- اسم المؤلف علي الديري
- عدد الصفحات 248
- سنة النشر 2019
- غلاف الكتاب غلاف ورقي
لماذا نكفّر : ابن عربي من عنف الأسماء إلى نفس الرحمن
3.08ر.ع.
الديري يدرك المحنة التي يعيشها المسلم اليوم ، و كيف صار العنف و القتل لغة يتداولها كثير من أبناء الإسلام الذين سقطوا في شراك الرؤية السلفية للتوحيد وسجنت سلوكهم الفتاوى المشتقة من تلك الرؤية فضاع في ضجيج تلك الرؤية صوت السلام والحق والعدل والإحسان والرحمة في القرآن
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 9786144720554 التصنيف: الثقافة الإسلامية
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “لماذا نكفّر : ابن عربي من عنف الأسماء إلى نفس الرحمن” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
على مقهى الوجودية : الحرية والوجود وكوكتيلات المشمش
6.93ر.ع.
بصقة في وجه الحياة
1.16ر.ع.
الإعجاز الطبي في السنة النبوية
1.54ر.ع.
الوصية مع رسائل تزفيتافييفا
1.93ر.ع.
داو : إلا قليلاً
3.08ر.ع.
رَفعتْ نظرَاتِها إليه بفخر يتناوب على ابتسامتها مع الخجل كلما حدثها هكذا، وكأنها كل ما يملك لايحيد عنها بنظراته، وكأنما هي من علَّمته النظر!، كما علَّمته كيف يحتمي بدفء لقاءاتهما المتكررة من الغربة التي تضرب بصقيعها أرجاءه، ولأجل ذلك تحمَّل في بُعدها وَصبًا ولقي ما لقي من الفراق نصبًا، لم تخشَ عليه من السِحر وكأنما تغار على سِحرها أن يكون إلا الأعلى!"
قصة دراستي القرآنية
0.77ر.ع.
منتجات ذات صلة
مطرقة البرهان وزجاج الإلحاد
78.75ر.ع.
المناهج الحديثة في الدرس القرآني
52.50ر.ع.
شهدت العقود الأربعةُ الماضية ثورةً في الدراسات القرآنية لدى الدارسين العرب والمسلمين، ولدى الخائضين الأجانب في عوالم القرآن. وقد أفاد الدارسون العرب والمسلمون من المناهج الحديثة في اللسانيات، وعلوم قراءة النص ونقده، واستخدام آليات نظرية الأدب ونظرية التاريخ في تأمّل النصّ القرآني. أما الدارسون الأجانب فقد استخدموا الأساليب والدراسات الاستشراقية والمعاصرة في إعادة قراءة أصول القرآن، وتكوّن الإسلام.
ويضم هذا الكتاب أعمال مؤتمرٍ عقده دارسون عربٌ متخصصون بالدراسات القرآنية والإسلامية، وكان هدفه تقييم الدراسات من النوعين: محاولات المسلمين المُحدَثين لقراءة القرآن في ضوء العلوم الحديثة، ومحاولات المستشرقين الجدد لقراءة النصّ القرآني في بيئاته الأولى، وزمن نزوله، وتأثيراته وحياته ضمن جماعة المسلمين.
تغطية العالم
26.25ر.ع.
حين كنا نحرّم تصوير وجه المرأة لم نكن نعلم أن الواقع والضرورة سيفرضان تصويرها لبطاقة الهوية الوطنية أو للتسجيل في الجامعة. اكتشفنا أمام هذه الصدمة أن لدينا ستة ملايين مواطنة بلا أي إثبات اليوم صار الغطاء راية سياسية، وشاهداً ميدانياً على انتشار أو انحسار هذا التيار السياسي أو ذاك ولأن غطاء الوجه يجد أصوله في التراث فقد حاولت أن أبحث في هذا التراث عن تلك الأصول، ورأيت أن أفضل مكان للبحث هو كتب التفسير التي تصدت للآيات ذات الصلة بلباس المرأة وحشمة مظهرها فأسستْ للآراء الفقهية المتعلقة بالنقاب
رياض الجنة
3.00ر.ع.
العلوم الإسلامية : أزمة منهج أم أزمة تنزيل؟
52.50ر.ع.
ستحكمت جملة من العوائق المعرفية والمنهاجية في علومنا الإنسانية صيرتها كما استقرت بعدُ، في كثير من مناحيها وأبوابها تنسدّ مناهجها دون الإجتهاد والإبداع، مما يستدعي مراجعات في ضوء هذه العوائق بغرض تخليص علومنا من آثارها السلبية، وإزاحة الشوائب العالقة بها وجعلها قادرة وحاضرة في كوكب التدافع الكوني الراهن تسهم فيه ولو بمقدار في ظل ظروف وتحولات قاهرة لا ترحم المتخلف عنها.وهو ما حاولت مداخلات هذه الندوة العلمية تحقيقه إنطلاقاً من المحاور التالية: -المحور الأول: العلوم الإسلامية: المحددات النظرية والمنهاجية. -المحور الثاني: العلوم الإسلامية: مقاربات تشخيصية.-المحور الثالث: نحو منهجية لتجديد البراديغمات الكامنة وراء العلوم الإسلامية وقياس مدى قرآنيتها. -المحور الرابع: العلاقة بين العلوم الإسلامية والوحي: الحوار والتفاعل المطلوب. -المحور الخامس: العلوم الإسلامية: سبل تجاوز الإشكالات وآفاق التجديد.ممّا يشكل خمسة مجالات منهاجية نأمل أن نكون قد وُفقنا في إستبانة وضبط بعض معالمها من خلال الرؤى والإجتهادات القيمة التي أسهمت بها كوكبة من العلماء والباحثين المتميزين من لبنان، وسوريا، والعراق، والكويت، ومصر، وتونس، وموريتانيا، والمغرب.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.