- SKU
- 3052592
- ردمك
- 9781855164727
- اسم المؤلف
- داريوش شايغان
- عدد الصفحات
- 328
- سنة النشر
- 2004
- دار النشر
- دار الساقي للنشر والتوزيع
- غلاف الكتاب
- غلاف ورقي
- ترتيب الكتاب في السلسلة
- غير متوفر
ما الثورة الدينية : الحضارات التقليدية في مواجهة الحداثة
4.62ر.ع.
تعيش الحضارات التقليدية مأزقاً حقيقاً متأتياً من كونها فقدت بناها الفكرية الكبرى، أو بالتدقيق فقدت هذه البنى مبررات وجودها بفعل الهجمة الحداثية الغربية. ويكبر مأزق هذه الحضارات كونها لم تشارك في صنع هذه الحداثة، وكون التحديث نفسه بدا لها مرادفاً للتغريب،
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 9781855164727 التصنيفات: التاريخ, الكتب العربية, اللغة العربية وآدابها الوسم: دار الحضارة للنشر والتوزيع-السعودية
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “ما الثورة الدينية : الحضارات التقليدية في مواجهة الحداثة” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
مبادئ إدارة الأعمال : الأساسيات والاتجاهات الحديثة
8.91ر.ع.
الصراع الدّولي للسيطرة على الشرق الأوسط التآمر الأميركي – الصهيوني
5.20ر.ع.
تحليلٌ متأنًّ وموضوعي للصراع الدائر منذ مئتيْ عام على الشرق الأوسط برمّته.بقلم هادىء بعيد عن صخب المجريات الخادعة، يفتّش الدكتور علي وهب عن الأسباب الحقيقية للصراع، وعن الأيدي الخفية التي تحرّك مَن يحركون الأحداث، يؤجّجون في مكان ويُخمدون في آخر، وفق أجندة مشغولة على المدى البعيد، وبنفس طويل لا ينقطع بسهولة.بريطانيا، فرنسا، الولايات المتحدة الأميركية، بروسيا، روسيا، واللوبي الصهيوني، سداسيٌّ في دائرة الصراع. من يحرّك من؟ ومن يبدِّل دوره مع من؟؟ استعراض تاريخي شامل للمصالح، للغايات المنشودة، لإنشاء دولة ومحو دول.صفقات أسلحة لمختلف أنواع الفتكمعاهداتاتفاقيات علنية وسريةحروب طاحنةاغتيالاتخضوع رؤساء دول كبرى لمستشارين صهاينةوتحوّل سياسات وقناعاتفي لعبة عالمية تتضح ملامحها في هذا الكتاب.
الرحله : أيام طالبه مصريه في أمريكا
3.47ر.ع.
منتجات ذات صلة
السجل التاريخي للخليج وعُمان وأواسط الجزيرة العربيّة المجلد 5 جزء 1
40.00ر.ع.
تاريخ إفريقيا العام حضارات إفريقيا القديمة – الجزء الثاني
3.20ر.ع.
لقد ظلَّت الأساطير والآراء المسبقة بمختلف صورها تخفي عن العالم لزمن طويل التاريخ الحقيقي لافريقيا. فقد اعتبرت المجتمعات الافريقية مجتمعات لا يمكن أن يكون لها تاريخ. وعلى الرغم من البحوث الهامة التي اضطلع بها منذ العقود الأولى من هذا القرن رواد مثل ليو فروبينيوس، وموريس ديلافوس، وأرتورو لابريولا. فان عدداً كبيراً من الأخصائيين غير الافريقيين المتشبثين بمسلمات معيّنة قد ظلّوا ينحازون إلى القول بأن هذه المجتمعات لا يمكن أن تكون موضوعاً للدراسة العلمية. مستندين في قولهم هذا بصفة خاصة إلى نقص المصادر والوثائق المكتوبة. وقد كان ذلك في الواقع رفضاً للاعتراف بأن الافريقي مبدع لثقافات أصيلة ازدهرت واستمرت تسلك عبر القرون مسالك خاصة بها. لا يستطيع المؤرخ أن يدركها الا اذا تخلى عن بعض آرائه المسبقة، وإلا اذا جدّد منهجه.
وقد تطوّر الوضع كثيراً منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، وخاصة بعد أن أخذت البلاد الافريقية. وقد نالت استقلالها. تشارك مشاركة فعّالة في حياة المجتمع الدولي وفي العلاقات المتبادلة التي هي أساس حياة هذا المجتمع. فتزايد حرص المؤرخين على دراسة افريقيا بمزيد من الدقة والموضوعية والتفتح الذهني. وأخذوا يستعينون بالمصادر الافريقية ذاتها.
ومن هنا كانت أهمية "تاريخ افريقيا العام"، الذي تبدأ اليونسكو اصداره في ثمانية مجلدات.
ولقد راعى الأخصائيون الذين جاءوا من بلاد عديدة وساهموا في المؤلف أن يرسوا أولاً أسسه النظرية والمنهجية. ومن ثم حرصوا على أن يعيدوا النظر في التبسيطات المخلة التي نتجت عن تصوّر خطي ضيق للتاريخ العالمي. وعلى أن يبرزوا من جديد حقيقة الأحداث التي وقعت كلما كان ذلك ضرورياً وممكناً. وجدّوا في استخلاص المعطيات التاريخية التي تيسر تقصي تطوّر مختلف الشعوب الافريقية بما لها من خصوصية اجتماعية ثقافية.
ان هذا التاريخ العام يلقي الضوء في الوقت نفسه على وحدة تاريخ افريقيا وعلى علاقاتها بالقارات الأخرى – وخاصة الأميركيين ومنطقة الكاربي. فلقد دأب بعض المؤرخين لفترة طويلة على عزل مظاهر التعبير الابداعي لدى أحفاد الافريقيين في الأميركتين وتصنيفها تحت عبارة جامعة غريبة باسم الخصائص الافريقية. أو "الافريقيات". وغني عن الذكر أن مؤلّفي الكتاب الذي نحن بصدده لا يعتنقون هذه النظرة. فلقد رأوا الرأي الصائب في مقاومة الرقيق الذين رحلوا إلى أميركا. وفي ظاهرة "التهجين" السياسي والثقافي، وفي اشتراك أحفاد الافريقيين دوماً وعلى نطاق ضخم في كفاح حركة الاستقلال الأميركي الأولى وفي حركات التحرير الوطنية. وأدركوا هذه الأمور على حقيقتها باعتبارها محاولات قوية لتأكيد الذاتية أسهمت في صياغة المفهوم الشامل للانسانية.
كما يبرز هذا المؤلف على نحو واضح ما لافريقيا من علاقات بجنوب آسيا عبر المحيط الهندي. وما قدّمته من مساهمات افريقية لغيرها من الحضارات عن طريق العلاقات المتبادلة.
ان لهذا الكتاب مزية كبرى، هي أنه يطلعنا على آخر تطورات معارفنا عن افريقيا ويعرض الثقافات الافريقية من وجهات نظر شتى. ويقدم رؤيا جديدة للتاريخ، فيبرز لنا بذلك مناطق النور والظل دون أن يخفي اختلاف الآراء بين العلماء.
اشهر محاكمات التاريخ
4.31ر.ع.
خلال فترة تعليمه لشباب أثينا والتي استمرت لعقود من الزمن لم يتهم أحد سقراط بإفساد شباب أثينا من قبل، لماذا إذن لم يوجَّه له هذا الاتهام إلا في عام 339 قبل الميلاد تحديداً، ومن كان وراءَه؟
- كان يوم تنفيذ الإعدام الثلاثون من يناير/ كانون الثاني 1649 يوماً قارساً، تغطى فيه نهر التايمز بطبقة من الجليد. ارتدى تشارلز في ذلك اليوم ثلاث سترات صوفية لأنه كان لا يرغب في أن يظن الآخرون أنَّ ارتجافه من البرد خوفاً من الإعدام.
- لكن اللغط الذي أثاره الحشد بالخارج كان يشير إلى ما هو عكس ذلك، وهو أن القاتل قد أتى من داخل المنزل.
- غالباً ما كان ينتهي المطاف بكتابات فولتير إلى الحرق أو وضعها في دليل الكنيسة الكاثوليكية للمؤلفات المحظورة. وكان دوماً ما يفتعل الجدال والعراك مع المفكرين الآخرين.
- كانت تطلق الجموع الهائجة التي حضرت مراسم فصل دريفوس من الجيش نداءات تطالب بترحيل اليهود ودريفوس من فرنسا، وكان ذلك بتحريض من الصحافة المعادية للسامية.
- لقد أصبحت إيفلين وقتئذ أحد أعضاء جوقة المسرحية الموسيقية الناجحة "فلورودورا". وكانت إلهاماً للعديد من الرسامين والفنانين كنموذجٍ للجمال البريء. من بينهم الفنان تشارلز دانا الذي تموضعت إيفلين لرسمته التي تحمل اسم "السؤال الأزلي". بل ووصفها البعض بـ " أجمل نساء الأرض".
الجالية المخفية : فصول من تاريخ الألبان في مصر
5.39ر.ع.
ابن سعود
3.20ر.ع.
تعيد هذه السيرة تفحّص شخصية مهمة من شخصيات القرن العشرين، أهملت إهمالاً مستغرباً، هي شخصية ابن سعود، مؤسس المملكة العربية السعودية.
ويستخدم الكاتب معرفته باللغة العربية من جهة وشبه الجزيرة العربية من جهة ثانية، ليسد فجوات عديدة في الروايات الموجودة. فهذه السيرة رواية صريحة ودقيقة تتضمن الكثير من التفاصيل الجديدة حول فصول درامية عديدة في حياة ابن سعود ابتداء من فرار عائلته من الرياض، إلى المنفى في الكويت، قبل مائة عام تماماً، مروراً باستعادته الجريئة للرياض، في عام 1902، وطرد الأتراك، والاستيلاء على المدن الإسلامية المقدسة، واكتشاف النفط، وإنشاء المملكة العربية السعودية.
المرأة الأندلسية مرآة حضارة شعّت لحظة وتشظّت
4.80ر.ع.
دراسةٌ عُدّت مرجعاً لكثير من البحّاثة والطلّاب، حتى قبل أن تطبع وتنشر على نطاق واسع، بالنظر إلى قيمتِها الأدبية والاجتماعية والفلسفية والسياسية والتاريخية والدينية والتوثيقية، واختصارها لعشرات المراجع والمصادر التي ثمّة بينها ما هو نادر ويصعب بلوغه.
تتميَّز بشموليَّتها، بالنظر إلى أنَّها لامست تفاصيل كل ما يتعلّق بالمرأة الأندلسيَّة، عبر حقبة زمنيّة طويلة، امتدّت امتداد حكم العرب للأندلس، حين تطرّقت إلى:
- وضعِها امرأةً حُرّةً وجاريةً، وما يستتبع ذلك من معاملة، وتملُّك وبيع وشراء..
- مكانتها في المجتمع التي تترجّح بين الاستعباد والتعبُّد.
- ثقافتها وتعليمها.
- مجالات عملها: كاتبة ومعلّمة وطبيبة وحتّى فقيهة.
- نفوذها في مختلف العهود، وتأثيرها في المجتمع والحياة السياسية والحكّام.
- الفنون التي أتقنتها من خطّ وغناء وعزف ورقص.
- العادات والتقاليد، والأزياء، والمجالس والمسموح به والمحظور في العلاقات.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.