يسهم البحث العلمي كما هو معلوم و بشكل كبير، في حل المشكلات التي تعاني منها الأمم والمجتمعات، بشتى أنواعها الاقتصادية والاجتماعية وغيرها وذلك بما يوفره لها من حقائق وابتكارات، تساعد في تحسين نوعية الحياة ، حتى غدا البحث العلمي والتطوير
الرواية شيقة ويتخللها عديد من المغامرات والألغاز المخفية التي عجز المحقق والمحامي عن ايجاد حل لها، والسبب الرئيسي أن البطلة فاقدة لذاكراتها وكل الاتهامات والبراهين تشير لها فكتبت البطلة على جدار الزنزانة أنها “زنزانة النسيان”
الفصل الأخير من رِحلة التيه والبحث عن مرسى في أوطانٍ مُمزَّقة، عن هُويّة في انتماءاتٍ مُلتبِسة، وعن أحضانٍ في صدورٍ مُغلقة.
يختلط العام بالخاصّ في هذا النصّ، وتتداخل الأحداث والمواقف: الوطن والعائلة، أوليسا صِنوين؟
في الحالتين، التخلّي واحد، الخيبة واحدة، الظلم واحد، والحبّ واحد.
هذه حكاية جيوفاني الذي ادّخر أصوات من أحَبَّهم وابتساماتهم، إذ اعتقد أنّها ستشفع له يومًا إذا غاب أصحابها. لكن كيف انتهى كلّ شيء؟ كيف اندسّوا جميعهم في تلك القبور في غفلةٍ منه؟
من دون مطارات كان الوداع، لا وعد بلقاء قريب، ولا أعين يتسلّل منها دمعٌ ينحت الأسى في وجوهٍ ترنّم الأنين...
كلّها أشياء لا تليق بمَن لا أمل في عودتهم.
يتناول هذا الكتاب تعريف التعليم المدرسي، واهدافه ومحتوياته، ومبادئ واسس فعالية الاعلام المدرسي والمهني، واهداف الاذاعة المدرسية، وتعريف الاعلام التربوي، والاعلام والتعليم، وتعريف الموهوب ودور برامج النشاط الطلابي في رعاية الطلاب الموهوبين، وميادين التربية
شكل المفكرون الدينيون والقادة السياسيون والفقهاء والكتاب والفلاسفة التطور الذي دام 1400 سنة لثاني أكبر دين في العالم بأسره لكن من كان هولاء الاشخاص؟ ما الذي نعرفه عن حياتهم والطرق التى اثروا بها على مجتمعاتهم؟
مجرّد القدرة على عليق الأمنيات الصباحيّة على شبّاكك ، يعتمد على يقينك بوجود "يد" تمتدّ للسماء من خلال إحساسها بك / بحاجتك ليقين ما .. يقين يبقيك مبتسماً ليوم آخر ، يجعلك تشعر بأنّك بخير "وجدّاً" لصباح قادم ..
هناك أشخاص حين يتواجدون في صباحك .. فإنّ كلّ ما يحدث هو أنّ كلّ الأشياء تقع في دائرة اللذّة الخالصة بالنسبة لك ، يحدث فقط : أنّ كلّ الأشياء بقربهم ( جمال ) ليس إلّا ..
هناك قلوب تتحوّل الصباحات بقربها لـ "جنّة" بالمعنى الحرفيّ.
ولما كبرت عرفت أن الوطن أكبر من حضن وحكاية، وأن الذين يولدون بلا وطن يبقون جوعى مهما أكلوا من خبز المنافي! في الجامعة يسألونك عن الوطن وكأن الكتب تتوجس من الغرباء، وفي المطارات يسألونك عن الوطن وكأنه سيصعد معك إلى الطائرة؛ فتروي لهم بحرقة حكاية وطن ﻻ يمكنه إصدار جواز سفر!
لا أعلم تماماً هل أخطأ أبي حين سماني فهد !!
هل كان يجب عليه أن يسميني فقد ؟
فقد العودة !
نعم فقدت العودة إلى من أحببت..
الذين أرغمونا على الكتابة،
وحدهم لا يقرأون لنا شيئاً
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.