موضوع هذا الكتاب يتعلق بشكل تفصيلي بموقف الغزالي من منطق أرسطو. ولذلك أثار المؤلف مجموعة من الأسئلة الجوهرية حول ذلك : ما هو موقف الغزالي من منطق أرسطو؟ وهل هذا الموقف منسجم ومتسق مع الخيط الفكري العام لفلسفته؟
رهان طائش مِن رجلٍ لم ينصاع يومًا للتهور أو الحماقات، ممسوس بالتنظيم والترتيبات، وخادم مخلص مهما ساءت النهايات، ومُحقق مهووس بالمكائد والاحتمالات، وقطارٌ يقطع آلاف الأميال، وباخرةٌ تطوف بحارًا ومحيطات، وجميلة قلبت الموازين والاتجاهات، فهل بعد عناء المسير يخسر كل شيء قبل خَسارة الرِّهان؟ وكل ما يمتلكه الانجليزي ليجوب الكون مِن الأيام ثمانين! رُبما يكون لديك أنت بديل، بينما فيلياس فوج لم يعُد يملك مهربًا أو اختيارًا! أيُحالفه الوقت أم أن الماكر ادخر له شيئا أبعد مِن المستحيل؟
عندما كبُرت اكتشفت أن قصه الفتاة “أليس” لا تختلف كثيرا عن قصة أي واحد منا,
فجميعنا نسير في هذه الحياة وبين الفينة والأخرى نقف على مفترق طرق
فإذا لم نكن نعرف إلى أين نحن ذاهبون,
فكل الطرق ستذهب بنا إلى ما لا نريد
كيف ولماذا خطوت على الجسر هذه الخطوة..
فبعد إلحاح من بناتي واخواتي ونعمة ربي في دنياي قررتُ أن أنشر ما أراه وأعبره..
فغردت..!
بدأت ب"تويتر" لأكتب اول تغريدة لي..
وكان كل ما أكتبه أدرجه تحت "#مخيلتي"
فبها كانت أول خطوة لي على الجسر..
فشكراً للتطور ووسائل ا
تحلّق الشاعرة في ديوانها الصادر عن دار مدارك للنشر، في فضاءات الغزل، عبر 44 قصيدة، تخاطب في بعضها الرجل محبة وشوقاً، وعبر عناوين تكفي كلماتها الأولى للتعبير عن مضامينها المشبعة بالغزل الذي لا حدود له من قبيل: العشق نار، وحبنا استثناء، ومطار الغرام، ويا أحلى أيامي، ومذهل أنت، وأنواع الرجال، وأزهار الغزل، وتعال معي.
ونادين الأسعد هي شاعرة وروائية وإعلامية لبنانية، حاصلة على درجة الدكتوراه في الصحافة والإعلام، والدراسات العليا في القانون العام.
كلماتي لا تجدي
ولم أعد أجدي
مبعثر وضائع ومشتت داخلياً
لم أكن كما كنت
ولم أحزن كـ هذا الحزن
لم يعد يفهمني سواي
ولم يعد يقترب منى اكثر واكثر
سواي
اتكلم واناقش واحاور الشخص الذي بداخلي
ولم يرد
ويصمت
الشعر، في المجـموعة هذه (دار المناهـل)، «كل مـا أثار في النفس جمالاً». أو بالأحرى: «إن لكل ديوان قصـّة، وإن وراء كل سطر ألفَ حكاية تسكن الزوايا». لكن «العشق يبقـى فوق القمر، في صحبة من نحب، أجمل لحـظة ميـلاد لقلب ملّ التعـب والارتحال وغربة الوطن». بهذا، يُقرأ النصّ الشعري المفتوح على أسئلة الحب والغربة والتجوال: «أنا الشعر/ الذي رسم القصّة وكـتب الحـوار/ وأضـاف لهما وزناً وقـافية». أو: «أنـا من وضعـكِ بين دفتيّ كتاب/ وزرعكِ زهرةً/ في قلب لوحة تشعّ جمالاً وصفاء».
طفلة أنا صدقني
لا تغرك سنوات عمري وفعلها
لي
وفي
لا يعتصرك حزن الكبار في عيني
الجم نفسك عن الشفقة
علي أحلام بعثرتها الأيام
علي أماني باتت بحضن غيري من الأنام
علي شهوات كنت أنت نفسك لها بالمرصاد فطفلة أنا صدقني