- اسم المؤلف عمرو عبد الحميد
- عدد الصفحات 320
- سنة النشر 2018
- غلاف الكتاب غلاف ورقي
قواعد جارتين
3.08ر.ع.
ماذا لو وجدت نفسك بأرض أقصى ما يمكنك بلوغه بها هو خمسون عاماََ.. ليست هذه القاعدة الوحيدة فحسب، بل هناك ما هو أكثر من ذلك..
متاح للحجز (طلب مسبق)
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “قواعد جارتين” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
الاسعافات الاولية والانقاذ المائي
5.41ر.ع.
وقت المياه، وقت ألأشجار
2.70ر.ع.
الحماية القانونية لحق المؤلف
4.83ر.ع.
الدفاع النفسي الطاقي في المسكن ومكان العمل
2.80ر.ع.
كثيرة هي الأحداث السلبية التي تصادف الإنسان في حياته اليومية، وكثيراً ما نجد أنفسنا ضعافاً عند لقائنا بشخص آخر دون أن نعرف السبب، وموظف يشعر بعدم راحة لحظة دخوله إلى مكان عمله، وغيرها من المشاكل النفسية التي تواجه معظم الناس والتي يقفون أمامها حائرين فاقدين الأمل في إيجاد الحل يعينهم على الاستمرار والمضي في حياتهم بشكل سليم.
لهؤلاء الأشخاص وغيرهم وضع هذا الكتاب، وهو يتضمن وصفات عملية فعالة وبسيطة، كانت حكراً لبعض المعلمين الروحيين القدامى.
يقدم المؤلف طرائق متعددة لحماية نفس الفرد من الأفكار السلبية المسلطة عليه ومن تلويث نفسي قد يصيبه، مثل صوغ وتقوية الهالة البشرية. وإزاحة الطاقات والاهتزازات السلبية من الأماكن الملوثة نفسياً، وتقوية الدفاعات النفسية عبر طرائق الهجوم والدفاع المضاد، وتقنيات أخرى لم تعرف من قبل، معظمها تطرح عبر تطبيق القوانين الكونية المقدسة للحماية والتوازن والانسجام.
منتجات ذات صلة
أسمار
4.62ر.ع.
إيكادولي
2.70ر.ع.
أوبال
2.70ر.ع.
زمرة من الخيول كانت تركض في تناسق بديع، على إيقاع واحد، أصوات حوافرهم وهي تقدح الأرض بتناغم مع ضربات قلوبهم المتلاحقة، كانت قوائمهم تصطف على التوازي بشكل أنيق وهم يتسابقون، وقد وحدوا سرعتهم وكأنهم نسيج واحد، خف المطر شيئا فشيئا حتى صار كدمع العين هتوناََ رقيقاَ، وانبثق قوس المطر يزين صفحة السماء ويصصافح خط الأفق من بعيد
الوريث
1.93ر.ع.
ما أخبرني به العجوز
1.93ر.ع.
"الآن لن أجدد رجائي لك بأن نبقى، فلا فائدة من البقاء، ولكن سؤالًا واحدًا لم تُجِبني عليه:
-كيف لك أن تطلب الموت وتسعى إليه، هل بات الهلاك خلاصك الوحيد، هل تقتل الوحدة يا أديب؟
-الوحدة أبدًا لا ترتكب جُرمًا ملموسًا بحقوق الضعفاء أو الأقوياء على حدٍ سواء، ولكنها تدفعك للحافة، أملًا أن تتعثر إحدى ساقيك، فتهلك.-إذًا هكذا كنتَ؟-لا، بل هكذا كانت الوحدة!"
دروب أصفوان
1.93ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.