هذا الكتاب يتمم كتاب تاريخ عصرنا ويوضحه في شرح قضايا العصر الكبرى حتى نهاية الربع الثالث من القرن العشرين، كقضية الخلاص من الاستعمار، والعلاقات بين الشرق والغرب، وتطور الحرب والتطور الاقتصادي والاجتماعي والديني، والحياة اليومية، وقضايا الدول الكبرى وقضية الحضارة المعاصرة، وما أنجزته من تقدم علمي وتقني وغيرها من القضايا التي تميز العصر الذي يتناول الكتاب.
أحسن كتاب صنف في علم الحديث بين أصوله تبياناً لم يسبق لمثله وكان مرجعاً أصلياً للمشتغلين بعلم الحديث وأصوله، مع شرح المحقق الوافي للكتاب حتى صار صالحاً لكل عالم راغب في التوسع أو مقصد أو متعلم .
خلاصات محاضرات العلماء والفقهاء والدعاة في بيوت الله، دونت من دررها وفوائدها حسب فهمي واستيعابي، وليس بالضرورة أن يكون ما كتبته قد قاله المحاضر الكريم نصًا؛ فقد أزيد لمزيد الفائدة، وقد أوجز رغبةً في الاختصار، وربما فاتني بعض دررها لعجز الفهم والاستيعاب.
كتاب (المعتمد في فقه الصيام والزكاة) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 512 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
الكتاب عبارة عن شرح لقصيدة غاية المراد في نظم الاعتقاد للإمام السالمي، وهو مهم للتعرف على عقيدة المذهب الإباضي حيث تناول المؤلف مواضيع: الصحابة، والرؤية والاستواء، والصراط، وخلق القرآن، وقارنها مع آراء الأشاعرة و السلفيين
كتاب (المعتمد في فقه الكفارات) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 96 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
في هذه الرحلة تجولنا في قطرات الفساد التي تلطخ الأمة في المجتمع عامة وفي المدرسة على وجه الخصوص وبعدها غصنا في بحر كلمي الذي سطرته بأناملي الهائجة المتأججة لما أراه من وقائع تؤلم القلب وتدمع العين ومنها ما خطه قلمي في رحاب التجارب التي عايشتها نفسي في ميدان الدراسة والحياة جميعها.
كتاب (المعتمد في فقه النكاح) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 528 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.