على أهمية هذا الكتاب، لم يحظ بشهرة كبيرة مثل باقي كتب توفيق الحكيم، ربما لأنه صدر في حمى اشتعال الحرب العالمية الثانية، وما كانت تحمله من نذر دمار على البشرية كلها. الكتاب بما تضمنه من مقالاتٍ ثلاث أشبه بالصرخة الصادقة في وجه الطغيان والاستبداد والعنف البشري المجنون، أراد بها الحكيم أن يحذر وأن يطرح التساؤل الذي ما زال صالحا للطرح حتى الآن: هل في الإمكان حقا أن يمحق الإنسانيةَ ظلامٌ بعد هذا الشوط الذي قطعته في سبيل النور؟
أما المسرحيات الثلاث القصيرة فيدعو الحكيم من خلالها إلى ضرورة احترام القانون والحرية والديمقراطية في مواجهة القوة والسيف والبطش. نعم. إنها الدعوة التي ستعلن بوضوح وصراحة أن
«السيف يفرضك على الجميع ولكنه يعرضك للخطر، أما القانون فإنه يتحداك لكنه وحدہ يحميك».
يطلق الحكيم هذہ الصيحات ويهدي هذہ الصفحات إلى كل من يحمل قلبًا نابضًا بالأمل في سمو البشرية، فياضًا بالحب للإنسان والإنسانية.
إذا كنت تعرف نفسك فهل تعرف جسدك؟ كم يبلغ طول أمعائك الدقيقة إذا مددتها؟ كيف تتحوّل الطاقة إلى قوّة في عضلاتك؟ وما هو أكبر الأعضاء في جسم الإنسان، الأمعاء أم الجلد؟ تعرّف على أسرار الجسد البشريّ وخفاياه العلميّة عبر رسومات دقيقة وموثّقة للخلايا والأعضاء، ب
لورا البطلة التي فُجعت في بداية عمرها بطلاق أمها وفراقها ،تذهب لزيارتها وتلتقي في الطائرة آدم الطبيب الجراح ، تنشأ قصة حب كبيرة بينهما تتكلل بالزواج وحمل باول طفل ، لكن يذهب آدم گ متطوع في الحرب لمدة شهرين ثم تزداد المدة لإضعاف ذلك ، تبدأ رسائل الحب والحر
يستعرضُ هذا الكتاب الذي بين أيديكم تاريخ عُمان الحديث بدءًا من القرن الثامن عشر وحتى يومنا هذا، ويضم بين جنباته أحدث الدراسات العلمية التي كُتبت عن عُمان يتخللها بعض التحليلات التي استقاها الكاتبان من قراءتهما للسياسات التي تنتهجها عُمان الحديثة فضلًا عن علاقاتها الدولية في الوقت الراهن. وينتهج كلٌ من جيرمي جونز ونيكولاس ريدوت نهجًا مميزًا وجديدًا في دراسة التاريخ العُماني؛ إذ بنى الكاتبان دراستهما على فكرة ما بعد الاستعمار، ومزجا بين الدراسات السياسية والثقافية. يتناول هذا الكتاب جملةً من المواضيع المهمة حول عُمان من بينها "الكوزموبوليتانية التاريخية" العمانية،والدور المميز للإسلام العُماني في الحياة الثقافية والسياسية في البلاد، ودور عُمان في الاقتصاد العالمي في القرن العشرين. ودور السلطان قابوس في عصر النفط، والمواقف الإقليمية والدبلوماسية الفريدة التي تتبناها عُمان إزَّاء القضايا المعاصرة.
يمتلك جيرمي جونز في الوقت الراهن مؤسسةً تُقدِّم خدماتٍ استشاريةً في أوكسفورد، وعمل في عُمان منذ ثمانينات القرن العشرين. ويحملُ كتابه الأول عنوان "التفاوض على التغيير: السياسة الجديدة في الشرق الأوسط (2007)"، والذي تنبأ فيه بوقوع الربيع العربي. وهو أحد كبار زملاء مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية.
أما نيكولاس ريدوت فعمل مع جيرمي جونز في إجراء عددٍ من البحوث في عُمان منذ عام 1989م. وصدر لهما كتابٌ مشترك حمل عنوان "عُمان: الثقافة والدبلوماسية" والذي نُشر في عام 2012م. ويعمل ريدوت أستاذًا في المسرح في جامعة كوين ماري في لندن، ونشر الكثير من الدراسات في مجال المسرح والأداء.
الكتاب عبارة عن تجربة ذاتية للكاتبة وقصة رحلتها مع آلام الصداع على مدار ستة عشر عاماً ودخولها إلى طرقات وسراديب عالم الخرافة والغيبيات عندما يئست من الطب ، والتعرف على القوى الغيبية كالأرواح و الجن وكيفية تسخير الجان ومدى قوة هذا التسخير .
“ما أجمل أن تقضى ليلة مع شخص لا تعرفه ولا يعرفك تجمعكما طاولة ومقعدان وتتحدثان عن وجوهكما الضائعة ووجوهكما الجديدة التى لا تليق بكما ماذا لو تفتح له صندوق أسرارك تقاسمه همك تكشف له عيبك وتشكو له الغياب الذى كسر لون قلبك قبل وجهك وتصارحه بهويتك ووطنك وحتى مسكنك الذى تعيش فيه بالأيجار وقبل أن ترحلا تكنسان المكان من بقية أحاديثكما وهمومكما وتتفقان على الا تلتقيان إلى الأبد”
شكل المفكرون الدينيون والقادة السياسيون والفقهاء والكتاب والفلاسفة التطور الذي دام 1400 سنة لثاني أكبر دين في العالم بأسره لكن من كان هولاء الاشخاص؟ ما الذي نعرفه عن حياتهم والطرق التى اثروا بها على مجتمعاتهم؟
منذ حقبة الأدب الجاهلي إلى اليوم تنوعت الأغراض الأدبية بين الفخر والهجاء والمدح والرثاء والغزل والخمريات.
لقد كانت دائرة الأغراض الأدبية تتسع وتضيق بحسب كل عصر وظروفه.
وحده الأدب الغزلي حافظ على مساحته بغض النظر عن الظروف المحيطة فيه
فطالما كان رفيق الإنسان الأوفى قلبه!
وما هنا حديث قلب ليس إلا!
كتبتُ أشياء الآخرين قليلًا فعلى الكاتب أحيانًا أن يخرج من سجن نفسه ولكني كتبتُ أشيائي كثيرًا
فيا أيها المحبون لا تبحثوا في الحب عن نصر
في الحب ما من منتصر
العشاق إما أن يربحوا معًا أو يخسروا جميعًا
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.