SKU 3028385
ردمك 3028385000009
اسم المؤلف عبد الستار ناصر
عدد الصفحات 118
سنة النشر 2000
دار النشر دار الآداب
غلاف الكتاب غلاف ورقي
ترتيب الكتاب في السلسلة غير متوفر
نصف الأحزان
2.31ر.ع.
“مسحت بأصابعي على صورة “عواطف” أي حزن عظيم أن نختفي عن الحياة هكذا دون أن نحقق أي حلم ولا أي رجاء في هذه الأرض الملغومة بالقساة والساسة البلهاء…انقطع اليوم الرابع، وأنا أحترق في هذا السرداب المغلق… أصغي إلى نغم… ما دام الحارس لا يعترض على أي لحن اخ
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 3028385000009 التصنيفات: الكتب العربية, اللغة العربية وآدابها الوسم: دار الآداب-الكتب العربية -الادب والخيال
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “نصف الأحزان” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
الأنسنية والنقد الدموقراطي
3.08ر.ع.
طرديات .. نصوص في الصيد
80.00ر.ع.
كثيراً ما عشت مع حرّاس الغابات، وكثيراً ما عايشت البحّارة، فلاحظت دائماً وجود تجانس كبير بين هذين النّوعين من البشر. هؤلاء وأولئك، بعامّة، هادئون وحالمون ومتديّنون. غالباً ما يبقى البحّار أو حارس الغابة جنباً إلى جنب مع صديقه الأثير، فيُبحر أحدهما أربعين عقدة بحرية أو أكثر في المحيط، ويقطع الآخر ثمانية فراسخَ ويزيد في الغابة، دون أن يتبادلا أدنى كلمة، ودون أن يبدوَ عليهما أنّهما سمِعا أيّ شيء، ومن غير أن يظهر عليهما أنّهما رأيا شيئاً. ومع ذلك، لا تمرّ جلبة واحدة في الفضاء دون أن تلتقطها الأذن، ولا تهزّ حركةٌ واحدةٌ لُجينَ الماء أو أوراق الشّجر دون أن يكون للنّظر لها تقدير... ثمّ، عندما يتبادلون الحديث في مُخيّم غابيّ أو قرب النّار المتأجّجة بالجمر والشّرر، كمْ ينطلق في الحكي، لمّدة طويلة وبطريقة آسرة، هؤلاء الأشخاص الهادئون والحالمون والصّامتون؛ الحرّاسُ يتحدّثون عن حملات قنصهم، والبحّارة عن رحلات صيدهم! كم تجعل أشعار الغابات العظمى هذه، وأشعار عَرض المحيطات تلك، والتي اندلقت عليهم من قمم الأشجار أو من أعلى الأمواج، كم تجعل لغتَهم ساذجة ومكتنزة بالصّوَر في الأوان ذاته! كم هو بسيطٌ كلامهم وعظيم! كم نُحسّ أنّه هناك يُقيم من انتخبته الطّبيعة والصّمت، والذي يبدو وكأنّه نسيَ لغة النّاس، كي ينطق بلغة الرّيح والأشجار والسّيول والعواصف والبحر!
كيف تكون مديراً ناجحاً؟
1.25ر.ع.
منتجات ذات صلة
خرائط النسيان
40.04ر.ع.
اسبينوزا
3.08ر.ع.
ما قبل الولادة الثانية
47.32ر.ع.
عن الطبيبن
16.38ر.ع.
الربع الأخير من القمر
29.12ر.ع.
قال عنها النقاد إنها "مائة عام من العزلة الصينية"، فعالمها مليئ بالسحر، لكن البطلة ترويه لنا وكأنه شيء عادي لدرجة أننا نبدأ تدريجيًا بتقبل الأمر، فهي تحكي لنا في أسلوب سردي سلس وبسيط لا يُشعرك بالملل عن القوة السحرية التي تحملها أسماؤهم، وكذلك عن كاهن قبيلتهم الذي يرقص رقصته الغريبة حول النيران وهو يدق الطبول لكي يشفي مريضًا، أو يعيد الحياة إلى أحدهم. ومع تطور السرد والأحداث سننمو مع البطلة، التي تتحول من فتاة صغيرة تعتبر قبيلتها الصغيرة هي العالم، إلى شابة صغيرة تحاول أن تفهم أسباب كل شيء، ثم إلى امرأة تعرف كيف هي الحياة وتحاول تقبلها. ووسط كل هذا تحكي لنا عن النوادر المضحكة التي يقوم بها أفراد من قبيلتها، فتشعر أثناء قراءتك وكأنك تشاهد جدك وجدتك وهما يتشاجران أو وهما يحكيان عن خرافة قديمة يؤمنان بها، الفارق هو أن هذه الخرافة تحدث بالفعل.
تنتمى البطلة إلى قبيلة من قبائل الصين البدوية التي على الرغم من تطور الحياة، لا تزال تحافظ على تقاليدها حتى اليوم. حيث نجحت المؤلفة في وصف تلك الحياة بأسلوب سلس دمجته في روايتها، لنجد أنفسنا مه نهاية الرواية نعرف الكثير عن تلك الحياة، وعن أهلها، وعاداتهم، ومعتقداتهم الغريبة التي يؤمنون بها؛ مثل دفن الموتى على الأشجار، وتقديس شجر البتولا والأنهار والغزلان. أمَّا عن أبطالها فجميعهم أحبوا كل شيء، لكن كل بطريقته، ما جمعهم هو أنهم كانوا ضحايا للحب، لكنه حب من عالمٍ آخر.
الفرسان الثلاثة
45.50ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.