يوضح الأسباب التي تدفع للاعتقاد بمصدر القرآن العلوي الإلهي ويسلط الأضواء عليها وعلى خصائصه التي تجاوزت طاقة البشر، فتأمل المؤلف فيه بنضج الاتصال بالعقل والتراث، والعلم والعقيدة، ودعم الأساس العقلاني للإيمان.
يتحدث هذا الكتاب عن السنن الإلهية والقوانين التي نظم الله تعالى بها الكون وما فيه ومن فيه. ويجيب فيه المؤلف عن كثير من أسئلة التائبين والمعترضين.. ويجيبهم على هذه السنن بأمثلة عديدة وبيان واضح.