- اسم الكاتب: نجيب محفوظ
- عدد الصفحات: 224
- سنة النشر: 2014
- رقم ردمك: 9789770915172
4.00ر.ع.
فى بنسيون ميرامار بجوار محطة الرمل بالإسكندرية – وفى الستينات بكل صراعاتها الفكرية والسياسية والإجتماعية- تلتقى مجموعة من الشخصيات المتنافرة المتصارعة . وفى المركز من كل ذلك تبدو زهرة الريفية النقية الطموحة. فهل يفوز بها أحد ؟
يحكى نجيب محفوظ هذه الحكاية
متاح للحجز (طلب مسبق)
القصة التي ما تزال تأسُر البالغين بتصويرها المذهل والثوري للطريقة التي يبدو فيها عالم الكبار في عيني طفلة في السابعة من عمرها.
* قصة (أليس في بلاد العجائب) لمؤلفها لويس كارول، واسمه الحقيقي تشارلز دودسن، هي من أكثر القصص العالمية التي لاقت ذيوعاً وانتشاراً، وقد ترجمت إلى عشرات اللغات العالمية الحية.
* هذه القصة ذات الأثر الخالد، وبخاصة أنَّ لويس كارول يذكِّرنا على الدوام بحضوره كلما تصفحنا أجهزتنا الالكترونية أو نصبنا برنامجاً ما، ووجدنا ملفاً بعنوان "Read Me - اقرأني"، إنها محاكاة للعبارة التي تقرؤها أليس على مُلصق القارورة التي تجدها عند سقوطها في جُحر الأرنب وقد كُتب عليها "اشربيني"!.
* ربما خاطبتْ هذه الحكاية الطفل الكامن في كل منا، فتدحرجنا معها في الحفرة بعد أنْ تضاءل حجمنا، وتتبَّعنا الأرنب لتُدهشنا أرض العجائب، حيث تعبُر أليس من عالم الطفولة إلى عالم النضج، وينبعث وعيُها من تحت الأرض.
* إنها ليست قصة أطفال عادية، بل هي قصة مليئة بالعجائب، الرموز، الفلسفة، والكلام ذو الوجهين.
* فبلاد العجائب هذه قد ألهمت الكثير من الفنانين ، منهم "سلفادور دالي" والذي صمم لوحات سريالية للأحداث على مدار القصة.
قصص قصيرة:
يحكى أن امرأة عجوز كتبتها بشفتيها الأميتين على دفتر ذاكرتي ، فكبرتُ بها ومعها ، ترددتُ كثيراً قبل إلباس الكلمات ثوباً من فصاحة ، إذ أن اللغة المحكية جزء لا يتجزأ من الحكاية ، ثم إني قررت أن أكسوها حرفاً عربياً من غير سوء ، معتقداً بذلك أني أُطلقها من قفص صدري وذاكرتي إلى فضاء العربيّة الرّحب ، فأنا هنا لا أكتب الحكايات بقدر ما أحررها ، أشرككم ببعض جدتي ، معتذراً أني ما استطعت أن أحمّل الكلمات صوتها الذي مازال يدق في أذنيّ كناقوسٍ تحرّكهُ رياح الحنين .
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.