاجتماعي، ويُـبَيـَّنَ لهم بهذا ما ينجم عن الإفساد من الضرر الخاص والعام.
وكم نرى من بين أيدينا ومن خلفنا وعن أيماننا وعن شمائلنا من عادات تنتشر بين الناس؛ لعلها تبدأ بين الجهلة السذج ولكن لا تلبث أن تشمل الذين يعدون من بين أهل العلم، ويعتمد عليهم في تبصير الناس بأمور دينهم، وهذا إنما يعود إما إلى ما ذكرته من انجذاب النفوس نحو تلك العادات لسبب أو لآخر، وإما أن يكون راجعا إلى الغفلة عن حواجز الشرع التي تمنع من الاندفاع نحوها.
وبسبب ما نراه من هذه العادات وانتشارها وتقبل الناس لها وغفلتهم عما يتبعها من آثارها رأيت من الضرورة التنبيه عليها قياما بالحق الذي فرضه الله تعالى علينا فيما أخذه منا من عهد وميثاق، وإن كان ما نقوم به لا يعدو أن يكون تنبيها بالأقل على الأكثر إذ استقصاء هذه العادات يحتاج إلى جهد كبير وفراغ واسع، لذلك رأيت أن أكتفي بذكر نماذج وصور منها، وأكل استكشاف أكثرها وتتبع وجوهها إلى الذين هم أكثر فراغا وأوسع اقتدارا وأيسر فُرَصَا، لعل الله يحقق على أيديهم ما لم يتحقق على يدي، فتطلع على أيديهم شمس الصحوة التي تبخر بوهجها ما يختلف مع شرع الله تعالى من عادات الناس، وقد رجوت – بما أقدمه هنا من جهد المقل – أن أكون بفضل الله ومنته من الذين استثناهم الله سبحانه من الخسر، وهم الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر، والله المستعان.”
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.