لا شك أن إتاحة التعرف على هذه القصائد "المعلقات" التي تضاهي الإلياذة والأوديسية، وتقديمها للغرب، كان من شأنه أن يكون أكثر يسراً، لو لم يستوجب ذلك من قبل، كما أوضح ذلك سلام الكندي، جهد التنقيب عن فحواها والكشف عنه في مشرق نشأتها، واستعادة هويتها اللغوية
"كلا..كلا.. كلا.. كلا.. هذا الكتاب، ليس إهانة للرجل. هذا الكتاب في أغلبه مدح للرجل. وهو محاولة جديدة لفهم الرجل بهدف أن تعيش معه المرأة بسلام، بسعادة وبتعاون.
كلا، هذا الكتاب ليس تأييداً لفكر "داروين" وليس تطبيقاً لنظرية التطور التي تبحث عن حلقة مفقودة