كتاب الأربعين النووية هو من أنفع ما جمعه العلماء من ما يسمى بالأربعينات وهوأن يجمع العالم أربعين حديثا، وقد اشتهر هذا الكتاب وذاع صيته وتلقته الأمة بالقبول ومال إليه العلماء بالشرح والبيان وكان من بينهم الإمام ابن دقيق العيد الذي كان له هذا الشرح، ضبط فيه الأحاديث ووضح معاني مفرداتها، وبين المعاني التي تضمنتها الأحاديث، وهي في مجملها أحاديث صحيحة
حدَّثنا التاريخ عن أمراض مختلفة استشْرت كالنار في الهشيم وكانت عدوّاً لا يرحم. والأمثلة على ذلك كثيرة: كالطاعون والسل والجدري والتيفوس والملاريا والبرص (الجذام) والسفْلِس. ولم تكن تلك الأوبئة تعترف بالحدود بين الدول بل كانت تنتقل فيما بينها زراعة الموت والخراب. وقد أدّت الاكتشافات الطبية الحديثة إلى فهْم أشمل وأعمق لأنواع كثيرة من هذه الأوبئة، ولذلك زال خوف الناس من معظمها وتحوّل الخوف نحو الأمراض السرطانية.
وفجأة، وفي بداية هذا العقد، ظهر وباء مخيف لم يكن يتوقّعه أحد. وباء فاتل اكتُشف أولاً في الولايات المتحدة الأميركية، وسرعان ما انتشر في العديد من الدول الأخرى حتى وصل إلى وطننا العربي. إنه وباء الايدز أو السيدا.
أدّت الأبحاث المكثّفة في هذا الميدان إلى فهم عميق لطبيعة هذا الوباء وذلك في فترة زمنية قصيرة جداً. والباحث في هذا الوباء يجد سيلاً من المعلومات عنه يتدفق باستمرار.
وقد قام الدكتور سعيد الصايغ بدراسة شاملة في هذا الموضوع كانت نتيجتها هذا الكتاب القيّم الذي يبحث في أبوابه العشرة كل جوانب هذا المرض الوبيل بلغة عربية سلسلة سهلة الفهم، وعلْمية واضحة، داعماً إياها بالصور التفصيلية واللوائح، وخاتماً كلاًّ من هذه الأبواب بموجز يشدّد فيه على أهم النقاط.
إنّ كلّ هذا يجعل من الكتاب مرجعاً مهماً في اللغة العربية عن وباء متلازمة القصور في المناعة المكتسبة لكلّ مَنْ يريد الاطلاع على هذه الآفة من طبيب أو تلميذ عربي أو مثقف يتطلع إلى مزيد من المعرفة.
سلسلة متكاملة تتطرق إلى كافة أمراض الإنسان بأسلوب علمي قريب من أذهان الناس غير المختصين. يعطي فكرة واسعة ومبسطة عن جميع الأمراض، أسبابها وطرق ملاحظتها وعلاجها، سلسلة لا غنى عنها في كل منزل.
الفعلية التي أجريت، أن نظام الماكروبيوتيك الغذائي قد حقق لدى تطبيقه نتائج مذهلة تمثّلت بتقويم سلوك المنحرفين وإعادة من يعانون اضطرابات نفسية إلى حياتهم الطبيعية.
الشجاعة ليست انعدام الخوف. يقول أوشو إنها، على الأرجح، الوجود الكامل للخوف والتحلّي بالشجاعة لمواجهته. يشتمل الكتاب على نظرة ثاقبة في هذا المضمار وكيف تظهر هذه المخاوف وكيف يمكن فهمها ومواجهتها. يقترح أوشو على الإنسان أن يبتهج عندما يواجه تغييرات في حياته، لأن التغيير يبعده عمّا هو مألوف ويدفعه إلى المغامرة التي تعمِّق فهمه وإدراكه لنفسه وللعالم المحيط به.
يبدأ الكتاب باكتشاف المعنى العميق للشجاعة، وكيف يمكن أن تترجم في حياة الفرد اليومية. وبعكس الكتب التي تحكي عن أعمال بطولية في ظروف غير اعتيادية، يركِّز هذا الكتاب على تطوير القوة الداخلية التي تمكِّن من العيش الحقيقي كل يوم على حدة. إنَّها الشجاعة لإحداث التغيير عندما نحتاج إليه. الشجاعة في أن ندافع عن صدقيتنا لمواجهة الغير، والشجاعة في أن نقبل اللامرئي على الرغم من كل المخاوف، في علاقاتنا وأعمالنا، وفي رحلتنا لمعرفة من نحن ولماذا خلقنا.
يشتمل كتاب «الشجاعة» على بعض تقنيات التأمل التي تساعد الناس على التحكُّم في مخاوفهم.
يتضمّن هذا الدليل موجزاً مفيداً لما يزيد على الخمسين نوعاً من الأغذية الأساسية النافعة للصحة الشخصية والعامة، فضلاً عن أنها تحول دون الإصابة بالأمراض والاعتلالات الشائعة، وتخفّف من حدّتها.
سلسلة متكاملة تتطرق إلى كافة أمراض الإنسان بأسلوب علمي قريب من أذهان الناس غير المختصين. يعطي فكرة واسعة ومبسطة عن جميع الأمراض أسبابها وطرق ملاحظتها وعلاجها، سلسلة لا غنى عنها في كل منزل.
يتبنى هذا الكتاب الفلسفة الشرقية، بأبعادها البيولوجية والفيزيولوجية والاجتماعية والاقتصادية والمنطقية، وهي فلسفة تعلّم المرء طريقة عملية لإحراز السعادة التي لا سبيل إلى بلوغها إلا عبر الصحة السليمة، التي تتحقق بدورها عبر التغذية الصحيحة
سلسلة من الكتب تغطي بشكل كامل كل ما يتعلق بالطب النسائي، ما قبل الحمل وأثناءه وبعده، وكل ما يمكن أن تتعرض له المرأة من أمراض، أسبابها، نتائجها وأساليب معالجتها، وهو للمرأة خير معين، وكذلك لطالب الطب لما تحويه هذه السلسلة من معلومات طبية وأكاديمية.