كتاب في الحديث يشمل زوائد الترمذي في كتاب الجامع على البخاري ومسلم من أحاديث بلغ عددها مايزيد على الألفين حديثاً ويلاحظ في هذا الكتاب كثيراً من الكتب التي صححها الترمذي وحسنها وذكر ملاحظاته عليها أو نعته للرواة أو للسند او للحديث
هذا مختصر لصحيح البخاري حوى 813 حديثا، وعلق بالهامش شرح لألفاظ ومعاني الأحاديث مستفادة من شرح القسطلاني، وقد رتب أحاديث الكتاب بحسب ترتيب البخاري. وبآخر الكتاب تقاريظ بقلم مشايخ أزهريين كالشيخ عبد الرحمن المحلاوي وأحمد المحلاوي وعلي عبد الرحمن سعد وغيرهم
إن أصح كتب الحديث التي أقبلت عليها الأمة هذه الكتب الستة : البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وأبو داوود وهذا الكتاب الذي بين أيدينا وهو سنن ابن ماجه الذي جمع فيه أحاديث كثيرة في مختلف الكتب والأبواب الفقهية، واعتمد فيه طريقة الكتب والأبواب، مبتدئا بمقدمة كبيرة ثم كتاب الطهارة وهذه طبعة محققة وعليها تعليقات مهمة
إن أصح كتب الحديث ستة : البخاري ومسلم وأبو داود وابن ماجة والترمذي وكتابنا هذا سنن النسائي، فهو إذا من أهم الكتب التي جمعت الصحيح من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد اعتمد فيه مصنفه على طريقة الكتب والأبواب، وكتاب السنن الكبرى للنسائي مجمله صحيح وبعضه معلول إلا أن كتابه هذا لم يجمع فيه مصنفه إلا الصحيح، وقد أضفنا إلى هذا الكتاب في هذه الطبعة شرح الحافظ جلال الدين السيوطي على سنن النسائي، وحاشية نور الدين بن عبد الهادي السندي على سنن النسائي وهذه طبعة مضبوطة ومرقمة الكتب والأبواب والأحاديث
كتاب في الحديث النبوي الشريف غني عن التعريف لاشتهاره بين الناس وهو ثاني كتابين هما أصح الكتب المصنفة في الحديث الشريف ، وقد جاءت هده الطبعة الجديدة كاملة مشكولة ومرقمة الكتب والأبواب والأحاديث حسب المعجم المفهرس لألفاظ الحديث .النبوي
يعتبر كتاب الموطأ من اقدم كتب السنة واصحها، ويتميز بكون جامعه اماما" مجتهدا" ، وبقصر الاسانيد، وبإثبات الامام مالك لفتاويه وفتاوى السلف بعد الاحاديث وبالبلاغات، وقد رتبه على الابواب الفقهية . وقد سمعه منه خلق كثير ومن ادق رواياته رواية الامام محمد بن الحسن صاحب ابي حنيفة . جاء فيها 1008 احاديث رواه محمد واثبت بعد كثير منها قوله الفقهي في المسألة وقول امامه ابي حنيفة ان خالفه ومذاهب الصحابة . وقد قدم المحقق الكتاب ووضع عليه بعض التعليقات اللغوية والفقهية وغيرها
لجامع الصغير في أحاديث البشير النذير للإمام السيوطي، اقتصر فيه المصنف على الأحاديث الوجيزة القصيرة ورتبه على حسب حروف المعجم ترتيبا الفبائيا وفيض القدير شرح مطول على الجامع الصغير حيث شرحه شرحا وافيا متعرضا للألفاظ ووجوه الإعراب، وضبط الكلمات ومفسرا للأحاديث بالاستناد إلى أحاديث أخرى وآيات كريمة، ومستخرجا الأحكام المتضمنة لها والمسائل الواردة فيها موردا أقوال العلماء في ذلك
لقد قام الإمام الحافظ زين الدين الزبيدي باختصار صحيح البخاري حيث قام بحذف الأسانيد وما تكرر من الأحاديث وسماه التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح فقام الشيخ عبد الله الشرقاوي بشرح هذا المختصر حيث حرر ألفاظه وضبطها وبين وجوه الإعراب وشرح الكلمات واستخرج الأحكام الواردة فيها وأورد آراء الفقهاء . فجاء شرحه هذا ميسرا ومتوسطا بين التطويل والإيجاز . وأسماه فتح المبدي وقد وضعنا مختصر الزبيدي في أعلى الصفحات وفتح المبدي في أسفلها