اسم المؤلف: محمود الجاسم
عدد الصفحات: 294
سنة النشر: 2014
دار النشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
غلاف الكتاب: غلاف ورقي
ترتيب الكتاب في السلسلة: غير متوفر
نظرات لا تعرف الحياء
5.20ر.ع.
يعيش الفراغ الروحي حين يتضايق فتستبد به موجات فظيعة من الألم النفسي، يضعف ويبكي بصمت…! يستحضر تاريخه وعاطفة الأمومة ودفء الأهل وإحساساً روحياً غامضاً بالفطرة مثل ضوء خافت يخفف عنه، لكنه لا يخطر بباله أي ملاذ إيماني ليسكّن أوجاعه وهمومه…!
تأخذه دوّامة
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 3090379 التصنيف: اللغة العربية وآدابها
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “نظرات لا تعرف الحياء” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
خطوة خطوة: Microsoft SharePoint Designer 2010
9.63ر.ع.
أساطير الماوري .. و حكاياتهم الخرافية
75.00ر.ع.
يضم هذا الكتاب أشهر الحكايات والأساطير لدى الماوري، سكان نيوزيلاندا الأصليين، وتعكس حكايات هذا الكتاب المعتقدات الدينية لدى الماوري ورؤيتهم الأسطورية لنشأة الكون وظواهره الطبيعية، كما تعكس الجانب المظلم للحياة والعادات البدائية، ولكنها تستثني حكايات مغامرات الماوري التي حدثت قبل حوالي ألف سنة حين جاء الماوري إلى آوتِيارُوا (وهو اسم نيوزيلاندا القديم قبل أن يستعمرها الإنجليز في القرن التاسع عشر).
أهل الهوى
3.08ر.ع.
الفم الكرزي
3.47ر.ع.
الطفو : عطش الأولياء
2.12ر.ع.
مُنحت جائزة القصة القصيرة، في المسابقة التي نظّمتها مؤسسة عبد المحسن القطّان ضمن برنامجها للثقافة والعلوم 2001، إلى ماجد عاطف عن مجموعته الطفو ومنير زعرور عن مجموعته عطش الأولياء.
تعتمد مجموعة ماجد عاطف لغة شعرية وإيقاعية في آن، كما تعتمد التقطيع البارع إلى مشاهد متلاحقة. ويتمتع المؤلف بقدرة على تتبع أدق خلجات النفس البشرية.
أما مجموعة منير زعرور فتتميز بلغة اليومي وتستوعب فضاءات واسعة مع اجتهادات في الشكل. وتمثّل المجموعة كتابة ناضجة ومتمرسة تتمتع بحسّ مفارقة وسخرية خصبة، ومهارة في دمج الصغير بالكبير والشخصي بالسياسي.
منتجات ذات صلة
مالا يجوز جهله عن الاباضية
0.80ر.ع.
الإدارة في النظرية والتطبيق
14.00ر.ع.
رسائل من رحم الحياة
1.50ر.ع.
قبسات من الذكر الحكيم
1.00ر.ع.
تأليف: سلطان بن محمد بن سالم المحروقى (رحمه الله)
دروس فى تدبر القران الكريم
"إن تدبر القرآن هو الطريق للاستفادة من آياته والتأثر بها والقراءة الميتة للقرآن لا تعني أكثر من كلمات يرددها اللسان دون أن تؤثر في واقع الفرد التأثير المطلوب، أما ""التلاوة الواعية"" فهي تتجاوز اللسان لكي تنفذ إلى القلب، فتهزه، وتأثر فيه. "
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.